لبيك يا الله
  • الرئيسيةالرئيسية  
  • أحدث الصورأحدث الصور  
  • التسجيلالتسجيل  
  • دخولدخول  



    • حديث قدسىعن رب العزة جلا وعلاعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إن الله إذا أحب عبداً دعا له جبريل، عليه السلام، فقال: إني أحب فلانا فأحبه، قال: فيحبه جبريل، ثم ينادي في السماء فيقول: إن الله يحب فلانا فأحبوه، فيحبه أهل السماء، قال: ثم يوضع له القبول في الأرض، وإذا أبغض الله عبداً، دعا جبريل، فيقول: إني أبغض فلانا فأبغضه، فيبغضه جبريل، ثم ينادي في أهل السماء: إن الله يبغض فلاناً، فأبغضوه، قال: فيبغضونه، ثم توضع له البغضاء في الأرض”.
    فى رياض القراءن الكريممقتظفات اسلاميهمقلات فى اركان الاسلامفى رحاب الاحاديثفتاوى اسلاميهفى رحاب العقيدة الاسلاميه االفقه المباركالطب النبوى
    المواضيع الأخيرة
    كل عام وانتم بخيرالجمعة 23 أبريل - 16:08رضا السويسى
    كل عام وانتم بخيرالخميس 7 مايو - 22:46رضا السويسى
    26 فائدة مرتبة من فتوى شيخِ الإسلام متعلقة بالأحرفِ والقراءاتالجمعة 21 سبتمبر - 15:16مسلم
    المسح على رأس اليتيم و العلاج باللمسالأربعاء 22 أغسطس - 14:45البرنس
    (16) ما أجمل الغنائمالجمعة 11 أغسطس - 18:51رضا السويسى
    مطوية ( رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا)الإثنين 10 أغسطس - 18:34عزمي ابراهيم عزيز
    مطوية ( وَخَابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ)الأحد 9 أغسطس - 19:02عزمي ابراهيم عزيز
    مطوية ( وَآتُوا الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ)السبت 8 أغسطس - 12:46عزمي ابراهيم عزيز
    مطوية ( إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ )الأربعاء 5 أغسطس - 18:34عزمي ابراهيم عزيز



    خلافه يزيد بن عبد الملك

    لبيك يا الله :: فى رحاب الصحابه :: نبذات عن حيات الصحابه رضى الله عنهم اجمعين
    اذهب الى الأسفل
    رضا السويسى
    الادارة
    الادارة
    رضا السويسى
    لبيك يا الله
    الرسائل
    النقاط
    البلد

    خلافه يزيد بن عبد الملك Empty خلافه يزيد بن عبد الملك {الإثنين 27 ديسمبر - 21:58}

    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
    خلافة يزيد بن عبد الملك
    ( 101 - 105 هـ/ 719- 723م )
    تولى
    "يزيد بن عبد الملك بن مروان" الخلافة عقب وفاة الخليفة العادل عمر بن عبد
    العزيز، وظل فى الحكم خمس سنوات من سنة 101هـ/ 720م إلى سنة 105هـ/ 724م.
    وإذا كانت قوة الخليفة ضرورية للدولة، فإن الدولة الإسلامية قد انتابها الضعف بعد أن تولى أمرها خلفاء ضعاف، هان على الأعداء أمرهم.
    لقد
    انتشرت الفتن والاضطرابات فى الداخل، أما فى الخارج فقد كانت قبائل
    التركمان تضغط فى الشمال، بينما كان دعاة بنى العباس يسعون بنشاط فى
    تدبيرهم السرى لتقويض دعائم الحكم الأموى فى الشرق.
    لقد أعلن "شوذب
    الخارجى" الثورة على الأمويين، وهزمهم فى عدة معارك، حتى استطاع "مسلمة بن
    عبد الملك" والى الكوفة القضاء عليه وعلى الخارجين على الدولة معه، وتشتيت
    شملهم.
    ويخرج "يزيد بن المهلب بن أبى صفرة" على الخليفة مع الخارجين
    عليه، ويسير إلى "البصرة"، ثم يواصل السير إلى الكوفة، ولكن الخليفة "يزيد
    بن عبد الملك بن مروان" يرسل إليه أخاه "مسلمة" بجيش قوى يقضى على الفتنة،
    ويظفر به
    الرجوع الى أعلى الصفحة
    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى