عبير الروح
لبيك يا الله
الرسائل
النقاط
البلد
مَـدخـلْ /
.. سَيَّانَ عِنـدي مَن أَحبَ وَ من قَلَى .*** إذا أَخذَ الأَحبابُ بـ الشُّبُهَاتِ ..
::
أنسكب الحبر أمامي
مُغرياً ريشتي لـ تتمرغْ في دمائه ..
::
حَاولتُ جَاهدة أنْ لا أخطُ أيُّ حرف عنكْ
منذُ عَرفتكْ ..
في البداية كُنتُ أراك أكبر مِن حبر يُرسم على الورقْ
كُنتُ أبذلُ كُل طاقتي .. لـ أجعل الجميع يرى قدرُّكِ في عيني
وَ نجحتْ ..
::
سَكنتُ قَلبكْ ..
تمتعتُ بنغماتِ نبضكْ ..
وَ نعمتُ بوجودي في وَطن هوَ أنتِ ..
:
:
وَ تبقى السعادةُ مُحالْ
وَ الدُنيا منذُ عرفتها .. لمْ تنكث وعدها ..
:
:
ضَاعت أيامنا .. بـ ) كَذبة ( واضحٌ لَبسها
::
أقسى شعور .. هوَ أن تُظلم مِن أعز البشر
::
هَل تعلمين .. أن مُجردُ الذكرى " تخنقني "
::
لآزلتُ أذكرُ تفاصيل ذاك اليومْ
بـ قسوتِه
بـ كَذبه
بـ نظراتِ النفاق
وَ دموعي الهَاربة مِن لحظة سقوط
أمام أربابِ الخداعْ
:
:
رغم الطعنة في صدريْ
وَ إنغماسُ رُمحُكِ في جَسديْ
وَ كَسرهِ لكُل عظمٍ واجههُ
إلّا أنّ الدمع بات عزيزاً
لم يَكُن ذا بصمة في تَاريخِ سقوطكْ
::
بالرغمْ أنّ الجريمة .. لم تكوني فيها وَحدكِ الجاني
إلّا أنّ عيناي لم تُصادفُ سواكِ ..
وَ قلبي لمْ يصرخُ في سرهِ سوى بـ أسمكِ ...
::
مؤسف حَقاً .. أنْ تأمن شخصاً وَ يسرقكْ
أوَ حتى يستغفلكْ
مؤسف جداً .. أنّي ظَلمتُكِ بمشاعريْ المُهداةُ لكِ
وَ من الظُلمْ أنْ تَهبُ شخصاً مَا لا يستحقْ ..
::
أنتهت أيامُنا
وَ رحلتِ دونَ حرفٍ مِني
لكنكِ حضيتي زمناً بـ عرش لمْ يحضى بهِ أبناءُ جيلكْ ..
:
:
وَ أُسقطتي
فقلبي ليس مَرتعاً ..!!!
::
حَتى في الأيامْ الّتي يستحضرُ فكري فيها
الوجوه الّتي صادفها في حياتِه ..
كِنتِ تَحضرينْ ..
وَ أختنقْ مِن مِلامحك / ضحكاتكِ / حتى أسرارك ..
مؤلمة هيّ الذكرى مَعكِ وَ مع من هُمّ على شاكلتكِ
::
في الفترةُ الأخيرة لمْ أكتبُ عنكِ
ليسَ مِن أجلكِ ..
لا بلْ تنزيهاً للقلمْ ..
::
وَ الآن عُـدتيْ .. مُعترفةً بـ جُرمكِ
مُعتذرةٍ عن ما بدرَ منكِ
إتجاه قلبٌ وَفاء
وَ عقلٌ حفظكِ
وَ روحٌ تَرجو الوصالْ
::
باللهِ عليكِ .. مَاذا تَصنعُ بضعُ كلماتُ عُذر
إتجاه .. جُرح .. وَ دم .. وَ دمع
إتجاه .. تفكيرٌ أعتلاهُ الوهنْ
وَ جسـدٌ أغتالهُ المرض
:: إتجاه ::
إحساسي بالظلمْ ..
وَ هَذا ( يكفي ( ..
::
::
وَ ماذا تظنين .. يكونوا جوابي ..
وَ أنتِ تُرسلين كلماتٌ مُرتجـفة .. ( سَامحيني .. " تكفين " .. كنت حاسه إني ظلمتك ) ..
تَوقفت حينها إنفاسي وَ أنفاسك
بإنتظارُ حُكم ..
يُطلقهُ قلبي ..
وَ هل أعتاد قلبي مُمارسةُ الهجر !!
ليتهُ أعتادْ ..
//
وَ عدتي عزيزةً لـ رُكنكِ
لأني لنْ أرضى ذُلاً يعتريكْ
:
:
وَ بُرهانُ عَودتكِ .. وَ سماحي لكِ
" أحرفٌ خُطتْ لـ أولِ مرة لـ أجلكِ "
مَخــرجْ /
.. يا صَاح اما تَجـدنـي غَير ذي جـدة .*** فمَا التخـلي عَن الإخـوان مِن شيمــي ..
.. حُروفي الأولى لكِ ..
صاحبةُ قَلمْ
.. سَيَّانَ عِنـدي مَن أَحبَ وَ من قَلَى .*** إذا أَخذَ الأَحبابُ بـ الشُّبُهَاتِ ..
::
أنسكب الحبر أمامي
مُغرياً ريشتي لـ تتمرغْ في دمائه ..
::
حَاولتُ جَاهدة أنْ لا أخطُ أيُّ حرف عنكْ
منذُ عَرفتكْ ..
في البداية كُنتُ أراك أكبر مِن حبر يُرسم على الورقْ
كُنتُ أبذلُ كُل طاقتي .. لـ أجعل الجميع يرى قدرُّكِ في عيني
وَ نجحتْ ..
::
سَكنتُ قَلبكْ ..
تمتعتُ بنغماتِ نبضكْ ..
وَ نعمتُ بوجودي في وَطن هوَ أنتِ ..
:
:
وَ تبقى السعادةُ مُحالْ
وَ الدُنيا منذُ عرفتها .. لمْ تنكث وعدها ..
:
:
ضَاعت أيامنا .. بـ ) كَذبة ( واضحٌ لَبسها
::
أقسى شعور .. هوَ أن تُظلم مِن أعز البشر
::
هَل تعلمين .. أن مُجردُ الذكرى " تخنقني "
::
لآزلتُ أذكرُ تفاصيل ذاك اليومْ
بـ قسوتِه
بـ كَذبه
بـ نظراتِ النفاق
وَ دموعي الهَاربة مِن لحظة سقوط
أمام أربابِ الخداعْ
:
:
رغم الطعنة في صدريْ
وَ إنغماسُ رُمحُكِ في جَسديْ
وَ كَسرهِ لكُل عظمٍ واجههُ
إلّا أنّ الدمع بات عزيزاً
لم يَكُن ذا بصمة في تَاريخِ سقوطكْ
::
بالرغمْ أنّ الجريمة .. لم تكوني فيها وَحدكِ الجاني
إلّا أنّ عيناي لم تُصادفُ سواكِ ..
وَ قلبي لمْ يصرخُ في سرهِ سوى بـ أسمكِ ...
::
مؤسف حَقاً .. أنْ تأمن شخصاً وَ يسرقكْ
أوَ حتى يستغفلكْ
مؤسف جداً .. أنّي ظَلمتُكِ بمشاعريْ المُهداةُ لكِ
وَ من الظُلمْ أنْ تَهبُ شخصاً مَا لا يستحقْ ..
::
أنتهت أيامُنا
وَ رحلتِ دونَ حرفٍ مِني
لكنكِ حضيتي زمناً بـ عرش لمْ يحضى بهِ أبناءُ جيلكْ ..
:
:
وَ أُسقطتي
فقلبي ليس مَرتعاً ..!!!
::
حَتى في الأيامْ الّتي يستحضرُ فكري فيها
الوجوه الّتي صادفها في حياتِه ..
كِنتِ تَحضرينْ ..
وَ أختنقْ مِن مِلامحك / ضحكاتكِ / حتى أسرارك ..
مؤلمة هيّ الذكرى مَعكِ وَ مع من هُمّ على شاكلتكِ
::
في الفترةُ الأخيرة لمْ أكتبُ عنكِ
ليسَ مِن أجلكِ ..
لا بلْ تنزيهاً للقلمْ ..
::
وَ الآن عُـدتيْ .. مُعترفةً بـ جُرمكِ
مُعتذرةٍ عن ما بدرَ منكِ
إتجاه قلبٌ وَفاء
وَ عقلٌ حفظكِ
وَ روحٌ تَرجو الوصالْ
::
باللهِ عليكِ .. مَاذا تَصنعُ بضعُ كلماتُ عُذر
إتجاه .. جُرح .. وَ دم .. وَ دمع
إتجاه .. تفكيرٌ أعتلاهُ الوهنْ
وَ جسـدٌ أغتالهُ المرض
:: إتجاه ::
إحساسي بالظلمْ ..
وَ هَذا ( يكفي ( ..
::
::
وَ ماذا تظنين .. يكونوا جوابي ..
وَ أنتِ تُرسلين كلماتٌ مُرتجـفة .. ( سَامحيني .. " تكفين " .. كنت حاسه إني ظلمتك ) ..
تَوقفت حينها إنفاسي وَ أنفاسك
بإنتظارُ حُكم ..
يُطلقهُ قلبي ..
وَ هل أعتاد قلبي مُمارسةُ الهجر !!
ليتهُ أعتادْ ..
//
وَ عدتي عزيزةً لـ رُكنكِ
لأني لنْ أرضى ذُلاً يعتريكْ
:
:
وَ بُرهانُ عَودتكِ .. وَ سماحي لكِ
" أحرفٌ خُطتْ لـ أولِ مرة لـ أجلكِ "
مَخــرجْ /
.. يا صَاح اما تَجـدنـي غَير ذي جـدة .*** فمَا التخـلي عَن الإخـوان مِن شيمــي ..
.. حُروفي الأولى لكِ ..
صاحبةُ قَلمْ
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى