عابر سبيل
لبيك يا الله
الرسائل
النقاط
البلد
لبيد بن ربيعة
لبيد بن ربيعة رضي الله عنه أصدق كلمة قالها شاعر كلمة لبيد " " ألا كل ما خلا الله باطل حديث شريف
لبيد بن ربيعة بن عامر بن مالك الكِلابيّ ، كان فارساً شجاعاً ، شاعراً من فحول الشعراء ، قال الشعر في الجاهلية دهراً ، وقلّ في الإسلام000 أسلم وحسن إسلامه ، فرجع الى قومه ، ثم نزل الكوفة حتى مات فيها000 أصدق الشعر روي أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال :( أصدق كلمة قالها شاعر كلمة لبيد ، ألا كل ما خلا الله باطل )000والشطر الثاني : وكل نعيم لا محالة زائل - إلا نعيم الجنة000 من شعره من قوله في الإسلام : ما عاتَبَ المَرْءَ اللبيبَ كنفسِهِ00000والمَرْءُ يُصْلِحُهُ الجَليسُ الصالِحُ ومن قوله أيضاً : الحمدُ لله إذْ لم يأتني أجلي00000حتى لبستُ مِنَ الإسلامِ سِرْبالاَ ولمّا اشتدّ الجَدْبُ على مضر بدعوة النبي -صلى الله عليه وسلم- وفد عليه وفد قيس وفيهم لبيد فأنشد000 أتَيْناكَ يا خيرَ البريّة كلِّها00000لترحمنا ممّا لقينا من الأزْلِ أتيناكَ والعَذراء تدمَى لبَانُها00000وقد ذهَلَت أمُّ الصبيّ عن الطفلِ فإِنْ تَدْعُ بالسقيـا وبالعفو ترسل00000السماءُ لنا والأمرُ يبقى على الأصلِ وألقَى تكنّيه الشجاعُ استكانـةً00000من الجوعِ صمتاً لا يمرُّ ولا يُحلي البقرة وآل عمران قال له عمر بن الخطاب يوماً :( يا أبا عقيل ، أنشدني شيئاً من شعرك )000فقال :( ما كنت لأقول شعراً بعد أن علّمني الله البقرة وآل عمران )000فزاده عمر في عطائه خمسمائة ، وكان ألفين000 وفاته مات في سنة إحـدى وأربعيـن وكان قد عُمّر ، وعلى الأرجح عاش مائـة وخمساً وأربعيـن سنة ، منها خمس وخمسـون في الإسـلام ، وتسعـون في الجاهلية0
لبيد بن ربيعة رضي الله عنه أصدق كلمة قالها شاعر كلمة لبيد " " ألا كل ما خلا الله باطل حديث شريف
لبيد بن ربيعة بن عامر بن مالك الكِلابيّ ، كان فارساً شجاعاً ، شاعراً من فحول الشعراء ، قال الشعر في الجاهلية دهراً ، وقلّ في الإسلام000 أسلم وحسن إسلامه ، فرجع الى قومه ، ثم نزل الكوفة حتى مات فيها000 أصدق الشعر روي أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال :( أصدق كلمة قالها شاعر كلمة لبيد ، ألا كل ما خلا الله باطل )000والشطر الثاني : وكل نعيم لا محالة زائل - إلا نعيم الجنة000 من شعره من قوله في الإسلام : ما عاتَبَ المَرْءَ اللبيبَ كنفسِهِ00000والمَرْءُ يُصْلِحُهُ الجَليسُ الصالِحُ ومن قوله أيضاً : الحمدُ لله إذْ لم يأتني أجلي00000حتى لبستُ مِنَ الإسلامِ سِرْبالاَ ولمّا اشتدّ الجَدْبُ على مضر بدعوة النبي -صلى الله عليه وسلم- وفد عليه وفد قيس وفيهم لبيد فأنشد000 أتَيْناكَ يا خيرَ البريّة كلِّها00000لترحمنا ممّا لقينا من الأزْلِ أتيناكَ والعَذراء تدمَى لبَانُها00000وقد ذهَلَت أمُّ الصبيّ عن الطفلِ فإِنْ تَدْعُ بالسقيـا وبالعفو ترسل00000السماءُ لنا والأمرُ يبقى على الأصلِ وألقَى تكنّيه الشجاعُ استكانـةً00000من الجوعِ صمتاً لا يمرُّ ولا يُحلي البقرة وآل عمران قال له عمر بن الخطاب يوماً :( يا أبا عقيل ، أنشدني شيئاً من شعرك )000فقال :( ما كنت لأقول شعراً بعد أن علّمني الله البقرة وآل عمران )000فزاده عمر في عطائه خمسمائة ، وكان ألفين000 وفاته مات في سنة إحـدى وأربعيـن وكان قد عُمّر ، وعلى الأرجح عاش مائـة وخمساً وأربعيـن سنة ، منها خمس وخمسـون في الإسـلام ، وتسعـون في الجاهلية0
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى