رضا السويسى
الادارة
لبيك يا الله
الرسائل
النقاط
البلد
فاجعه.....؟؟؟؟؟
تقول صاحبة القصة : هذه قصه حقيقيه وقعت في أحد المتاجر الكبيره حيث روتها لي احدى صديقاتي التي رأتها بأم عينها. تقول بينما كنت أتسوق مع والدي في أحد المتاجر اذا بنا نسمع صراخا" وعويلا" وكلمات تتردد من فعل بك ذلك ماذا حدث ويرتفع الصراخ بطريقه هيستيريه
فذهبنا باتجاه الصوت وكان المنظر مفزع تقشعر له الأبدان .طفله دون سن البلوغ ملطخه بالدماء من أعلاها الى أسفلها تصرخ ومنهاره.عرفت أمها واداره المتجر بعد جهد جهيد أن رجلا اعتدى عليها واغتصبها أثناء ذهابها لدورات المياه فقامت ادارة المتجر على الفور باغلاق جميع البوابات ومنع المتسوقين من الخروج.فبدأوا باستجواب الفتاه عن الرجل هل يرتدي ثوبا أم بنطالا ثم قاموا بفصل الرجال الى مجموعتين حسب لبسهم وبدأت الطفله بالتعرف الى المجرم ثم أشارت اليه وهي تصرخ وعندما امسكوا به قام أحد رجال الأمن بضربه ضربا مبرحا وفي هذه الأثناء فاجأتهم امرأه تحمل سكينا كبيره أحضرتها من المتجر واتجهت للرجل وهي تصيح وتقول دعوني أقتله . عرفوا فيما بعد أنها زوجه المجرم حضرت هي وأولادها للتسوق معه .انتهت القصه0
تصوروا يااخوتي موقف الأم أمام زوجها وأهله وأهلها والناس انه موقف مؤلم عافانا الله .ونصيحتي للأمهات والأباء المحافظه على الأمانه وهم الأبناء فيجب عليهم الزام الفتاه الصغيره بالحجاب لأن بعض الصغيرات يكون نموهن ملفت للنظر ومثير لرغبلت ضعاف النفوس أمثال هذا المجرم.وحسب ماسمعته من البعض أن هناك قنوات فضائيه تجمل وتحبب جريمه اغتصاب الصغيرات لضعاف النفوس .000
تقول صاحبة القصة : هذه قصه حقيقيه وقعت في أحد المتاجر الكبيره حيث روتها لي احدى صديقاتي التي رأتها بأم عينها. تقول بينما كنت أتسوق مع والدي في أحد المتاجر اذا بنا نسمع صراخا" وعويلا" وكلمات تتردد من فعل بك ذلك ماذا حدث ويرتفع الصراخ بطريقه هيستيريه
فذهبنا باتجاه الصوت وكان المنظر مفزع تقشعر له الأبدان .طفله دون سن البلوغ ملطخه بالدماء من أعلاها الى أسفلها تصرخ ومنهاره.عرفت أمها واداره المتجر بعد جهد جهيد أن رجلا اعتدى عليها واغتصبها أثناء ذهابها لدورات المياه فقامت ادارة المتجر على الفور باغلاق جميع البوابات ومنع المتسوقين من الخروج.فبدأوا باستجواب الفتاه عن الرجل هل يرتدي ثوبا أم بنطالا ثم قاموا بفصل الرجال الى مجموعتين حسب لبسهم وبدأت الطفله بالتعرف الى المجرم ثم أشارت اليه وهي تصرخ وعندما امسكوا به قام أحد رجال الأمن بضربه ضربا مبرحا وفي هذه الأثناء فاجأتهم امرأه تحمل سكينا كبيره أحضرتها من المتجر واتجهت للرجل وهي تصيح وتقول دعوني أقتله . عرفوا فيما بعد أنها زوجه المجرم حضرت هي وأولادها للتسوق معه .انتهت القصه0
تصوروا يااخوتي موقف الأم أمام زوجها وأهله وأهلها والناس انه موقف مؤلم عافانا الله .ونصيحتي للأمهات والأباء المحافظه على الأمانه وهم الأبناء فيجب عليهم الزام الفتاه الصغيره بالحجاب لأن بعض الصغيرات يكون نموهن ملفت للنظر ومثير لرغبلت ضعاف النفوس أمثال هذا المجرم.وحسب ماسمعته من البعض أن هناك قنوات فضائيه تجمل وتحبب جريمه اغتصاب الصغيرات لضعاف النفوس .000
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى