لبيك يا الله



حديث قدسىعن رب العزة جلا وعلاعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إن الله إذا أحب عبداً دعا له جبريل، عليه السلام، فقال: إني أحب فلانا فأحبه، قال: فيحبه جبريل، ثم ينادي في السماء فيقول: إن الله يحب فلانا فأحبوه، فيحبه أهل السماء، قال: ثم يوضع له القبول في الأرض، وإذا أبغض الله عبداً، دعا جبريل، فيقول: إني أبغض فلانا فأبغضه، فيبغضه جبريل، ثم ينادي في أهل السماء: إن الله يبغض فلاناً، فأبغضوه، قال: فيبغضونه، ثم توضع له البغضاء في الأرض”.
المواضيع الأخيرة
كل عام وانتم بخيرالجمعة 23 أبريل - 16:08رضا السويسى
كل عام وانتم بخيرالخميس 7 مايو - 22:46رضا السويسى
المسح على رأس اليتيم و العلاج باللمسالأربعاء 22 أغسطس - 14:45البرنس
(16) ما أجمل الغنائمالجمعة 11 أغسطس - 18:51رضا السويسى
مطوية ( وَخَابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ)الأحد 9 أغسطس - 19:02عزمي ابراهيم عزيز
مطوية ( وَآتُوا الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ)السبت 8 أغسطس - 12:46عزمي ابراهيم عزيز
مطوية ( إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ )الأربعاء 5 أغسطس - 18:34عزمي ابراهيم عزيز



اذهب الى الأسفل
عبير الروح
عبير الروح
لبيك يا الله
الرسائل
النقاط
البلد

الأطباق الخيرية .. وسد الحاجات Empty الأطباق الخيرية .. وسد الحاجات {الأربعاء 31 أغسطس - 22:24}

الأطباق الخيرية والحفلات المقامة على ذلك ، عمل كله خير بإذن الله فإذا صححت النية تكون الحجة مردودة .
وإن كان هذا العمل لابد فيه من الهفوات مهما حاولنا جهد طاقتنا ، فنحن كالربان الذي يدير دفة سفينته فيعلو تارة ويهبط تارة ، ولكنه على كل حال سيصل إلى شاطئ السلامة بإذن الله..

وربما كان في هذا العمل سلبيات ولكن له إيجابيات أسرد لك بعضاً منها :

أولاً : صيانة المراكز وضمان استمرارها ، وعلو شأنها حتى تبلغ منزلة سامية ، فلولا الله ثم هذه الدخولات وإلا من كان سيسد هذه الحاجات :
أكثر من 200 حلقة ، مئات الحفظة والحافظات ، 20 مركزاً نسائياً يضم قرابة 60 حلقة ، أكثر من 100 محفظ ومحفظة ، أكثر من 4000 طالب وطالبة ..

ثانياً : حرصنا البالغ على عمارة أوقات المعلمات ، والطالبات بالعمل الدائب ، فالنفس تسأم بطول الجد ، والقلوب تمل كما تمل الأبدان ، وفي ذلك تجديد وتنويع ، وعمل الأطباق والأسواق الخيرية جزء من هذا العمل 00 ثالثاً : التنافس والمسارعة بالخيرات فمراكزنا تضم بين جنباتها عدداً من المعلمات والطالبات الكادحات المبدعات ، تغدو أعلامهن خفاقة في كل مكان ، محتسبات للأجر ، ويعود ذلك علينا بالخير العميم ، والنفع الجسيم 00 رابعاً : تنمية القدرات والمهارات بعمل المطويات ، والهدايا ، والإبداع في عمل بطاقات وأشكال دعوية تعود عليهن وعلى من توزع عليهن بالفائدة خامساً : تعويدهن البذل وخدمة المجتمع ومساعدة أفراده على قضاء حوائجهم وتسهيل أمورهم 00 ومتى كان التنظيم لهذه الحفلات جيداً ، والعرض محكماً ، أفلحنا وإلا كان الفشل 00 ويعتقد البعض أنا نضرب على الأيدي ، ونكره الناس على الشراء ، والأمر ليس صحيحاً 00 فلقد نضجت الفطرة ، وأصبح بإمكان المرء أن يتحمل المسئولية ، فالكل يشتري عن طيب نفس لعلمهن بعظم الثواب ، وأن مردودها سيكون في أوجه الخير


الأطباق الخيرية .. وسد الحاجات

خيرية الحارثي
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى