رضا السويسى
الادارة
لبيك يا الله
الرسائل
النقاط
البلد
ضابطة امريكية تسخر من بعض نساءنا
من منا لايعرف الجنرال المغرور قائد القوات الامريكية في عاصفة الصحراء (( شوارزكوف )) ؟؟ من منا لا يعرف ذلك المغرور الذي اتى ليعربد فوق اراضينا ؟؟؟ من منا لايعرف ذلك الذي كون له حراسة خاصة قوامها
( لواء كامل ) لحراسته شخصياً الشيء الذي اثار حفيظة صاحب السمو الملكي خالد بن سلطان ؟؟؟ فهو صاحب ((الارض والجمهور)) و((كل هدف يسجل ضده على ارضه سيحسب بثلاثة اهداف ؟؟)) ايضاً وهذا اتى بغروره وكفره من بلاده وكأن لسان حال الامير خالد يقول : يا صاحبي لو زرتنا لو جدتنا : نحن الضيوف وانت رب المنزل ..ففعلاً كان (الخواجة ) هو رب المنزل ونحن الضيوف على ارضنا كذلك . كان ذلك المغرور جالساً في مكتبه وينتظره شخص مسلم خارج المكتب يريد اللقاء به ...فركنه لمدة (( 3 )) ساعات كاملة ...هل لأنه باكستاني ؟؟ قد يكون ...خاصة وان باكستان لم تعلن بعد عن قنبلتها النووية التي اثارت ذعر الغرب الصليبي بمافيه امريكا ...لندع الجنرال بعد قليل يكشف لنا سبب احتقاره له . اتت امرأة من ذوات الرتب العليا في الجيش الامريكي ورغم انها ادني رتبة منه الا انها انكرت عليه وقالت : لماذا لا ترد على ذلك ( الانسان ) الواقف امام مكتبك طوال هذه المدة ؟؟؟ أليس عندك ذرة من انسانية ؟؟؟ فكشف لنا الجنرال سبب احتقاره وقال بامتعاض : (( انه مسلم )) اذاً لقد استبان الصبح لذي عينين ...فقالت : حتى ولو كان مسلماً - علماً بأنها تقول كلامها هذا وهي كافرة - لأشكونك الى المسؤولين وهددته بذلك فكانت على كفرها اكثر شيمة وحمية ( للإنسانية ) اكثر من المسلمين انفسهم الذين يعلمون في ذلك الوقت ولم يحركوا ساكناً ، فسمع كلامها الباكستاني فرق لها واعجبته كرم اخلاقها فأعطاها ( بطاقة تعارف ) فقد كان داعية وطلب منها زيارته في منزله فهو متزوج فزارته فحدثها عن الاسلام فقد كان كما يتضح من القصة يريد دعوة ذلك المجنرال المغرور لكن الله لم يرد به خيراً . فأعطاها كتباً تتحدث عن الاسلام ...فقرأتها ثم طلبت كتباً عن الاسلام اعمق من تلك فاعطاها فذهبت الى مكتب الجاليات لتعلن اسلامها ...فقالت هل بقي شيء ؟؟؟ فاستغربت انها لم تؤمر بالحجاب ..وقد كان الدعاة يريدونها ان تتدرج من الاهم الى المهم ...فقيل لها بقي عليك الحجاب فتحجبت ...فهددوها بالفصل من وظيفتها ان لم ترجع عن اسلامها فضحت بالوظيفة لأجل الاسلام ثبتها الله ثم طلبت لإلقاء محاضرة . اجتمعن الدكتورات في قاعة المستشفى انتظاراً لمحاضرة تلك الامريكية القادمة من بلاد الهبوط على سطح . القمر ...اجتمعن وقد قمن برش انواع العطور على ملابسهن وشق ملابسهن من الجوانب ...ورمي الحجاب جانباً ...ألسن سيجتمعن بإمرأة مثلهن ؟؟؟؟ . الهدوء يخيم على القاعة ...لايقطعه سوى صوت ( كعب الحذاء ) ..وصت فرقعات ( العلك ) .دخلت امرأة متبرجة عرفوا من سحنتها بانها عربية ....ثم التفتوا خلفها فاذا هي تتبعها امرأة لايعرف هل هي سوداء ام بيضاء فقد تدثرت بالحجاب كاملاً ...فملوا من طول انتظارهم فالــ ( الامريكية ) لم تصل بعد . سلمت عليهم تلك المرأة المتحجبة بادئة محاضرتها عليهم ثم كان من كلامها : (((الحمدلله انني لم آخذ الاسلام منكن ...فقد اخذت الاسلام من الكتب))) وذلك بعد تأملت في لباسهن وتبرجهن وكأنها تريد ان تقول : انتن عار على الاسلام . دوت تلك الكلمة القوية والمشعرة بماوصل اليه حال نسائنا في ارجاء القاعة كدوي الرعد على الحاضرات اللائي اخذن يفركن ايديهن من الخجل أليست صادرة من (( امريكية )) اذاً فكلامها مهم جداً . فأثبتت تلك المرأة عندما كانت كافرة شهامة اكثر من كثير من الرجال الذين يرضون الظلم لإخوانهم القصة هذه سمعتها من احد الثقات . فما رأيك عزيزي القاريء ...أليست تلك المرأة افضل من بعض نسائنا اللائي اصبحن عار على الاسلام ؟؟؟ أليست تلك المرأة اغير على (الانسانية) من بعضنا على (الاسلام) ؟؟؟ ام تهين ضباطنا تلك المرأة ثبتها الله على الاسلام وهي لاتزال كافرة ؟؟
من منا لايعرف الجنرال المغرور قائد القوات الامريكية في عاصفة الصحراء (( شوارزكوف )) ؟؟ من منا لا يعرف ذلك المغرور الذي اتى ليعربد فوق اراضينا ؟؟؟ من منا لايعرف ذلك الذي كون له حراسة خاصة قوامها
( لواء كامل ) لحراسته شخصياً الشيء الذي اثار حفيظة صاحب السمو الملكي خالد بن سلطان ؟؟؟ فهو صاحب ((الارض والجمهور)) و((كل هدف يسجل ضده على ارضه سيحسب بثلاثة اهداف ؟؟)) ايضاً وهذا اتى بغروره وكفره من بلاده وكأن لسان حال الامير خالد يقول : يا صاحبي لو زرتنا لو جدتنا : نحن الضيوف وانت رب المنزل ..ففعلاً كان (الخواجة ) هو رب المنزل ونحن الضيوف على ارضنا كذلك . كان ذلك المغرور جالساً في مكتبه وينتظره شخص مسلم خارج المكتب يريد اللقاء به ...فركنه لمدة (( 3 )) ساعات كاملة ...هل لأنه باكستاني ؟؟ قد يكون ...خاصة وان باكستان لم تعلن بعد عن قنبلتها النووية التي اثارت ذعر الغرب الصليبي بمافيه امريكا ...لندع الجنرال بعد قليل يكشف لنا سبب احتقاره له . اتت امرأة من ذوات الرتب العليا في الجيش الامريكي ورغم انها ادني رتبة منه الا انها انكرت عليه وقالت : لماذا لا ترد على ذلك ( الانسان ) الواقف امام مكتبك طوال هذه المدة ؟؟؟ أليس عندك ذرة من انسانية ؟؟؟ فكشف لنا الجنرال سبب احتقاره وقال بامتعاض : (( انه مسلم )) اذاً لقد استبان الصبح لذي عينين ...فقالت : حتى ولو كان مسلماً - علماً بأنها تقول كلامها هذا وهي كافرة - لأشكونك الى المسؤولين وهددته بذلك فكانت على كفرها اكثر شيمة وحمية ( للإنسانية ) اكثر من المسلمين انفسهم الذين يعلمون في ذلك الوقت ولم يحركوا ساكناً ، فسمع كلامها الباكستاني فرق لها واعجبته كرم اخلاقها فأعطاها ( بطاقة تعارف ) فقد كان داعية وطلب منها زيارته في منزله فهو متزوج فزارته فحدثها عن الاسلام فقد كان كما يتضح من القصة يريد دعوة ذلك المجنرال المغرور لكن الله لم يرد به خيراً . فأعطاها كتباً تتحدث عن الاسلام ...فقرأتها ثم طلبت كتباً عن الاسلام اعمق من تلك فاعطاها فذهبت الى مكتب الجاليات لتعلن اسلامها ...فقالت هل بقي شيء ؟؟؟ فاستغربت انها لم تؤمر بالحجاب ..وقد كان الدعاة يريدونها ان تتدرج من الاهم الى المهم ...فقيل لها بقي عليك الحجاب فتحجبت ...فهددوها بالفصل من وظيفتها ان لم ترجع عن اسلامها فضحت بالوظيفة لأجل الاسلام ثبتها الله ثم طلبت لإلقاء محاضرة . اجتمعن الدكتورات في قاعة المستشفى انتظاراً لمحاضرة تلك الامريكية القادمة من بلاد الهبوط على سطح . القمر ...اجتمعن وقد قمن برش انواع العطور على ملابسهن وشق ملابسهن من الجوانب ...ورمي الحجاب جانباً ...ألسن سيجتمعن بإمرأة مثلهن ؟؟؟؟ . الهدوء يخيم على القاعة ...لايقطعه سوى صوت ( كعب الحذاء ) ..وصت فرقعات ( العلك ) .دخلت امرأة متبرجة عرفوا من سحنتها بانها عربية ....ثم التفتوا خلفها فاذا هي تتبعها امرأة لايعرف هل هي سوداء ام بيضاء فقد تدثرت بالحجاب كاملاً ...فملوا من طول انتظارهم فالــ ( الامريكية ) لم تصل بعد . سلمت عليهم تلك المرأة المتحجبة بادئة محاضرتها عليهم ثم كان من كلامها : (((الحمدلله انني لم آخذ الاسلام منكن ...فقد اخذت الاسلام من الكتب))) وذلك بعد تأملت في لباسهن وتبرجهن وكأنها تريد ان تقول : انتن عار على الاسلام . دوت تلك الكلمة القوية والمشعرة بماوصل اليه حال نسائنا في ارجاء القاعة كدوي الرعد على الحاضرات اللائي اخذن يفركن ايديهن من الخجل أليست صادرة من (( امريكية )) اذاً فكلامها مهم جداً . فأثبتت تلك المرأة عندما كانت كافرة شهامة اكثر من كثير من الرجال الذين يرضون الظلم لإخوانهم القصة هذه سمعتها من احد الثقات . فما رأيك عزيزي القاريء ...أليست تلك المرأة افضل من بعض نسائنا اللائي اصبحن عار على الاسلام ؟؟؟ أليست تلك المرأة اغير على (الانسانية) من بعضنا على (الاسلام) ؟؟؟ ام تهين ضباطنا تلك المرأة ثبتها الله على الاسلام وهي لاتزال كافرة ؟؟
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى