عبير الروح
لبيك يا الله
الرسائل
النقاط
البلد
سورة الحجر
وقال أيضاً الشيخ محمد رحمه الله : هذه مسائل مستنبطة من سورة الحجر : الآية الأولي (1) فيها الترغيب في القران بجمعه بين الوصفين.
الثانية : وصفه البيان.
الثالثة : معني الكتاب المعرف بالألف واللام .
الرابعة : معني القرآن .
الآية الثانية (2) فيها الرد على الخوارج .
الثانية : الرد على المعتزلة .
الثالثة : النظر في العواقب .
الرابعة : عدم الاغترار بالحال الحاضرة .
الخامسة : إثبات عذاب القبر .
الآية الثالثة (3) تعزية المؤمن عما هم فيه من النعيم .
الثانية : أن الاغترار بذلك من وصف الكفار .
الثالثة : أن الأمل سبب ترك الخير .
الرابعة : أن ذلك من وصفهم .
الخامسة : الوعيد الشديد .
الآية الرابعة (4) : فيها الآية العظيمة الباهرة وهي إهلاك القرى المكذبة.
الثانية " أن ذلك لأجل لا يتقدم ، ولا يستعجل الله لعجلة أحد .
الثالثة : التعزية .
الرابعة : أنه إذا جاء لا يؤخر لحظة ففيه الوعيد .
الآية الخامسة والآيتان (2) بعدها : فيها أن الذكر هو القرآن .
الثانية : كلامهم على سبيل الاستهزاء.
الثالثة : وصفهم أكمل الناس عقلا عندهم بالجنون .
الرابعة : أن الذي دلهم على جنونه عدم إتيانه بالملائكة .
الخامسة : عدم تصريحهم بالمعاتبة بل تعللوا بتكذيبه .
السادسة : أنه سبحانه لا ينزل الملائكة لمثل ذلك .
السابعة : أنه لا ينزلهم إلا بالحق .
الثامنة " أنهم سألوه شيئاً لو أجابهم إليه هلكوا (1).
التاسعة : فيها تأكيد الضمير المتصل بالمنفصل .
العاشرة : أن الذكر هو القرآن .
الحادية عشرة : حفظ الله إياه عن شياطين الجن والأنس .
الثانية عشرة : كون ذلك الحفظ آية كافية عن إنزال الملائكة .
الآية الثامنة (2) وثلاث بعدها فيها أن الرسالة عمت بني آدم .
الثانية : هذا الخبر العجب مع انقيادهم للكذابين .
الثالثة : لم يكفهم الامتناع والتكذيب حتى استهزؤوا .
الرابعة أن ذلك بسبب إجرامهم .
الخامسة : الإيمان بالقدر .
السادسة : أن العقوبة بالذنب تكون بذنب أكبر منه .
السابعة : ذكر الآية الكبرى وهي إهلاك أمم لا يحصيهم إلا الله .
الثامنة : أن مع هذا الأمر القاطع لم ينتفع به أمة واحدة .
التاسعة : خبر الصادق أنهم لو جاءتهم آية ملجئة لم يؤمنوا .
العاشرة : مع هذا العتو العظيم يعتذرون تسكيراً وسحراً ، ولم يصرحوا بأنه الحق ولكنه باطل .
الآية الثانية عشرة وأربع(1) : بعدها فيها ما جعل الله في البروج من الآيات ، سواء قيل : إنها النجوم أو الكبار منها .
الثانية : تزيين السماء .
الثالثة : حفظها من الشياطين .
الرابعة : ذكر الاستراق .
الخامسة : ذكر عقوبته .
السادسة : مد الأرض .
السابعة : الرواسي .
الثامنة : إنبات النبات .
التاسعة : كثرته وكونه من كل شيء .
العاشرة : كونه موزوناً .
الحادية عشرة : ذكر المعايش .
الثانية عشرة : ذكر الأنعام .
الثالثة عشرة : كوننا لا نرزقهم مع كونهم لنا .
السابعة عشرة : (2) وثلاث بعدها فيها ذكر إنعامه بإرسال الرياح .
الثانية : أنها تلقح السحاب والشجر .
الثالثة : إنزال الماء من السماء .
الرابعة : تسهيل تناوله .
الخامسة : عجزهم عن خزانته .
السادسة : تفرده بالإحياء والإماتة .
السابعة : أنه الوارث .
الثامنة : علمه بالمستقدم والمتأخر في الزمان وفي الطاعة .
التاسعة : تفرده بحشر الجميع .
العاشرة : ذكر حكمه وعلمه مع ذلك .
الثانية والعشرون وتسع عشرة (1) آية بعدها ذكر المادة التي خلق منها آدم .
الثانية : ذكر المادة التي خلق منها إبليس .
الثالثة : إخبار الله الملائكة بمادته وأنه بشر .
الرابعة : أنه سواه .
الخامسة : أنه نفخ فيه روحه .
السادسة : أن السجده لآدم .
السابعة : أنها سجده وقوع .
الثامنة : أنهم سجدوا كلهم لم يستثن إلا إبليس .
التاسعة : الدليل على شدة عيبه أنه لم يدخل مع هذا الجمع ولم يتخلف إلا هو .
العاشرة : أن اسمه إبليس من ذلك الوقت .
الحادية عشرة : تخلف الإنسان عن العمل الصالح وحده أكبر لقوله : ( ملك ألا تكون مع الساجدين ) .
الثانية عشرة : تعذره بأصله وبكونه بشر .
الثالثة عشرة : علم الملائمة بالبعث قبل خلق بني آدم .
الرابعة عشرة : لا يسمي المسلم من أتباعه ولو عصي لقوله : ( إلا من اتبعك من الغاوين . وإن جهنم لموعدهم أجمعين ) .
الخامسة عشرة : كل من اتبعه فهو غاو .
السادسة عشرة : التنويه بآدم قبل خلقه .
السابعة عشرة : وقوع ما أخبر الله به من قوله : ( إلي يوم الدين ) لأنه لم ينب .
الثامنة عشرة : كونه رجيم .
التاسعة عشرة : كونه من سأكني الجنة .
العشرون : خلق الجنة والنار قبل ذلك الوقت .
الثامنة والأربعون : (1) وخمس بعدها فيها وعد أهل التقوى .
والثانية : ما يقال لهم عند دخولها .
الثالثة : أن الغل الذي بينهم لا يخرج من التقوى .
الرابعة : أن من نعيم أهل الجنة الإخوة الصافية
الخامسة :- التنيية على اكبر عيوب الدنيا وهو النصب الإخراج
السادسة :- أمره رسوله بتعليم عباده بهذه المسألة
السابعة :- انه صلي الله عليه وسلم اخبرهم أن المؤمن لو يعلم ما عنده من العقوبة إلى آخره
الثامنة :- أن المغفرة والرحمة وصت بها نفسه وإما العذاب وصف بها عذابه
التاسعة : - تأكيد الضمير المتصل بالمنفصل تعريف العزاب
العاشرة : وجوب تعلن هذه المسألة علي المؤمن .
الثامنة والأربعون : (1) واحد وثلاثون آية بعدها فيها أمره رسوله بتعليم عباده بالقصة ، فدل على شدة حاجتهم إليها .
الثانية : تسمية الملائكة أضيافاً .
الثالثة : تشريف إبراهيم عليه السلام بضيافتهم .
الرابعة : قولهم : (سلاماً ) استبدل به على أجزائه في السلام .
الخامسة : جواز مخاطبة الأضياف بمثل هذا عند الحاجة .
السادسة : أن مثل هذا الخوف لا يذم .
السابعة : البشارة بالغلام ، وبكونه عليم .
الثامنة : أن استبعاد مثل هذا ليس من القنوط .
التاسعة : أنه مظنة القنوط لقولهم : ( فلا تكن من القانطين ) .
العاشرة : مثل هذا لا يخرج من التوكل .
الحادية عشرة : لا يخرج من معرفة قدرة الله .
الثانية عشرة : معرفته عليه السلام أن البشارة ليست حاجتهم وحدها .
الرابعة عشرة : معرفة نقمة الله لمن خالف الرسل .
الخامسة عشرة : معرفة التوحيد من قصة امرأة لوط .
السادسة عشرة : لم يعرفهم لوط أول مرة .
السابعة عشرة : معرفة جواز قول مثل هذا للأضياف عند الحاجة .
الثامنة عشرة : معرفة أنه خوفهم عقوبة الدنيا لقوله : ( بما كانوا فيه يمترون ) .
التاسعة عشرة : معرفة أن التأكيد وتكرير المسألة على الطالب ليس نقصاً في حقه لقوله بعده : ( وأتيناك بالحق وإنا الصادقون ) .
العشرون : أن اليقين يتفاضل حتى في حق الأنبياء يوضحه ما تقدم من قولهم : ( بشرناك بالحق ) الآية .
الحادية والعشرون : معرفة الأمر بالهجرة .
الثانية والعشرون : تفضيله عليه السلام بالهجرة مرتين .
الثالثة والعشرون : معرفة أنهم أمروا بها إلي مكان معين .
الرابعة والعشرون : معرفة قدر كونه آخر الرفقة في السفر ، كما كان صلي عليه وسلم يتخلف في أخرهم.
الخامسة والعشرون : معرفة أخباره أن هذا قضي فلا مراجعة فيه ، كما أخبر إبراهيم عليه السلام .
السابعة والعشرون : معرفة قرب وقته .
الثامنة والعشرون : معرفة الآمر العظيم وهو فرح الإنسان بما لعله هلاكه .
التاسعة والعشرون : قوله : ( إن هؤلاء ضيفي ) الخ يدل على توقيرهم إياه يوضحه قولهم : ( وأو لم ننهك عن العالمين ) .
الثلاثون : أن طلب الستر وخوف الفضيحة من أعمال الأنبياء .
الحادية والثلاثون : كونك تأمر بالتقوى ولو أفجر الناس .
الثانية والثلاثون : خوف الخزي .
الثالثة والثلاثون : شدة مدافعته عن ضيفه بعرض بناته .
الرابعة والثلاثون : كرامة رسول الله صلي الله عليه وسلم بالقسم بحياته .
الخامسة والثلاثون : تأمل ما أخبر الله به من سكر الشهوة .
السادسة والثلاثون : الجمع بين قلبها وإمطار الحجارة .
السابعة والثلاثون : معرفة تنبيه الله على هذه الآية .
الثامنة والثلاثون : تخصيص المتوسمين .
التاسعة والثلاثون : توضيح الآية بكونها على الطريق .
الأربعون : إقامتها .
الحادية والأربعون : تخصيص المؤمنين بالآية .
الثانية والأربعون : توضيح الآية بكونها على الطريق الواضح .
الثالثة والأربعون : الآية في أصحاب الأيكة .
الرابعة والأربعون : ذكر السبب وأنه ظلمهم .
الخامسة والأربعون : ذنب أصحاب الحجر .
السادسة والأربعون : أن من كذب رسولاً فقد كذب الرسل .
السابعة والأربعون : ذكر إنعامه عليهم بالآيات .
الثامنة والأربعون : ذكر ما عاملوها به من الإعراض .
التاسعة والعشرون : ما أعطوا من القوي حتى نحتو الحبال بيوتاً .
الخمسون : أمنهم .
الحادية والخمسون : ذكر أن ذلك العطاء الذي غرهم ما أغني عنهم وقت البلاء كما أغنت الأعمال الصالحة عن أهلها .
التاسعة والسبعون : (1) وسبع بعدها فيها التنبيه علي تنزيه (2) عن مضاد الحكمة .
الثانية : كونه ما خلق ذلك إلا بالحق ، ففيه إثبات الحكمة .
الثالثة : أن من الحكمة في ذلك الإيمان به وتوحيده .
الرابعة : الإيمان بإتيان الساعة .
الخامسة : أن العلم بإتيانها فيه تعزية للمظلوم .
السادسة : أن العلم بكونه الخلاق العليم فيه تعزية أيضاً .
السابعة : أن فيه الوعيد للظالم .
الثامنة : المنة بإيتاء السبع المثاني والقرآن العظيم ، وفيه التعزية عما أصابه به وعما صرف عنه .
التاسعة : نهيه عن مد العين إلي دنياهم .
العاشرة : كون ذلك من نتائج ذلك الإيتاء .
الحادية عشرة : نهيه عن الحزن عليهم ولو كانوا الملأ ..
الثانية عشرة : أمره بخفض الجناح لمن آمن ، ولو كان عندهم حقيراً .
الثالثة عشرة : قوله : ( إني أنا النذير المبين ) وما في هذه الكلمة من التأكيد .
الرابعة عشرة : ذكر آياته في انتقامه منهم .
الخامسة عشرة : رجاء المؤمن إذا نظر إلي ذلك .
السادسة عشرة : وصفهم بالاقتسام ففيه جدهم في الباطل .
السابعة عشرة : وصفهم القرآن بهذه الصفة ، ففيه شدة الجراءة ، وفيه وضوح ضلالهم .
الثامنة عشرة : الأقسام على هذا الأمر العظيم .
التاسعة عشرة : معرفة أن لا إله إلا الله عمل .
العشرون : أن ذلك شرع للكل .
الثمانون وأربع (1) بعدها غلي آخر السورة فيها أن الصدع فيه زيادة على الإنذار .
الثانية : أنها ناسخة .
الثالثة : جمعه بين ذلك والإعراض عنهم .
الرابعة : ذكر الآية في تلك الكفاية .
الخامسة : في ذلك تشجيع علي الصدع والتوكل .
السادسة : وصفهم بالاستهزاء بما لا يستهزأ به .
السابعة : وصفهم بالشرك .
الثامنة : ذكر أنهم يجعلون مع الله غلها فلم يتركوا .
التاسعة : تقبيح ذلك في جعلهم معه ذلك كائناً من كان .
العاشرة : الوعيد .
الحادية عشرة : لا يناقضه الإمهال لقوله : ( فسوف يعملون ) .
الثانية عشرة : تعزيته بعلم الله .
الثالثة عشرة : تنبيهه علي الدواء .
الرابعة عشرة : أن ذلك بالجمع بين التسبيح والحمد .
الخامسة عشرة : تنبيهه علي السجود أنه مع ما تقدم هو الدواء .
السادسة عشرة : التحريض على ذلك بتذكر عباد الله الساجدين ، وكونه منهم .
السابعة عشرة : ختم السورة بهذه المسألة الكبيرة .
وقال أيضاً الشيخ محمد رحمه الله : هذه مسائل مستنبطة من سورة الحجر : الآية الأولي (1) فيها الترغيب في القران بجمعه بين الوصفين.
الثانية : وصفه البيان.
الثالثة : معني الكتاب المعرف بالألف واللام .
الرابعة : معني القرآن .
الآية الثانية (2) فيها الرد على الخوارج .
الثانية : الرد على المعتزلة .
الثالثة : النظر في العواقب .
الرابعة : عدم الاغترار بالحال الحاضرة .
الخامسة : إثبات عذاب القبر .
الآية الثالثة (3) تعزية المؤمن عما هم فيه من النعيم .
الثانية : أن الاغترار بذلك من وصف الكفار .
الثالثة : أن الأمل سبب ترك الخير .
الرابعة : أن ذلك من وصفهم .
الخامسة : الوعيد الشديد .
الآية الرابعة (4) : فيها الآية العظيمة الباهرة وهي إهلاك القرى المكذبة.
الثانية " أن ذلك لأجل لا يتقدم ، ولا يستعجل الله لعجلة أحد .
الثالثة : التعزية .
الرابعة : أنه إذا جاء لا يؤخر لحظة ففيه الوعيد .
الآية الخامسة والآيتان (2) بعدها : فيها أن الذكر هو القرآن .
الثانية : كلامهم على سبيل الاستهزاء.
الثالثة : وصفهم أكمل الناس عقلا عندهم بالجنون .
الرابعة : أن الذي دلهم على جنونه عدم إتيانه بالملائكة .
الخامسة : عدم تصريحهم بالمعاتبة بل تعللوا بتكذيبه .
السادسة : أنه سبحانه لا ينزل الملائكة لمثل ذلك .
السابعة : أنه لا ينزلهم إلا بالحق .
الثامنة " أنهم سألوه شيئاً لو أجابهم إليه هلكوا (1).
التاسعة : فيها تأكيد الضمير المتصل بالمنفصل .
العاشرة : أن الذكر هو القرآن .
الحادية عشرة : حفظ الله إياه عن شياطين الجن والأنس .
الثانية عشرة : كون ذلك الحفظ آية كافية عن إنزال الملائكة .
الآية الثامنة (2) وثلاث بعدها فيها أن الرسالة عمت بني آدم .
الثانية : هذا الخبر العجب مع انقيادهم للكذابين .
الثالثة : لم يكفهم الامتناع والتكذيب حتى استهزؤوا .
الرابعة أن ذلك بسبب إجرامهم .
الخامسة : الإيمان بالقدر .
السادسة : أن العقوبة بالذنب تكون بذنب أكبر منه .
السابعة : ذكر الآية الكبرى وهي إهلاك أمم لا يحصيهم إلا الله .
الثامنة : أن مع هذا الأمر القاطع لم ينتفع به أمة واحدة .
التاسعة : خبر الصادق أنهم لو جاءتهم آية ملجئة لم يؤمنوا .
العاشرة : مع هذا العتو العظيم يعتذرون تسكيراً وسحراً ، ولم يصرحوا بأنه الحق ولكنه باطل .
الآية الثانية عشرة وأربع(1) : بعدها فيها ما جعل الله في البروج من الآيات ، سواء قيل : إنها النجوم أو الكبار منها .
الثانية : تزيين السماء .
الثالثة : حفظها من الشياطين .
الرابعة : ذكر الاستراق .
الخامسة : ذكر عقوبته .
السادسة : مد الأرض .
السابعة : الرواسي .
الثامنة : إنبات النبات .
التاسعة : كثرته وكونه من كل شيء .
العاشرة : كونه موزوناً .
الحادية عشرة : ذكر المعايش .
الثانية عشرة : ذكر الأنعام .
الثالثة عشرة : كوننا لا نرزقهم مع كونهم لنا .
السابعة عشرة : (2) وثلاث بعدها فيها ذكر إنعامه بإرسال الرياح .
الثانية : أنها تلقح السحاب والشجر .
الثالثة : إنزال الماء من السماء .
الرابعة : تسهيل تناوله .
الخامسة : عجزهم عن خزانته .
السادسة : تفرده بالإحياء والإماتة .
السابعة : أنه الوارث .
الثامنة : علمه بالمستقدم والمتأخر في الزمان وفي الطاعة .
التاسعة : تفرده بحشر الجميع .
العاشرة : ذكر حكمه وعلمه مع ذلك .
الثانية والعشرون وتسع عشرة (1) آية بعدها ذكر المادة التي خلق منها آدم .
الثانية : ذكر المادة التي خلق منها إبليس .
الثالثة : إخبار الله الملائكة بمادته وأنه بشر .
الرابعة : أنه سواه .
الخامسة : أنه نفخ فيه روحه .
السادسة : أن السجده لآدم .
السابعة : أنها سجده وقوع .
الثامنة : أنهم سجدوا كلهم لم يستثن إلا إبليس .
التاسعة : الدليل على شدة عيبه أنه لم يدخل مع هذا الجمع ولم يتخلف إلا هو .
العاشرة : أن اسمه إبليس من ذلك الوقت .
الحادية عشرة : تخلف الإنسان عن العمل الصالح وحده أكبر لقوله : ( ملك ألا تكون مع الساجدين ) .
الثانية عشرة : تعذره بأصله وبكونه بشر .
الثالثة عشرة : علم الملائمة بالبعث قبل خلق بني آدم .
الرابعة عشرة : لا يسمي المسلم من أتباعه ولو عصي لقوله : ( إلا من اتبعك من الغاوين . وإن جهنم لموعدهم أجمعين ) .
الخامسة عشرة : كل من اتبعه فهو غاو .
السادسة عشرة : التنويه بآدم قبل خلقه .
السابعة عشرة : وقوع ما أخبر الله به من قوله : ( إلي يوم الدين ) لأنه لم ينب .
الثامنة عشرة : كونه رجيم .
التاسعة عشرة : كونه من سأكني الجنة .
العشرون : خلق الجنة والنار قبل ذلك الوقت .
الثامنة والأربعون : (1) وخمس بعدها فيها وعد أهل التقوى .
والثانية : ما يقال لهم عند دخولها .
الثالثة : أن الغل الذي بينهم لا يخرج من التقوى .
الرابعة : أن من نعيم أهل الجنة الإخوة الصافية
الخامسة :- التنيية على اكبر عيوب الدنيا وهو النصب الإخراج
السادسة :- أمره رسوله بتعليم عباده بهذه المسألة
السابعة :- انه صلي الله عليه وسلم اخبرهم أن المؤمن لو يعلم ما عنده من العقوبة إلى آخره
الثامنة :- أن المغفرة والرحمة وصت بها نفسه وإما العذاب وصف بها عذابه
التاسعة : - تأكيد الضمير المتصل بالمنفصل تعريف العزاب
العاشرة : وجوب تعلن هذه المسألة علي المؤمن .
الثامنة والأربعون : (1) واحد وثلاثون آية بعدها فيها أمره رسوله بتعليم عباده بالقصة ، فدل على شدة حاجتهم إليها .
الثانية : تسمية الملائكة أضيافاً .
الثالثة : تشريف إبراهيم عليه السلام بضيافتهم .
الرابعة : قولهم : (سلاماً ) استبدل به على أجزائه في السلام .
الخامسة : جواز مخاطبة الأضياف بمثل هذا عند الحاجة .
السادسة : أن مثل هذا الخوف لا يذم .
السابعة : البشارة بالغلام ، وبكونه عليم .
الثامنة : أن استبعاد مثل هذا ليس من القنوط .
التاسعة : أنه مظنة القنوط لقولهم : ( فلا تكن من القانطين ) .
العاشرة : مثل هذا لا يخرج من التوكل .
الحادية عشرة : لا يخرج من معرفة قدرة الله .
الثانية عشرة : معرفته عليه السلام أن البشارة ليست حاجتهم وحدها .
الرابعة عشرة : معرفة نقمة الله لمن خالف الرسل .
الخامسة عشرة : معرفة التوحيد من قصة امرأة لوط .
السادسة عشرة : لم يعرفهم لوط أول مرة .
السابعة عشرة : معرفة جواز قول مثل هذا للأضياف عند الحاجة .
الثامنة عشرة : معرفة أنه خوفهم عقوبة الدنيا لقوله : ( بما كانوا فيه يمترون ) .
التاسعة عشرة : معرفة أن التأكيد وتكرير المسألة على الطالب ليس نقصاً في حقه لقوله بعده : ( وأتيناك بالحق وإنا الصادقون ) .
العشرون : أن اليقين يتفاضل حتى في حق الأنبياء يوضحه ما تقدم من قولهم : ( بشرناك بالحق ) الآية .
الحادية والعشرون : معرفة الأمر بالهجرة .
الثانية والعشرون : تفضيله عليه السلام بالهجرة مرتين .
الثالثة والعشرون : معرفة أنهم أمروا بها إلي مكان معين .
الرابعة والعشرون : معرفة قدر كونه آخر الرفقة في السفر ، كما كان صلي عليه وسلم يتخلف في أخرهم.
الخامسة والعشرون : معرفة أخباره أن هذا قضي فلا مراجعة فيه ، كما أخبر إبراهيم عليه السلام .
السابعة والعشرون : معرفة قرب وقته .
الثامنة والعشرون : معرفة الآمر العظيم وهو فرح الإنسان بما لعله هلاكه .
التاسعة والعشرون : قوله : ( إن هؤلاء ضيفي ) الخ يدل على توقيرهم إياه يوضحه قولهم : ( وأو لم ننهك عن العالمين ) .
الثلاثون : أن طلب الستر وخوف الفضيحة من أعمال الأنبياء .
الحادية والثلاثون : كونك تأمر بالتقوى ولو أفجر الناس .
الثانية والثلاثون : خوف الخزي .
الثالثة والثلاثون : شدة مدافعته عن ضيفه بعرض بناته .
الرابعة والثلاثون : كرامة رسول الله صلي الله عليه وسلم بالقسم بحياته .
الخامسة والثلاثون : تأمل ما أخبر الله به من سكر الشهوة .
السادسة والثلاثون : الجمع بين قلبها وإمطار الحجارة .
السابعة والثلاثون : معرفة تنبيه الله على هذه الآية .
الثامنة والثلاثون : تخصيص المتوسمين .
التاسعة والثلاثون : توضيح الآية بكونها على الطريق .
الأربعون : إقامتها .
الحادية والأربعون : تخصيص المؤمنين بالآية .
الثانية والأربعون : توضيح الآية بكونها على الطريق الواضح .
الثالثة والأربعون : الآية في أصحاب الأيكة .
الرابعة والأربعون : ذكر السبب وأنه ظلمهم .
الخامسة والأربعون : ذنب أصحاب الحجر .
السادسة والأربعون : أن من كذب رسولاً فقد كذب الرسل .
السابعة والأربعون : ذكر إنعامه عليهم بالآيات .
الثامنة والأربعون : ذكر ما عاملوها به من الإعراض .
التاسعة والعشرون : ما أعطوا من القوي حتى نحتو الحبال بيوتاً .
الخمسون : أمنهم .
الحادية والخمسون : ذكر أن ذلك العطاء الذي غرهم ما أغني عنهم وقت البلاء كما أغنت الأعمال الصالحة عن أهلها .
التاسعة والسبعون : (1) وسبع بعدها فيها التنبيه علي تنزيه (2) عن مضاد الحكمة .
الثانية : كونه ما خلق ذلك إلا بالحق ، ففيه إثبات الحكمة .
الثالثة : أن من الحكمة في ذلك الإيمان به وتوحيده .
الرابعة : الإيمان بإتيان الساعة .
الخامسة : أن العلم بإتيانها فيه تعزية للمظلوم .
السادسة : أن العلم بكونه الخلاق العليم فيه تعزية أيضاً .
السابعة : أن فيه الوعيد للظالم .
الثامنة : المنة بإيتاء السبع المثاني والقرآن العظيم ، وفيه التعزية عما أصابه به وعما صرف عنه .
التاسعة : نهيه عن مد العين إلي دنياهم .
العاشرة : كون ذلك من نتائج ذلك الإيتاء .
الحادية عشرة : نهيه عن الحزن عليهم ولو كانوا الملأ ..
الثانية عشرة : أمره بخفض الجناح لمن آمن ، ولو كان عندهم حقيراً .
الثالثة عشرة : قوله : ( إني أنا النذير المبين ) وما في هذه الكلمة من التأكيد .
الرابعة عشرة : ذكر آياته في انتقامه منهم .
الخامسة عشرة : رجاء المؤمن إذا نظر إلي ذلك .
السادسة عشرة : وصفهم بالاقتسام ففيه جدهم في الباطل .
السابعة عشرة : وصفهم القرآن بهذه الصفة ، ففيه شدة الجراءة ، وفيه وضوح ضلالهم .
الثامنة عشرة : الأقسام على هذا الأمر العظيم .
التاسعة عشرة : معرفة أن لا إله إلا الله عمل .
العشرون : أن ذلك شرع للكل .
الثمانون وأربع (1) بعدها غلي آخر السورة فيها أن الصدع فيه زيادة على الإنذار .
الثانية : أنها ناسخة .
الثالثة : جمعه بين ذلك والإعراض عنهم .
الرابعة : ذكر الآية في تلك الكفاية .
الخامسة : في ذلك تشجيع علي الصدع والتوكل .
السادسة : وصفهم بالاستهزاء بما لا يستهزأ به .
السابعة : وصفهم بالشرك .
الثامنة : ذكر أنهم يجعلون مع الله غلها فلم يتركوا .
التاسعة : تقبيح ذلك في جعلهم معه ذلك كائناً من كان .
العاشرة : الوعيد .
الحادية عشرة : لا يناقضه الإمهال لقوله : ( فسوف يعملون ) .
الثانية عشرة : تعزيته بعلم الله .
الثالثة عشرة : تنبيهه علي الدواء .
الرابعة عشرة : أن ذلك بالجمع بين التسبيح والحمد .
الخامسة عشرة : تنبيهه علي السجود أنه مع ما تقدم هو الدواء .
السادسة عشرة : التحريض على ذلك بتذكر عباد الله الساجدين ، وكونه منهم .
السابعة عشرة : ختم السورة بهذه المسألة الكبيرة .
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى