عابر سبيل
لبيك يا الله
الرسائل
النقاط
البلد
أمُّ هانىء بنت أبي طالب
أمُّ هانىء بنت أبي طالب رضي الله عنها أمُّ هانىء بنت أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم ، ابنة عمِّ النبي -صلى الله عليه وسلم- ، وكانت زوجَ هُبيرة بن عمرو بن عائذ المخزومي000
الخطبة خطب النبـي -صلى اللـه عليه وسلم- إلى أبي طالب أمَّ هانىء ، وخطبها منه هُبيرة ، فزوّجَ هُبيـرة ، فعاتَبَه النبـي -صلى الله عليه وسلم- فقال أبو طالب :( يا ابن أخي إنّا قد صَاهَرنا إليهم ، والكريم يُكافىء الكريم )000ثم فرّق الإسلام بين أمّ هانىء وهُبيرة ، فخطبها النبي -صلى الله عليه وسلم- فقالت :( والله إنّي كنتُ لأحِبُّكَ في الجاهلية ، فكيف في الإسلام ؟ ولكني امرأةٌ مُصْبِيَةٌ فأكره أن يؤذوك )000فقال :( خَيْرُ نساءٍ رَكِبنَ الإبلَ نساءُ قريشٍ احنَاهُ على وَلَدِ )000 وفي رواية أخرى أنها قالت :( يا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، لأنت أحبُّ إليّ من سمعي وبصري ، وحقُّ الزوجِ عظيمٌ ، وأنا أخشى أن أضيِّعَ حقَّ الزوج )000فقال الرسول الكريم الحديث
أمُّ هانىء بنت أبي طالب رضي الله عنها أمُّ هانىء بنت أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم ، ابنة عمِّ النبي -صلى الله عليه وسلم- ، وكانت زوجَ هُبيرة بن عمرو بن عائذ المخزومي000
الخطبة خطب النبـي -صلى اللـه عليه وسلم- إلى أبي طالب أمَّ هانىء ، وخطبها منه هُبيرة ، فزوّجَ هُبيـرة ، فعاتَبَه النبـي -صلى الله عليه وسلم- فقال أبو طالب :( يا ابن أخي إنّا قد صَاهَرنا إليهم ، والكريم يُكافىء الكريم )000ثم فرّق الإسلام بين أمّ هانىء وهُبيرة ، فخطبها النبي -صلى الله عليه وسلم- فقالت :( والله إنّي كنتُ لأحِبُّكَ في الجاهلية ، فكيف في الإسلام ؟ ولكني امرأةٌ مُصْبِيَةٌ فأكره أن يؤذوك )000فقال :( خَيْرُ نساءٍ رَكِبنَ الإبلَ نساءُ قريشٍ احنَاهُ على وَلَدِ )000 وفي رواية أخرى أنها قالت :( يا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، لأنت أحبُّ إليّ من سمعي وبصري ، وحقُّ الزوجِ عظيمٌ ، وأنا أخشى أن أضيِّعَ حقَّ الزوج )000فقال الرسول الكريم الحديث
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى