لبيك يا الله



حديث قدسىعن رب العزة جلا وعلاعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إن الله إذا أحب عبداً دعا له جبريل، عليه السلام، فقال: إني أحب فلانا فأحبه، قال: فيحبه جبريل، ثم ينادي في السماء فيقول: إن الله يحب فلانا فأحبوه، فيحبه أهل السماء، قال: ثم يوضع له القبول في الأرض، وإذا أبغض الله عبداً، دعا جبريل، فيقول: إني أبغض فلانا فأبغضه، فيبغضه جبريل، ثم ينادي في أهل السماء: إن الله يبغض فلاناً، فأبغضوه، قال: فيبغضونه، ثم توضع له البغضاء في الأرض”.
المواضيع الأخيرة
كل عام وانتم بخيرالجمعة 23 أبريل - 16:08رضا السويسى
كل عام وانتم بخيرالخميس 7 مايو - 22:46رضا السويسى
المسح على رأس اليتيم و العلاج باللمسالأربعاء 22 أغسطس - 14:45البرنس
(16) ما أجمل الغنائمالجمعة 11 أغسطس - 18:51رضا السويسى
مطوية ( وَخَابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ)الأحد 9 أغسطس - 19:02عزمي ابراهيم عزيز
مطوية ( وَآتُوا الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ)السبت 8 أغسطس - 12:46عزمي ابراهيم عزيز
مطوية ( إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ )الأربعاء 5 أغسطس - 18:34عزمي ابراهيم عزيز



اذهب الى الأسفل
خلود
خلود
لبيك يا الله
الرسائل
النقاط
البلد

1-آداب الصداقة والصديق  آداب الصداقة والصديق Empty 1-آداب الصداقة والصديق آداب الصداقة والصديق {السبت 26 نوفمبر - 18:18}

-آداب الصداقة والصديق

آداب الصداقة والصديق

مقدمة

- للصحبة آداب.

- إذا لم تراعى الآداب قد تنقلب المحبة إلى عداوة.



من آداب الصحبة التي يجب مراعاتها:

- أن تكون الصحبة والأخوة في الله عز وجل.

- أن يكون الصاحب ذا خلق ودين.

- أن يكون الصاحب ذا عقل راجح.

- أن يكون عدلاً غير فاسق، متبعاً غير مبتدع.



من آداب الصاحب:

- أن يستر عيوب صاحبه ولا ينشرها.

- أن ينصحه برفق ولين ومودة، ولا يغلظ عليه بالقول.

- أن يصبر عليه في النصيحة ولا ييأس من الإصلاح.

- أن يصبر على أذى صاحبه.

- أن يكون وفياً لصاحبه مهما كانت الظروف.

- أن يزوره في الله عز وجل لا لأجل مصلحة دنيوية.

- أن يسأل عليه إذا غاب، ويتفقد عياله إذا سافر.

- أن يعوده إذا مرض، ويسلم عليه إذا لقيه، ويجيبه إذا دعاه، وينصح له إذا استنصحه، ويشمته إذا عطس، ويتبعه إذا مات.

- أن ينشر محاسنه ويذكر فضائله.

- أن يحب له الخير كما يحبه لنفسه.

- أن يعلمه ما جهله من أمور دينه، ويرشده إلى ما فيه صلاح دينه ودنياه.

- أن يذبّ عنه ويردّ غيبته إذا تُكلم عليه في المجالس.

- أن ينصره ظالماً أو مظلوماً. ونصره ظالماً بكفه عن الظلم ومنعه منه.

- ألا يبخل عليه إذا احتاج إلى معونته، فالصديق وقت الضيق.

- أن يقضي حوائجه ويسعى في مصالحه، ويرضى من بره بالقليل.

- أن يؤثره على نفسه ويقدمه على غيره.

- أن يشاركه في أفراحه، ويواسيه في أحزانه وأتراحه.

- أن يكثر من الدعاء له بظهر الغيب.

- أن ينصفه من نفسه عند الاختلاف.

- ألا ينسى مودته، فالحرّ من راعى وداد لحظة.

- ألا يكثر عليه اللوم والعتاب.

- أن يلتمس له المعاذير ولا يلجئه إلى الاعتذار.

- أن يقبل معاذيره إذا اعتذر.

- أن يرحب به عند زيارته، ويبش في وجهه، ويكرمه غاية الإكرام.

- أن يقدم له الهدايا، ولا ينساه من معروفه وبره.

- أن ينسى زلاته، ويتجاوز عن هفواته.

- ألا ينتظر منه مكافأة على حسن صنيعه.

- أن يُعلمه بمحبته له. كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : { إذا أحب أحدكم أخاه فليُعلمه أنه يحبه } [أخرجه أحمد وصححه الألباني].

- ألا يعيّره بذنب فعله، ولا بجرم ارتكبه.

- أن يتواضع له ولا يتكبر عليه.

- ألا يكثر معه المُماراة والمجادلة، ولا يجعل ذلك سبيلاً لهجره وخصامه.

- ألا يسيء به الظن. قال النبي صلى الله عليه وسلم : { إياكم والظن، فإن الظن أكذب الحديث } [رواه مسلم].

- ألا يفشي له سراً، ولا يخلف معه وعداً، ولا يطيع فيه عدواً.

- أن يسارع في تهنئته وتبشيره بالخير.

- ألا يحقر شيئاً من معروفه ولو كان قليلاً.

- أن يشجعه دائماً على التقدم والنجاح.





المرجع:آداب الصداقة والصديق-دار الوطن.
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى