رضا السويسى
الادارة
لبيك يا الله
الرسائل
النقاط
البلد
منهاج الدكان ودستور الأعيان في أعمال وتراكيب الأدوية النافعة للأبدان موسوعة صيدلانية ودائرة معارف طبية كما قال المحقق الدكتور حسن عاصي في مقدمة تحقيق الكتاب وقد حوى الكتاب إلى جانب التجربة والاختبار التاريخي العلمي لتركيب الأدوية النافعة للأبدان منذ قديم الزمان إلى وقت تأليف الكتاب ومن هنا كان الكتاب منهاجاً لمن رام صناعة الدواء ودستوراً لمن رام دفع البلاء مؤلفه أبو المنى داوود بن أبي نصر المعروف بالعطار الهاروني من علماء القرن السابع الهجري.
سبب تأليف الكتاب:
قال المؤلف رحمه الله عن سبب تأليف الكتاب: فإني رمت مجموعاً يكون جامعاً جميع أغراضي كافياً في جميع ما يحتاج إليه الراغب في تحصيل الإحاطة بكمال ما هو بصدده وإن يكون مستغنياً عن مرشد يرشده في جزئيات ما يضطر إليه فيما هو مشتغل به من صناعة الصيدلة..
ثم قال: فلم أجد كتاباً جامعاً لما رمته، ولا أقرباذين لأحد من المتقدمين أو المتأخرين كافياً فيما قصدته وكان قد وضع في زماني الشيخ السيد ابن بيان كتاباً لطيفاً وسماه الدستور المارستاني وذكر أنه قد ذكر فيه جميع ما يحتاج إليه وأن لا حاجة إلى غيره من المدونات ولعمري قد أهمل أشياء كثيرة مما يحتاج إليه من يكون له عناية بهذه الصناعة أعني صناعة الصيدلة المعروفة في هذا الزمان بصناعة العطر والشراب وليس ذلك عجزاً منته رحمه الله أن يصنف أبسط منه كلاماً وأكثر نفعاً وإنما قصد الاختصار وكانت مخاطبته فيه لمن يكون طبيباً عارفاً لأنه قد ذكر فيه قانون عمل الأشربة حملة والربوب جملة ومثل ذلك وهذا إنما يكون مع من تكون له عناية بالطب وإما عطار أو شرابي يريد أن يسترشد بكلامه فينبغي أن يكون مبيناً له صورة المعلم مع المتعلم ليبقى الناظر فيه مستريح الخاطر مخلص الذمة.
ولما تحقق عندي ذلك تبين لي قلة الانتفاع به مع كثرة فوائده ولو كان مبسوطاً أكثر وجمع فيه جميع ما جمعته لاستغنيت به ولم أجمع هذا الكتاب المختار.
منهاج التأليف:
قال المؤلف: فجمعت في هذا الكتاب مختاراً من عدة أقرباذينات «معناها تركيب الأدوية المفردة وقوانينها» مختارة مما يستعمل في هذا الزمان كالإرشاد «للشيخ موفق الدين إسماعيل» والملكي «لعلي بن العباس المجوسي» والمنهاج «لابن جزلة» على يحيى بن عيسى الكاتب وأقرباذين ابن التلميذ والدستور وغير ذلك من كتب الطب النفيسة ومما نقلته عن ثقات العشابين ومما امتحنته وجربته بيدي، وأخذته عن ثقة جرّبه، ومن امتحان الأدوية المفردة والمركبة ومما نقلته عن مشايخ عاصرتهم ثقات مشتغلين بهذه الصناعة الجليلة ولقيته.
محتوى الكتاب:
قال المؤلف عن محتوى الكتاب: ذكرت «فيه» الأشربة وطبخها والربرب وترتيبها والمربيات وترتيبها والسفوفات ودقها والشيافات والأكحال وكيفية تصويلها وحرق ما يحرق من أدويتها وكيفية عملها والمراهم وطبخها ووصايا ينتفع بها في اتخاذ الأدوية المفردة ومتى تجنى والأوعية التي توضع فيها، وما يفسدها فيتوقى وما يصلحها فيعتمد وكيفية استدراك ما بدا فيه الفساد.
وجعلته أبواباً ليكون ذلك معيناً لطالبه وسهلاً لمن يسترشد به.
والكتاب مقسم إلى خمسة وعشرين باباً سردها المؤلف قائلاً:
الباب الأول: فيما ينبغي لمن استصلح نفسه أن يكون متقلداً بعمل هذه المركبات أن يكون على غاية من الدين والثقة والتحرز والخوف من الله تعالى أولاً ومن الناس ثانياً.
الباب الثاني: في عمل الأشربة وطبخها وما يصلحها إذا فسدت.
الباب الثالث: في الربوب وترتيبها.
الباب الرابع: في المربيات وكيفية ترتيبها.
الباب الخامس: في المعاجين وعجنها.
الباب السادس: في الجوارشنات وتركيبها.
الباب السابع: في السفوفات ودقها.
الباب الثامن: في الأقراص وتقريصها.
الباب التاسع: في اللعوقات وعملها.
الباب العاشر: في الحبوب ونحبيبها وبنادق البزور وحب رمي الدور.
الباب الحادي عشر: في الأيارجات والمطبوخات والترياق وفي عسل الصبر وتدبيرها.
الباب الثاني عشر: في الأكحال وسحقها.
الباب الثالث عشر: في عمل الشيافات وعجنها.
الباب الرابع عشر: في المراهم وطبخها.
الباب الخامس عشر: في الادهان وكيفية اتخاذها.
الباب السادس عشر: في الأطلية واللطوخات.
الباب السابع عشر: في أدوية الفم والسنونات.
الباب الثامن عشر: في الفتايل المسهلة والقابضة والفرزجات والحقن.
الباب التاسع عشر: في الضمادات والجبارات والسعوطات والنفوخات.
الباب العشرون: في إبدال الأدوية التي يتعذر وجودها في الوقت الحاضر إذا دعت الضرورة إلى تركيبها على حروف المعجم.
الباب الحادي والعشرون: في شرح أسماء الأدوية المفردة التي يمكن أن يحتاج إليها في تركيب الأدوية وربما جهلت عن بعض الناظرين فيه من الصيادلة مرتبة على حروف المعجم.
الباب الثاني والعشرون : في الأوزان والميكييل على حروف المعجم.
الباب الثالث والعشرون: في وصايا ينتفع بها.
الباب الرابع والعشرون: في كيفية اتخاذ الأدوية المفردة وفي أي زمان بجنى ومن أي مكان وكيف تخزن وأي الأوعية فيها تخزن وما يفسدها وما يصلحها إذا بدا فيها الفساد وذكر ما يعمل مع بعض الأدوية ليمنع فساده وفي إعمار الأدوية المفردة والمركبة.
الباب الخامس والعشرون: في امتحان الأدوية المفردة والمركبة ووصف حال الجيد منها.
ثم قال: واسأل الله تعالى أن يعينني على إتمام ما قصدت إليه مما كانت نيتي في انتفاع الناس به لوجه الله تعالى وهذا أوان الشروع في المقصود.
نماذج من محتويات الكتاب:
قال في الباب الثاني «صناعة الأشربة» شراب النارنج لتقوية القلب ويقوي النعدة عملته للشيخ العز بن عبد السلام رحمه الله وصفاه له القاضي فتح الدين فانتفع به، يحل السكر في ماء لسان ثور «نبات» عوض الماء وتكشط رغوته ويؤخذ له قوام غليظ، ويلقى عليه من شعير النارنج لكل رطل سكر أربع أواق ويؤخذ له قوام وينزل عن النار ويفتق بزعفران مداف بماء ورد لكل رطل ربع درهم إلى نصف درهم ويرفع، وقال في الباب الثالث «صناعة الروب»:
رُبّ السفرجل: يؤخذ السفرجل البالغ المُزّ يمسح ظاهره بخرقة صوف وينقى داخله من الحب ويدق ويعصر ماؤه ويغلي حتى ينقص منه الربع ثم يروق ويعاد إلى النار ويغلي حتى يذهب منه الربع أيضاً ويبقى النصف يضاف إليه وزن نصفه سكر أو دونه، السبب وفي عمل السكر فيه ليحفظ قوته فلا يفسد وإلا فالرّبّ هو الذي لا يكون في سكر وإن أمكن عمله بغير سكر كان أصلح .. ثم قال: وسمى رُبَّاً أي تغليظ المائيو والفرق بين الشراب والرُبّ وإن الشراب ما كان سكره أكثر من فاكهته والرُبّ ما كانت فاكهته أكثر من سكره أو لا سكر فيه البتة ومعنى التربيب التغليظ.
وفي الباب السادس «التوابل الهاضمة للطعام» في الجوارشات وتركيبها قال:
معنى الجوارش في اللغة الفارسية هاضم الطعام وأكثر ما يقع هذا الاسم على المعاجين التي تقع فيها الفلافل الثلاثة والزنجبيل والافادية وقد أضاف المتأخرون من الأطباء إلى هذه الأدوية المسهلة وغيرها ويستعملونها في أمراض مختلفة بحسب ما أضافوه إليها.
جوارشن الكمون: يحل الرياح الغليظة في البطن ويجود الهضم ويحل أوجاع القولنج الكائن عن الريح والبلغم ويسهل إسهالاً خفيفاً لما فيه من البورق ويحدر الغذاء عن المعدة وينفع الحبثاء الحامض والأبردة دافع لمضار الأغذية الغليظة الباردة.
يؤخذ كمون كرماني منقوع في خل خمر مجفف مئة درهم، وزنجبيل وفلفل وورق سذاب مجفف من كل واحد ثلاثون درهماً بورق أرمني عشرة دراهم تدق الأدوية وتنحل وتعجن بثلاثة أمثالها عسل نحل منزوع الرغوة ويرفع الشربة من أربعة دراهم إلى سبعة دراهم.
بقلم الدكتور نظمي خليل أبو العطا موسى
أستاذ علوم النبات في جامعة عين شمس
ومدير مركز ابن النفيس للخدمات الفنية في البحرين
http://www.nazme.net
سبب تأليف الكتاب:
قال المؤلف رحمه الله عن سبب تأليف الكتاب: فإني رمت مجموعاً يكون جامعاً جميع أغراضي كافياً في جميع ما يحتاج إليه الراغب في تحصيل الإحاطة بكمال ما هو بصدده وإن يكون مستغنياً عن مرشد يرشده في جزئيات ما يضطر إليه فيما هو مشتغل به من صناعة الصيدلة..
ثم قال: فلم أجد كتاباً جامعاً لما رمته، ولا أقرباذين لأحد من المتقدمين أو المتأخرين كافياً فيما قصدته وكان قد وضع في زماني الشيخ السيد ابن بيان كتاباً لطيفاً وسماه الدستور المارستاني وذكر أنه قد ذكر فيه جميع ما يحتاج إليه وأن لا حاجة إلى غيره من المدونات ولعمري قد أهمل أشياء كثيرة مما يحتاج إليه من يكون له عناية بهذه الصناعة أعني صناعة الصيدلة المعروفة في هذا الزمان بصناعة العطر والشراب وليس ذلك عجزاً منته رحمه الله أن يصنف أبسط منه كلاماً وأكثر نفعاً وإنما قصد الاختصار وكانت مخاطبته فيه لمن يكون طبيباً عارفاً لأنه قد ذكر فيه قانون عمل الأشربة حملة والربوب جملة ومثل ذلك وهذا إنما يكون مع من تكون له عناية بالطب وإما عطار أو شرابي يريد أن يسترشد بكلامه فينبغي أن يكون مبيناً له صورة المعلم مع المتعلم ليبقى الناظر فيه مستريح الخاطر مخلص الذمة.
ولما تحقق عندي ذلك تبين لي قلة الانتفاع به مع كثرة فوائده ولو كان مبسوطاً أكثر وجمع فيه جميع ما جمعته لاستغنيت به ولم أجمع هذا الكتاب المختار.
منهاج التأليف:
قال المؤلف: فجمعت في هذا الكتاب مختاراً من عدة أقرباذينات «معناها تركيب الأدوية المفردة وقوانينها» مختارة مما يستعمل في هذا الزمان كالإرشاد «للشيخ موفق الدين إسماعيل» والملكي «لعلي بن العباس المجوسي» والمنهاج «لابن جزلة» على يحيى بن عيسى الكاتب وأقرباذين ابن التلميذ والدستور وغير ذلك من كتب الطب النفيسة ومما نقلته عن ثقات العشابين ومما امتحنته وجربته بيدي، وأخذته عن ثقة جرّبه، ومن امتحان الأدوية المفردة والمركبة ومما نقلته عن مشايخ عاصرتهم ثقات مشتغلين بهذه الصناعة الجليلة ولقيته.
محتوى الكتاب:
قال المؤلف عن محتوى الكتاب: ذكرت «فيه» الأشربة وطبخها والربرب وترتيبها والمربيات وترتيبها والسفوفات ودقها والشيافات والأكحال وكيفية تصويلها وحرق ما يحرق من أدويتها وكيفية عملها والمراهم وطبخها ووصايا ينتفع بها في اتخاذ الأدوية المفردة ومتى تجنى والأوعية التي توضع فيها، وما يفسدها فيتوقى وما يصلحها فيعتمد وكيفية استدراك ما بدا فيه الفساد.
وجعلته أبواباً ليكون ذلك معيناً لطالبه وسهلاً لمن يسترشد به.
والكتاب مقسم إلى خمسة وعشرين باباً سردها المؤلف قائلاً:
الباب الأول: فيما ينبغي لمن استصلح نفسه أن يكون متقلداً بعمل هذه المركبات أن يكون على غاية من الدين والثقة والتحرز والخوف من الله تعالى أولاً ومن الناس ثانياً.
الباب الثاني: في عمل الأشربة وطبخها وما يصلحها إذا فسدت.
الباب الثالث: في الربوب وترتيبها.
الباب الرابع: في المربيات وكيفية ترتيبها.
الباب الخامس: في المعاجين وعجنها.
الباب السادس: في الجوارشنات وتركيبها.
الباب السابع: في السفوفات ودقها.
الباب الثامن: في الأقراص وتقريصها.
الباب التاسع: في اللعوقات وعملها.
الباب العاشر: في الحبوب ونحبيبها وبنادق البزور وحب رمي الدور.
الباب الحادي عشر: في الأيارجات والمطبوخات والترياق وفي عسل الصبر وتدبيرها.
الباب الثاني عشر: في الأكحال وسحقها.
الباب الثالث عشر: في عمل الشيافات وعجنها.
الباب الرابع عشر: في المراهم وطبخها.
الباب الخامس عشر: في الادهان وكيفية اتخاذها.
الباب السادس عشر: في الأطلية واللطوخات.
الباب السابع عشر: في أدوية الفم والسنونات.
الباب الثامن عشر: في الفتايل المسهلة والقابضة والفرزجات والحقن.
الباب التاسع عشر: في الضمادات والجبارات والسعوطات والنفوخات.
الباب العشرون: في إبدال الأدوية التي يتعذر وجودها في الوقت الحاضر إذا دعت الضرورة إلى تركيبها على حروف المعجم.
الباب الحادي والعشرون: في شرح أسماء الأدوية المفردة التي يمكن أن يحتاج إليها في تركيب الأدوية وربما جهلت عن بعض الناظرين فيه من الصيادلة مرتبة على حروف المعجم.
الباب الثاني والعشرون : في الأوزان والميكييل على حروف المعجم.
الباب الثالث والعشرون: في وصايا ينتفع بها.
الباب الرابع والعشرون: في كيفية اتخاذ الأدوية المفردة وفي أي زمان بجنى ومن أي مكان وكيف تخزن وأي الأوعية فيها تخزن وما يفسدها وما يصلحها إذا بدا فيها الفساد وذكر ما يعمل مع بعض الأدوية ليمنع فساده وفي إعمار الأدوية المفردة والمركبة.
الباب الخامس والعشرون: في امتحان الأدوية المفردة والمركبة ووصف حال الجيد منها.
ثم قال: واسأل الله تعالى أن يعينني على إتمام ما قصدت إليه مما كانت نيتي في انتفاع الناس به لوجه الله تعالى وهذا أوان الشروع في المقصود.
نماذج من محتويات الكتاب:
قال في الباب الثاني «صناعة الأشربة» شراب النارنج لتقوية القلب ويقوي النعدة عملته للشيخ العز بن عبد السلام رحمه الله وصفاه له القاضي فتح الدين فانتفع به، يحل السكر في ماء لسان ثور «نبات» عوض الماء وتكشط رغوته ويؤخذ له قوام غليظ، ويلقى عليه من شعير النارنج لكل رطل سكر أربع أواق ويؤخذ له قوام وينزل عن النار ويفتق بزعفران مداف بماء ورد لكل رطل ربع درهم إلى نصف درهم ويرفع، وقال في الباب الثالث «صناعة الروب»:
رُبّ السفرجل: يؤخذ السفرجل البالغ المُزّ يمسح ظاهره بخرقة صوف وينقى داخله من الحب ويدق ويعصر ماؤه ويغلي حتى ينقص منه الربع ثم يروق ويعاد إلى النار ويغلي حتى يذهب منه الربع أيضاً ويبقى النصف يضاف إليه وزن نصفه سكر أو دونه، السبب وفي عمل السكر فيه ليحفظ قوته فلا يفسد وإلا فالرّبّ هو الذي لا يكون في سكر وإن أمكن عمله بغير سكر كان أصلح .. ثم قال: وسمى رُبَّاً أي تغليظ المائيو والفرق بين الشراب والرُبّ وإن الشراب ما كان سكره أكثر من فاكهته والرُبّ ما كانت فاكهته أكثر من سكره أو لا سكر فيه البتة ومعنى التربيب التغليظ.
وفي الباب السادس «التوابل الهاضمة للطعام» في الجوارشات وتركيبها قال:
معنى الجوارش في اللغة الفارسية هاضم الطعام وأكثر ما يقع هذا الاسم على المعاجين التي تقع فيها الفلافل الثلاثة والزنجبيل والافادية وقد أضاف المتأخرون من الأطباء إلى هذه الأدوية المسهلة وغيرها ويستعملونها في أمراض مختلفة بحسب ما أضافوه إليها.
جوارشن الكمون: يحل الرياح الغليظة في البطن ويجود الهضم ويحل أوجاع القولنج الكائن عن الريح والبلغم ويسهل إسهالاً خفيفاً لما فيه من البورق ويحدر الغذاء عن المعدة وينفع الحبثاء الحامض والأبردة دافع لمضار الأغذية الغليظة الباردة.
يؤخذ كمون كرماني منقوع في خل خمر مجفف مئة درهم، وزنجبيل وفلفل وورق سذاب مجفف من كل واحد ثلاثون درهماً بورق أرمني عشرة دراهم تدق الأدوية وتنحل وتعجن بثلاثة أمثالها عسل نحل منزوع الرغوة ويرفع الشربة من أربعة دراهم إلى سبعة دراهم.
بقلم الدكتور نظمي خليل أبو العطا موسى
أستاذ علوم النبات في جامعة عين شمس
ومدير مركز ابن النفيس للخدمات الفنية في البحرين
http://www.nazme.net
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى