عابر سبيل
لبيك يا الله
الرسائل
النقاط
البلد
أخطاء تقع في زيارة المسجد النبوي
زيارة المسجد النبوي من الأمور المشروعة المستحبة، فهو ثاني المساجد الثلاثة التي تشد الرحال إليها للصلاة فيها والعبادة.
ففي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا تشدوا الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد؛ المسجد الحرام، ومسجدي هذا، والمسجد الأقصى .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: صلاة في مسجدي خير من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام .
زاد الإمام أحمد من حديث عبد الله بن الزبير: وصلاة في المسجد الحرام أفضل من مائة صلاة في هذا .
وعن ميمونة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قال: إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: صلاة فيه - أي : مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم - أفضل من ألف صلاة فيما سواه من المساجد إلا مسجد الكعبة .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة، ومنبري على حوضي .
فَيُسنّ للحاج وغيره زيارة مسجد النبي صلى الله عليه وسلم والصلاة فيه قبل الحج أو بعده، وليست هذه الزيارة من شروط الحج ولا أركانه ولا واجباته، ولا تعلق لها به.
فإذا دخل المسجد قدم رجله اليمنى، وقال: بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله، اللهم اغفر لي ذنوبي وافتح لي أبواب رحمتك، أعوذ بالله العظيم وبوجهه الكريم وبسلطانه القديم من الشيطان الرجيم ، ثم يصلي ركعتين تحية المسجد لقول النبي صلى الله عليه وسلم: وإذا دخل أحدكم المسجد فلا يجلس حتى يصلي ركعتين .
وعن كعب بن مالك رضي الله عنه قال: وأصبح رسول الله صلى الله عليه وسلم قادما، وكان إذا قدم من سفر بدأ بالمسجد فيركع فيه ركعتين .
وعن جابر رضي الله عنه قال: كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر فلما قدمنا المدينة قال: ادْخُل فَصَلِّ ركعتين .
وينبغي أن يتحرى الصلاة في الروضة من أجل فضيلتها إن تيسر له، وإن لم يتيسر له صلى في أي جهة من المسجد تتيسر له، وهذا في غير صلاة الجماعة، أما في صلاة الجماعة فليحافظ على الصف الأول الذي يلي الإمام لأنه أفضل؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: خيرصفوف الرجال أولها وقوله صلى الله عليه وسلم: لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لاستهموا .
زيارة المسجد النبوي من الأمور المشروعة المستحبة، فهو ثاني المساجد الثلاثة التي تشد الرحال إليها للصلاة فيها والعبادة.
ففي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا تشدوا الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد؛ المسجد الحرام، ومسجدي هذا، والمسجد الأقصى .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: صلاة في مسجدي خير من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام .
زاد الإمام أحمد من حديث عبد الله بن الزبير: وصلاة في المسجد الحرام أفضل من مائة صلاة في هذا .
وعن ميمونة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قال: إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: صلاة فيه - أي : مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم - أفضل من ألف صلاة فيما سواه من المساجد إلا مسجد الكعبة .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة، ومنبري على حوضي .
فَيُسنّ للحاج وغيره زيارة مسجد النبي صلى الله عليه وسلم والصلاة فيه قبل الحج أو بعده، وليست هذه الزيارة من شروط الحج ولا أركانه ولا واجباته، ولا تعلق لها به.
فإذا دخل المسجد قدم رجله اليمنى، وقال: بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله، اللهم اغفر لي ذنوبي وافتح لي أبواب رحمتك، أعوذ بالله العظيم وبوجهه الكريم وبسلطانه القديم من الشيطان الرجيم ، ثم يصلي ركعتين تحية المسجد لقول النبي صلى الله عليه وسلم: وإذا دخل أحدكم المسجد فلا يجلس حتى يصلي ركعتين .
وعن كعب بن مالك رضي الله عنه قال: وأصبح رسول الله صلى الله عليه وسلم قادما، وكان إذا قدم من سفر بدأ بالمسجد فيركع فيه ركعتين .
وعن جابر رضي الله عنه قال: كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر فلما قدمنا المدينة قال: ادْخُل فَصَلِّ ركعتين .
وينبغي أن يتحرى الصلاة في الروضة من أجل فضيلتها إن تيسر له، وإن لم يتيسر له صلى في أي جهة من المسجد تتيسر له، وهذا في غير صلاة الجماعة، أما في صلاة الجماعة فليحافظ على الصف الأول الذي يلي الإمام لأنه أفضل؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: خيرصفوف الرجال أولها وقوله صلى الله عليه وسلم: لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لاستهموا .
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى