خلود
لبيك يا الله
الرسائل
النقاط
البلد
(باب السخط)
وقل الله تعالى : ومن يؤمن بالله يهد قلبه " قال علقمه : هو الرجل تصيبه المصيبة فيعلم أنها من عند الله فيرضى ويسلم .
وعن أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم فمن رضي فله الرضى ومن سخط فعليه السخط " رواه الترمذي وحسنه .
(باب القلق والاضطراب)
وقول الله تعالى : " فأنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين " . وقوله تعالى : " فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم " الآية وقوله تعالى " يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية " الآية ولهما عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ليس الشديد بالصرعة إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب " .
وللبخاري أن رجلاً قال للنبي صلى الله عليه وسلم أوصني قال : " لا تغضب " فردد مراراً قال : " لا تغضب " .
وعن أبي ذر رضي الله عنه مرفوعاً : " قد أفلح من أخلص الله قلبه للإيمان وجعل قلبه سليماً ،ولساناً صادقاً ، ونفسه مطمئنة وخليقته مستقيمة ، وجعل أذنه مستمعة وعينه ناظرة فأما الأذن فقمع وأما العين فمعبرة (؟) لما يوعي (؟) القلب ، وقد أفلح من جعل الله قلبه واعياً " رواه أحمد .
(باب الجهالة)
وقول الله تعالى : " ولقد ذرأنا لجهنم كثيراً من الجن والإنس لهم قلوب لا يفقهون بها " الآية وعن ابن عباس ومعاوية غيرهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين " .
وفي حديث البراء بن عازب رضي الله عنه : " أن المرتاب هو الذي يقول إذا سأله الملكان هاه هاه لا أدري سمعت الناس يقولون شيئاً فقلته " .
(باب الخفية)
وقول الله تعالى : " يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله " الآية .
وفي البخاري عنه عن أبي مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى إذا لم تستح فاصنع ما شئت " .
(باب الحرص على المال والشرف)
عن كعب رضي الله عنه مرفوعاً :" ما ذئبان جائعان أرسلا في زريبة غنم بأفسد لها من حرص المرء على المال والشرف لدينه" صححه الترمذي .
(باب الهلع والجبن)
وقول الله تعالى : " إن الإنسان خلق هلوعاً " الآيتين عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعاً : " شر ما في الرجل شح هالع ، وجبن خالع " رواه أبو داود بسند جيد .
ولمسلم عن جابر رضي الله عنه مرفوعاً : " اتقوا الشح فإن الشح أهلك من كان قبلكم ، حملهم على أن سفكوا دماءهم ، واستحلوا محارمهم " .
(باب البخل)
وقول الله تعالى : " الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل " وقوله تعالى : " وفي أموالهم حق معلوم للسائل والمحروم " . عن جابر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من سيدكم يا بني سلمة ؟ ـ قالوا الجد ابن قيس على أنا نبخله قال : وأي داء أدوأ من البخل ، بل سيدكم عمرو بن الجموح " رواه البخاري في الأدب المفرد .
(باب عقوبة البخل )
وقول الله تعالى : " سيطوقون ما بخلوا به يوم القيامة " فيه " لا توعى فيوعى الله عليك كما في الحديث الآخر " ارضخي يرضخ لك " أي وسعي يوسع لك وقوله عليه السلام : " اللهم اعط كل ممسك تلفاً وكل منفق خلفاً " .
(باب ازدراء النعمة والاستخفاف بحرمات الله)
وقول الله تعالى : " والذين جاءوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان " الآية .
وعن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه مرفوعاً : " يقول الله تعالى من عادى لي ولياً فقد بارزني بالحرب " أخرجاه (معناه إذا خرج رجلان من الصفين للقتال وههنا من عادى ولي الله فهو مبارز الله بالحرب"
عن أبي هريرة مرفوعاً : " لا يبغض الأنصار رجل يؤمن بالله واليوم الآخر " .
(باب الحسد)
وقول الله تعالى : " أم يحسدون على ما آتاهم الله من فضله " الآية .
وعن أنس رضي الله تعالى عنه مرفوعاً : " لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه " .
عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه مرفوعاً : " إياكم والحسد فإنه يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب أو قال العشب " . رواه أبو داود .
(باب سوء الظن بالمسلمين)
وقول الله تعالى : " يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيراً من الظن إن بعض الظن إثم " الآية ، عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه مرفوعاً : " إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث " رواه مسلم .
وقل الله تعالى : ومن يؤمن بالله يهد قلبه " قال علقمه : هو الرجل تصيبه المصيبة فيعلم أنها من عند الله فيرضى ويسلم .
وعن أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم فمن رضي فله الرضى ومن سخط فعليه السخط " رواه الترمذي وحسنه .
(باب القلق والاضطراب)
وقول الله تعالى : " فأنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين " . وقوله تعالى : " فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم " الآية وقوله تعالى " يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية " الآية ولهما عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ليس الشديد بالصرعة إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب " .
وللبخاري أن رجلاً قال للنبي صلى الله عليه وسلم أوصني قال : " لا تغضب " فردد مراراً قال : " لا تغضب " .
وعن أبي ذر رضي الله عنه مرفوعاً : " قد أفلح من أخلص الله قلبه للإيمان وجعل قلبه سليماً ،ولساناً صادقاً ، ونفسه مطمئنة وخليقته مستقيمة ، وجعل أذنه مستمعة وعينه ناظرة فأما الأذن فقمع وأما العين فمعبرة (؟) لما يوعي (؟) القلب ، وقد أفلح من جعل الله قلبه واعياً " رواه أحمد .
(باب الجهالة)
وقول الله تعالى : " ولقد ذرأنا لجهنم كثيراً من الجن والإنس لهم قلوب لا يفقهون بها " الآية وعن ابن عباس ومعاوية غيرهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين " .
وفي حديث البراء بن عازب رضي الله عنه : " أن المرتاب هو الذي يقول إذا سأله الملكان هاه هاه لا أدري سمعت الناس يقولون شيئاً فقلته " .
(باب الخفية)
وقول الله تعالى : " يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله " الآية .
وفي البخاري عنه عن أبي مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى إذا لم تستح فاصنع ما شئت " .
(باب الحرص على المال والشرف)
عن كعب رضي الله عنه مرفوعاً :" ما ذئبان جائعان أرسلا في زريبة غنم بأفسد لها من حرص المرء على المال والشرف لدينه" صححه الترمذي .
(باب الهلع والجبن)
وقول الله تعالى : " إن الإنسان خلق هلوعاً " الآيتين عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعاً : " شر ما في الرجل شح هالع ، وجبن خالع " رواه أبو داود بسند جيد .
ولمسلم عن جابر رضي الله عنه مرفوعاً : " اتقوا الشح فإن الشح أهلك من كان قبلكم ، حملهم على أن سفكوا دماءهم ، واستحلوا محارمهم " .
(باب البخل)
وقول الله تعالى : " الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل " وقوله تعالى : " وفي أموالهم حق معلوم للسائل والمحروم " . عن جابر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من سيدكم يا بني سلمة ؟ ـ قالوا الجد ابن قيس على أنا نبخله قال : وأي داء أدوأ من البخل ، بل سيدكم عمرو بن الجموح " رواه البخاري في الأدب المفرد .
(باب عقوبة البخل )
وقول الله تعالى : " سيطوقون ما بخلوا به يوم القيامة " فيه " لا توعى فيوعى الله عليك كما في الحديث الآخر " ارضخي يرضخ لك " أي وسعي يوسع لك وقوله عليه السلام : " اللهم اعط كل ممسك تلفاً وكل منفق خلفاً " .
(باب ازدراء النعمة والاستخفاف بحرمات الله)
وقول الله تعالى : " والذين جاءوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان " الآية .
وعن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه مرفوعاً : " يقول الله تعالى من عادى لي ولياً فقد بارزني بالحرب " أخرجاه (معناه إذا خرج رجلان من الصفين للقتال وههنا من عادى ولي الله فهو مبارز الله بالحرب"
عن أبي هريرة مرفوعاً : " لا يبغض الأنصار رجل يؤمن بالله واليوم الآخر " .
(باب الحسد)
وقول الله تعالى : " أم يحسدون على ما آتاهم الله من فضله " الآية .
وعن أنس رضي الله تعالى عنه مرفوعاً : " لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه " .
عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه مرفوعاً : " إياكم والحسد فإنه يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب أو قال العشب " . رواه أبو داود .
(باب سوء الظن بالمسلمين)
وقول الله تعالى : " يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيراً من الظن إن بعض الظن إثم " الآية ، عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه مرفوعاً : " إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث " رواه مسلم .
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى