لبيك يا الله



حديث قدسىعن رب العزة جلا وعلاعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إن الله إذا أحب عبداً دعا له جبريل، عليه السلام، فقال: إني أحب فلانا فأحبه، قال: فيحبه جبريل، ثم ينادي في السماء فيقول: إن الله يحب فلانا فأحبوه، فيحبه أهل السماء، قال: ثم يوضع له القبول في الأرض، وإذا أبغض الله عبداً، دعا جبريل، فيقول: إني أبغض فلانا فأبغضه، فيبغضه جبريل، ثم ينادي في أهل السماء: إن الله يبغض فلاناً، فأبغضوه، قال: فيبغضونه، ثم توضع له البغضاء في الأرض”.
المواضيع الأخيرة
كل عام وانتم بخيرالجمعة 23 أبريل - 16:08رضا السويسى
كل عام وانتم بخيرالخميس 7 مايو - 22:46رضا السويسى
المسح على رأس اليتيم و العلاج باللمسالأربعاء 22 أغسطس - 14:45البرنس
(16) ما أجمل الغنائمالجمعة 11 أغسطس - 18:51رضا السويسى
مطوية ( وَخَابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ)الأحد 9 أغسطس - 19:02عزمي ابراهيم عزيز
مطوية ( وَآتُوا الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ)السبت 8 أغسطس - 12:46عزمي ابراهيم عزيز
مطوية ( إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ )الأربعاء 5 أغسطس - 18:34عزمي ابراهيم عزيز



اذهب الى الأسفل
رضا السويسى
الادارة
الادارة
رضا السويسى
لبيك يا الله
الرسائل
النقاط
البلد

سجون المالكي والتعصب الشيعي Empty سجون المالكي والتعصب الشيعي {الثلاثاء 4 أكتوبر - 18:44}

سجل جديد من سجلات الحقد الشيعي ضد أهل السنة، وإضافة جديدة لتاريخ خياناتهم للأمة الإسلامية، في أرض العراق السليبة المغتصبة، والتي ترزح تحت مطرقة الاحتلال وسندان الرافضة .

تعذيب، انتهاك أعراض، قتل الرجولة، سفك دماء.

هذا هو العنوان الواضح للسياسة الإيرانية شريكة الاحتلال في العراق.


وآخر هذه المخازي كان هذا التقرير :

تعذيب وحشي واعتداءات جنسية بالسجن التابع للمالكي


مفكرة الإسلام: كشفت منظمة "هيومن رايتس ووتش" لحقوق الإنسان عن تفاصيل حوادث تعذيب بشعة وانتهاكات بحق المعتقلين في سجن سري ببغداد أمرت الحكومة العراقية مؤخرًا بإغلاقه، بعد الكشف عنه، شملت الضرب والصعق واللواط بشكل روتيني داخل السجن الذي يقع بمطار المثنى ببغداد.

فالسجن الذي يتبع مباشرة مكتب رئيس الوزراء المنتهية ولايته نوري المالكي، كان شاهدًا على ارتكاب انتهاكات واسعة بحق المعتقلين، وأغلبهم من السنة كانوا قد اعتقلوا خلال حملة شنتها القوات العراقية على محافظة نينوى في شمالي العراق، في أكتوبر في إطار عملية تستهدف المقاتلين السنة.

واستند تقرير منظمة "هيومان رايتس ووتش" إلى مقابلات أجريت مع 42 محتجزًا كانوا ضمن نحو 300 معتقل جرى تحويلهم، خلال الأسابيع الأخيرة، إلى مراكز احتجاز أخرى، بعد انكشاف أمر المعتقل، وفق ما نقل تقرير لموقع "CNN" بالعربية.

ونقلت عن مصادر لم تسمها، إن السجن كان تحت نطاق سلطات رئيس الوزراء العراقي، نوري المالكي، ودعت في بيان الثلاثاء إلى مساءلة جميع المسئولين عن التجاوزات وقالت: "ادعاء رئيس الوزراء أنه لا يعلم شيئا عن الانتهاكات لا يعفي السلطات من مسئوليتها وواجباتها تجاه ضمان أمن المعتقلين".


تفاصيل الانتهاكات
وقال المعتقلون في رواياتهم إنهم تعرضوا للضرب بكابلات ثقيلة والركل وهم مقيدو الأيدي ومعصوبو الأعين وقد علقوا من أرجلهم ووضعت أكياس بلاستيكية في رؤوسهم لمنع الهواء عنهم.

وقال أحدهم:" كانوا يخنقوني بكيس بلاستيكي حتى يغشى عليّ وتجري إفاقتي بصعق أعضائي التناسلية بالكهرباء"، وأضاف: "وحتى بعد انتزاع اعتراف مني قسراً بقتل عشرة أشخاص. لم يتوقف التعذيب".

وأوضح بعض المعتقلين أنهم تعرضوا لانتهاكات جنسية وأجبروا على ممارسات الجنس الفموي مع بعض القائمين على السجن، كما كشف السجناء عن وفاة رجل واحد في يناير نتيجة التعذيب.

وكانت صحيفة "لوس أنجلوس تايمز" الأمريكية أول من كشف في 19 أبريل عن التعذيب والانتهاكات بالسجن السري، وعلى إثرها دعت منظمة العفو الدولية السلطات العراقية إلى فتح تحقيق حول تلك الانتهاكات.


مسئولية المالكي
وذكر مسئول حكومي في وقت سابق أن قرارًا اتخذ بإغلاق السجن، واعتقل ثلاثة ضباط من الجيش العراقي على خلفية الانتهاكات، وعدم إحالة المعتقلين كما كان ينبغي إلى وزارة العدل العراقية لتحديد مصيرهم.

وكان المالكي قد نفى في حديث لصحيفة "التايمز" علمه بأي تجاوزات وأمر بإغلاق السجن بعد علمه بشأن تلك الانتهاكات من مسئولين معنيين بحقوق الإنسان في مطلع الشهر، إلا أن منظمة العفو اعتبرت أن "ادعاء رئيس الوزراء المالكي بأنه لا علم له بالانتهاكات لا يمكن أن يعفي السلطات من مسئولياتها، وعلى هذه السلطات واجب في أن تتأكد من سلامة المعتقلين".

وكشف مفتشو وزارة حقوق الإنسان العراقية الأحد أن ما يربو على 100 من سجناء المنشأة السرية، البالغ عددهم 431، قد تعرضوا للتعذيب بالصدمات الكهربائية وبالخنق بأكياس بلاستيكية وبالضرب.

وقالت حسيبة حاج صحراوي، نائب مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في منظمة العفو، إن "وجود سجون سرية يشير إلى أنه من المسموح به للوحدات العسكرية في العراق بانتهاك حقوق الإنسان دون رادع".

وأضافت: "كما أن ادعاء رئيس الوزراء المالكي بأنه لا علم له بالانتهاكات لا يمكن أن يعفي السلطات من مسئولياتها، وعلى هذه السلطات واجب في أن تتأكد من سلامة المعتقلين". أ هـ

وأختم بسؤال لكل صاحب دين و مسئولية ونخوة وقبله كل من استرعاه الله أمر المسلمين
إلى متى هذا الذل والهوان لعاصمة الخلافة بغداد وما حولها !؟، وإلى متى هذا الاحتلال المزدوج الأمريكي - الرافضي لأرض العراق المسلمة السنية الطاهرة الأبية !؟

إلى الله المشتكى وهو نعم المولى ونعم النصير.

وحسبنا الله ونعم الوكيل.
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى