لبيك يا الله



حديث قدسىعن رب العزة جلا وعلاعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إن الله إذا أحب عبداً دعا له جبريل، عليه السلام، فقال: إني أحب فلانا فأحبه، قال: فيحبه جبريل، ثم ينادي في السماء فيقول: إن الله يحب فلانا فأحبوه، فيحبه أهل السماء، قال: ثم يوضع له القبول في الأرض، وإذا أبغض الله عبداً، دعا جبريل، فيقول: إني أبغض فلانا فأبغضه، فيبغضه جبريل، ثم ينادي في أهل السماء: إن الله يبغض فلاناً، فأبغضوه، قال: فيبغضونه، ثم توضع له البغضاء في الأرض”.
المواضيع الأخيرة
كل عام وانتم بخيرالجمعة 23 أبريل - 16:08رضا السويسى
كل عام وانتم بخيرالخميس 7 مايو - 22:46رضا السويسى
المسح على رأس اليتيم و العلاج باللمسالأربعاء 22 أغسطس - 14:45البرنس
(16) ما أجمل الغنائمالجمعة 11 أغسطس - 18:51رضا السويسى
مطوية ( وَخَابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ)الأحد 9 أغسطس - 19:02عزمي ابراهيم عزيز
مطوية ( وَآتُوا الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ)السبت 8 أغسطس - 12:46عزمي ابراهيم عزيز
مطوية ( إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ )الأربعاء 5 أغسطس - 18:34عزمي ابراهيم عزيز



اذهب الى الأسفل
عبير الروح
عبير الروح
لبيك يا الله
الرسائل
النقاط
البلد

مِنْ غَرَائِبْ الاتِّفَاقْ ! Empty مِنْ غَرَائِبْ الاتِّفَاقْ ! {الخميس 18 أغسطس - 20:10}



مِنْ غَرَائِبْ الاتِّفَاقْ !



الشيخ/ عبد الكريم الخضير




أطال ابن القيم -رحمهُ الله تعالى- في تقرير سدِّ الذَّرائع من تسعةٍ وتِسْعِينَ
وجهاً عدد الأسماء الحُسنى -كما قال- في إعلام المُوقِّعِينْ ، ثُمَّ أتْبَعَ ذلك
بالكلام على الحِيَل المُناقِضَة لسدِّ الذَّرائع في كلامٍ طويلٍ جدًّا يعني يزيد
على ثلاثمائة صفحة، وكل طالب علم بحاجة في هذا الظَّرف الذِّي نَعِيشُهُ إلى
مُراجعتِهِ في الجُزء الثَّالث من إعلام المُوقِّعِينْ صفحة مائة وتسعة عشر إلى آخر
المُجلَّد وبداية الرَّابع.
ومن غرائب الاتِّفَاقْ أنَّهُ في الجُزْءِ الثَّالث صفحة مائة وتسعة عشر من
الطَّبعة المُنِيرِيَّة المُكَوَّنة من أربعة، ومن طبعة الكُردي القديمة الثَّالث
صفحة مائة وتسعة عشر وهي ثلاثة! والمُنيريَّة أربعة، وفي الثَّالث صفحة مائة وتسعة
عشر! يعني هذا من غرائب الاتفاق، وهذا ما أظُنُّهُ يحصُل في كتابٍ وُزِّع تَوْزِيعْ
يختلف في طبعةٍ عن طبعةٍ أُخرى، يعني هل تجد مثلًا في فتح الباري في الثَّالث صفحة
مائة وعشرين من طبعة الحلبي مثلا سبعة عشر مُجلَّد، تَجِدُهُ في الثَّالث صفحة مائة
وعشرين من طبعةٍ أُخْرَى من أكثر أو أقل ما يُمْكِن يصير هذا!؛ لكن طبعة مُنير
أربعة مُجلَّداتْ، وطبْعة فرج الله الكُردي الذي معهُ حادي الأرواح ثلاثة
مُجلَّدات، هذهِ أرْبَعة وهذهِ ثلاثة، وكلها يبدأ الموضوع من الجُزء الثَّالث صفحة
مائة وتسعة عشر! لماذا؟! لأنَّ الثَّالث في طبعة الكردي عن مُجلَّدين.
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى