عبير الروح
لبيك يا الله
الرسائل
النقاط
البلد
تَحت جُنحِ الظلامْ ..
روحٌ " تائهة " مَنسوبةٌ لي ..
وَ قلمٌ يترنح على سطحِ ورقةٍ ممزوعة من نصفِ دفترْ
أبى زيادةُ الوَجـعْ ..
::
في الظلامْ لم أعتمد على " إضاءةِ الكَهرباء " لـ تدوينَ " صُراخي الصامتْ "
بل كَلفتُ شيءٌ مِنك ليتكلف بـ صراخاتٍ أنتَ سببُها
::
القلمُ يَخطْ لا يُضيءُ طريقهُ سوى ضوءٌ مُستمد
مِن هاتفي / مِن الرسائل الواردة حَيثُ رقمك .. وَ حرفٌ لآمسَ أُنملك ..
::
آهاتٌ أختلطتْ وَ أتحدت لـ تقلُب الحُكمْ على أنفاسي الهادئة
وَ حَكمت ..
//
بات في الصدرِ أزيز ..
وَ عاث برئتي دُخانُ هَجرك ..
وَ أختلطَ في كَياني
عَذبُ ذكراكْ .. بـ أُجاجِ غيابكْ ..
وَ أُمارسُ "" التيـه ""
بين طريقِ نسيانكْ .. أو مُزاولةُ الوفـاءْ ..
::
مؤلم أنْ تَنتظر مَن لا يأتي إليك
وَ قاتل أنْ تَجدهُ وَ يصدُّ عنك ..
//
وَ تُمسي غير قادر أنْ تُحدد مِن أيُّ القوائمِ أنت
مخدوع كُنتَ أمْ خادعْ
رداءٌ رخيصٌ أُبلي فـ رُمي
أمْ ضحيةُ " مسرحية نفاق "
أم قاتلٌ يبكـي على نُصبِ مَن قتل
:::
في مساءِ الأثنين .. كُنتُ مُتعبةٌ حـد ) الهَلاك (
و في ذاك المساءْ تعالت ضحكاتُ هاتفي مُعلّنةً " روحٌ تَذكرت روحـي "
][ نَبعُ الوفاءْ ][
يَتصل بك
إكتفيتُ بـ إبتسامة صادقة نادراً مَا تظهـر
وَ كَتمتُ ضحكاتُه .. وَ ظل هاتفي سعيداً كـ أنا ..
ينبضُ بإتصالك ..
رغمَ مَرضي .. وَ الشحوب .. ذبول العينين ..
وَ بحةٌ أعيتْ نَبراتي ..
إلّا أنْ ) مكالمة لم يُرد عليها ) .. خلفَ أستارُهـا رقمُك
تعني لـي " عافيةٌ بالداخـل " .. عافيةُ روح ..
::
مَا أنْ أعتدلَ صوتي وَ شعرتُ أنهُ مِن المُمكن
أنْ تصلُ كَلماتي دون تكرارهـا ..
أتصلتُ بك
وَ كررتُ الإتصال .. إشتياقاً ..
وَ تَم الفصلْ .. كَانَ جواباً
::
وكُلي رجاء أن لا يحلقك سوء ..
::
لَم أكُن أعلم أن هنُاك مَا يُحاكُ في الظُلم ..
وَ لم أكن أُدركْ أنْ عـدمُ ردي على الإتصالْ .. هوَ دَليلٌ لـ شيء لمْ أُدركه
حَتى اللحظة ..
::
أَحرفي ستظُل تُخطُ عنك
لممارسة العيش في رِحابك
وَ إنْ كَانت لا تتعدى كَونها ( ذكرى ( ..
::
::
::
تحـيتي
لنْ أُدونُ أسمي .. وَ لا لقبي ..
إنما سأُذيلُ أحرفي
بـ روحٍ مَجهولة ) عَليك ( ..
خـالصُ ودّي
" رَحابُ ذِكرى "
صاحبةُ قَلمْ
روحٌ " تائهة " مَنسوبةٌ لي ..
وَ قلمٌ يترنح على سطحِ ورقةٍ ممزوعة من نصفِ دفترْ
أبى زيادةُ الوَجـعْ ..
::
في الظلامْ لم أعتمد على " إضاءةِ الكَهرباء " لـ تدوينَ " صُراخي الصامتْ "
بل كَلفتُ شيءٌ مِنك ليتكلف بـ صراخاتٍ أنتَ سببُها
::
القلمُ يَخطْ لا يُضيءُ طريقهُ سوى ضوءٌ مُستمد
مِن هاتفي / مِن الرسائل الواردة حَيثُ رقمك .. وَ حرفٌ لآمسَ أُنملك ..
::
آهاتٌ أختلطتْ وَ أتحدت لـ تقلُب الحُكمْ على أنفاسي الهادئة
وَ حَكمت ..
//
بات في الصدرِ أزيز ..
وَ عاث برئتي دُخانُ هَجرك ..
وَ أختلطَ في كَياني
عَذبُ ذكراكْ .. بـ أُجاجِ غيابكْ ..
وَ أُمارسُ "" التيـه ""
بين طريقِ نسيانكْ .. أو مُزاولةُ الوفـاءْ ..
::
مؤلم أنْ تَنتظر مَن لا يأتي إليك
وَ قاتل أنْ تَجدهُ وَ يصدُّ عنك ..
//
وَ تُمسي غير قادر أنْ تُحدد مِن أيُّ القوائمِ أنت
مخدوع كُنتَ أمْ خادعْ
رداءٌ رخيصٌ أُبلي فـ رُمي
أمْ ضحيةُ " مسرحية نفاق "
أم قاتلٌ يبكـي على نُصبِ مَن قتل
:::
في مساءِ الأثنين .. كُنتُ مُتعبةٌ حـد ) الهَلاك (
و في ذاك المساءْ تعالت ضحكاتُ هاتفي مُعلّنةً " روحٌ تَذكرت روحـي "
][ نَبعُ الوفاءْ ][
يَتصل بك
إكتفيتُ بـ إبتسامة صادقة نادراً مَا تظهـر
وَ كَتمتُ ضحكاتُه .. وَ ظل هاتفي سعيداً كـ أنا ..
ينبضُ بإتصالك ..
رغمَ مَرضي .. وَ الشحوب .. ذبول العينين ..
وَ بحةٌ أعيتْ نَبراتي ..
إلّا أنْ ) مكالمة لم يُرد عليها ) .. خلفَ أستارُهـا رقمُك
تعني لـي " عافيةٌ بالداخـل " .. عافيةُ روح ..
::
مَا أنْ أعتدلَ صوتي وَ شعرتُ أنهُ مِن المُمكن
أنْ تصلُ كَلماتي دون تكرارهـا ..
أتصلتُ بك
وَ كررتُ الإتصال .. إشتياقاً ..
وَ تَم الفصلْ .. كَانَ جواباً
::
وكُلي رجاء أن لا يحلقك سوء ..
::
لَم أكُن أعلم أن هنُاك مَا يُحاكُ في الظُلم ..
وَ لم أكن أُدركْ أنْ عـدمُ ردي على الإتصالْ .. هوَ دَليلٌ لـ شيء لمْ أُدركه
حَتى اللحظة ..
::
أَحرفي ستظُل تُخطُ عنك
لممارسة العيش في رِحابك
وَ إنْ كَانت لا تتعدى كَونها ( ذكرى ( ..
::
::
::
تحـيتي
لنْ أُدونُ أسمي .. وَ لا لقبي ..
إنما سأُذيلُ أحرفي
بـ روحٍ مَجهولة ) عَليك ( ..
خـالصُ ودّي
" رَحابُ ذِكرى "
صاحبةُ قَلمْ
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى