خلود
لبيك يا الله
الرسائل
النقاط
البلد
(باب ما جاء في النميمة)
وقول الله تعالى : "هماز مشاء بنميم " عن حذيفة مرفوعاً : " لا يدخل الجنة نمام " .
ولهما في حديث القبرين : " إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير بلى إنه كبير أما أحدهما فكان لا يستبريء من البول وأما الآخر فكان يمشي بالنميمة " .
ولمسلم عن ابن مسعود مرفوعاً : " ألا هل أنبئكم ما العضة ؟ هي النميمة القالة بين الناس " .
(باب ما جاء في البهتان)
وقول الله تعالى : " والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات " الآية عن ابن عمر مرفوعاً : " من قال مؤمن ما ليس فيه اسكنه الله ردغة الخبال حتى يخرج مما قال " قيل يا رسول الله وما ردغة الخبال ؟ قال : " عصارة أهل النار" . رواه أبو داود بسنده .
ولمسلم عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه مرفوعاً : " أتدرون ما الغيبة ؟ قالوا الله ورسوله أعلم قال : " ذكرك أخاك بما يكره " قيل وإن كان في أخي ما أقول قال : " إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته ، وإن لم يكن فيه ما تقول فقد بهته " .
(باب ما جاء في اللعن)
عن أبي الدرداء رضي الله تعالى عنه مرفوعاً : " إن العبد إذا لعن شيئاً صعدت اللعنة إلى السماء فتغلق أبواب السماء دونها ، ثم تهبط إلى الأرض فتغلق أبوابها دونها ثم تأخذ يميناً وشمالاً فإذا لم تجد مساغاً رجعت إلى صاحبها الذي لعن ، فإن كان أهلاً وإلا رجعت إلى قائلها " رواه أبو داود بسند جيد .
وله شاهد عند أحمد بسند حسن من حديث ابن مسعود ، وأخرجه أبو داود وغيره من حديث ابن مسعود رواته ثقات لكن أعلى بالإرسال .
ولمسلم عن أبي برزة مرفوعاً أن امرأة لعنت ناقة لها ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لا تصحبنا ناقة عليها لعنة " وله عن عمران نحوه .
(باب ما جاء في إفشاء السر)
عن أبي سعيد مرفوعاً : " إن من أشر الناس منزلة عند الله يوم القيامة الرجل يفضي إلى المرأة وتفضي إليه ثم ينشر أحدهما سر صاحبه " وفي رواية : " أن من أعظم الأمانات " رواه مسلم .
وعن جابر مرفوعاً : " إذا حدث الرجل بالحديث ثم التفت فهي أمانة " حسنه الترمزي . ولأحمد عن أبي الدرداء مرفوعاً : " من سمع من رجل حديثاً لا يحب أن يذكر عنه فهو أمانة وإن لم يستكتمه " .
(باب لعن المسلم)
عن ثابت بن الضحاك مرفوعاً : " لعن المسلم كقتله " أخرجاه .
وللبخاري عن أبي هريرة مرفوعاً : أنهم ضربوا رجلاً قد شرب الخمر فلما انصرف قال بعض القوم أخزاك الله ،قال : " لا تقولوا هذا لا تعينوا عليه الشيطان " .
(باب تأكده في الأموات)
عن عائشة مرفوعاً : " لا تسبوا الأموات فإنهم قد أفضوا إلى ما قدموا " رواه البخاري .
(باب ذكر قول يا عدو الله أو يا فاسق أو يا كافر ونحوه)
عن أبي ذر رضي الله عنه مرفوعاً : " لا يرمي رجل رجلاً بالفسوق ولا يرميه بالكفر إلا ارتدت عليه إن لم يكن صاحبه كذلك " رواه البخاري .
وعن سمرة مرفوعاً : " لا تلاعنوا بلعنة الله ولا بغضبه ولا بالنار صححه الترمذي ، ولهما عن أب ذر مرفوعاً : " من دعا رجلاً بالكفر أو قال عدو الله ، وليس كذلك إلا حار عليه " .
(باب ما جاء في لعن الرجل والديه)
عن ابن عمر رضي اله عنهما مرفوعاً : " من أكبر الكبائر أن يلعن الرجل والديه ـ قيل : يا رسول الله ، كيف يلعن الرجل والديه ؟ قال : يسب أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه ويسب أمه فيسب أمه " . أخرجاه .
(باب النهي عن دعوى الجاهلية)
ولما قال المهاجري يا للمهاجري! وقال الأنصاري يا للأنصار ! قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أبدعوى الجاهلية وأنا بين أظهركم ؟ وغضب لذلك غضباً شديداً " .
(باب النهي عن الشفاعة في الحدود)
وقول الله تعالى : " ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله " الآية .
ولهما في حديث المخزومية : " أتشفع في حد من حدود الله ؟ " وفي الموطأ عن الزبير " إذا بلغت الحدود السلطان فلعن الله الشافع والمشفع وعن ابن عمر مرفوعاً : " من حالت شفاعته دون حد من حدود الله فقد ضاد الله في أمره " .
(باب من أعان على خصومة في باطل)
وقول الله تعالى : " وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان " الآية وقوله : " من يشفع شفاعة حسنة يكن له نصيب منها ، ومن يشفع شفاعة سيئة يكن له كفل منها " الآية .
عن ابن عمر مرفوعاً : " من حالت شفاعته دون حد من حدود الله فقد ضاد الله في أمره ، ومن خاصم في باطل وهو يعلم أنه باطل لم يزل في سخط الله حتى ينزع . ومن قال في مسلم ما ليس فيه حبس في ردغة الخبال ، حتى يخرج مما قال " قال : قيل يا رسول الله وما ردغة الخبال ؟ قال : " عصارة أهل النار " وفي رواية : " ومن أعان على خصومة في باطل فقد باء بغضب من الله عز وجل " رواه أبو داود بسند صحيح .
وقول الله تعالى : "هماز مشاء بنميم " عن حذيفة مرفوعاً : " لا يدخل الجنة نمام " .
ولهما في حديث القبرين : " إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير بلى إنه كبير أما أحدهما فكان لا يستبريء من البول وأما الآخر فكان يمشي بالنميمة " .
ولمسلم عن ابن مسعود مرفوعاً : " ألا هل أنبئكم ما العضة ؟ هي النميمة القالة بين الناس " .
(باب ما جاء في البهتان)
وقول الله تعالى : " والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات " الآية عن ابن عمر مرفوعاً : " من قال مؤمن ما ليس فيه اسكنه الله ردغة الخبال حتى يخرج مما قال " قيل يا رسول الله وما ردغة الخبال ؟ قال : " عصارة أهل النار" . رواه أبو داود بسنده .
ولمسلم عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه مرفوعاً : " أتدرون ما الغيبة ؟ قالوا الله ورسوله أعلم قال : " ذكرك أخاك بما يكره " قيل وإن كان في أخي ما أقول قال : " إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته ، وإن لم يكن فيه ما تقول فقد بهته " .
(باب ما جاء في اللعن)
عن أبي الدرداء رضي الله تعالى عنه مرفوعاً : " إن العبد إذا لعن شيئاً صعدت اللعنة إلى السماء فتغلق أبواب السماء دونها ، ثم تهبط إلى الأرض فتغلق أبوابها دونها ثم تأخذ يميناً وشمالاً فإذا لم تجد مساغاً رجعت إلى صاحبها الذي لعن ، فإن كان أهلاً وإلا رجعت إلى قائلها " رواه أبو داود بسند جيد .
وله شاهد عند أحمد بسند حسن من حديث ابن مسعود ، وأخرجه أبو داود وغيره من حديث ابن مسعود رواته ثقات لكن أعلى بالإرسال .
ولمسلم عن أبي برزة مرفوعاً أن امرأة لعنت ناقة لها ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لا تصحبنا ناقة عليها لعنة " وله عن عمران نحوه .
(باب ما جاء في إفشاء السر)
عن أبي سعيد مرفوعاً : " إن من أشر الناس منزلة عند الله يوم القيامة الرجل يفضي إلى المرأة وتفضي إليه ثم ينشر أحدهما سر صاحبه " وفي رواية : " أن من أعظم الأمانات " رواه مسلم .
وعن جابر مرفوعاً : " إذا حدث الرجل بالحديث ثم التفت فهي أمانة " حسنه الترمزي . ولأحمد عن أبي الدرداء مرفوعاً : " من سمع من رجل حديثاً لا يحب أن يذكر عنه فهو أمانة وإن لم يستكتمه " .
(باب لعن المسلم)
عن ثابت بن الضحاك مرفوعاً : " لعن المسلم كقتله " أخرجاه .
وللبخاري عن أبي هريرة مرفوعاً : أنهم ضربوا رجلاً قد شرب الخمر فلما انصرف قال بعض القوم أخزاك الله ،قال : " لا تقولوا هذا لا تعينوا عليه الشيطان " .
(باب تأكده في الأموات)
عن عائشة مرفوعاً : " لا تسبوا الأموات فإنهم قد أفضوا إلى ما قدموا " رواه البخاري .
(باب ذكر قول يا عدو الله أو يا فاسق أو يا كافر ونحوه)
عن أبي ذر رضي الله عنه مرفوعاً : " لا يرمي رجل رجلاً بالفسوق ولا يرميه بالكفر إلا ارتدت عليه إن لم يكن صاحبه كذلك " رواه البخاري .
وعن سمرة مرفوعاً : " لا تلاعنوا بلعنة الله ولا بغضبه ولا بالنار صححه الترمذي ، ولهما عن أب ذر مرفوعاً : " من دعا رجلاً بالكفر أو قال عدو الله ، وليس كذلك إلا حار عليه " .
(باب ما جاء في لعن الرجل والديه)
عن ابن عمر رضي اله عنهما مرفوعاً : " من أكبر الكبائر أن يلعن الرجل والديه ـ قيل : يا رسول الله ، كيف يلعن الرجل والديه ؟ قال : يسب أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه ويسب أمه فيسب أمه " . أخرجاه .
(باب النهي عن دعوى الجاهلية)
ولما قال المهاجري يا للمهاجري! وقال الأنصاري يا للأنصار ! قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أبدعوى الجاهلية وأنا بين أظهركم ؟ وغضب لذلك غضباً شديداً " .
(باب النهي عن الشفاعة في الحدود)
وقول الله تعالى : " ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله " الآية .
ولهما في حديث المخزومية : " أتشفع في حد من حدود الله ؟ " وفي الموطأ عن الزبير " إذا بلغت الحدود السلطان فلعن الله الشافع والمشفع وعن ابن عمر مرفوعاً : " من حالت شفاعته دون حد من حدود الله فقد ضاد الله في أمره " .
(باب من أعان على خصومة في باطل)
وقول الله تعالى : " وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان " الآية وقوله : " من يشفع شفاعة حسنة يكن له نصيب منها ، ومن يشفع شفاعة سيئة يكن له كفل منها " الآية .
عن ابن عمر مرفوعاً : " من حالت شفاعته دون حد من حدود الله فقد ضاد الله في أمره ، ومن خاصم في باطل وهو يعلم أنه باطل لم يزل في سخط الله حتى ينزع . ومن قال في مسلم ما ليس فيه حبس في ردغة الخبال ، حتى يخرج مما قال " قال : قيل يا رسول الله وما ردغة الخبال ؟ قال : " عصارة أهل النار " وفي رواية : " ومن أعان على خصومة في باطل فقد باء بغضب من الله عز وجل " رواه أبو داود بسند صحيح .
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى