خلود
لبيك يا الله
الرسائل
النقاط
البلد
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
لقد عمد
أعداء الإسلام .. ومن سار على نهجهم من العلمانيين ودعاة التغريب لسياسة
خبيثة في نشر الفساد الدعوة إلى سفور المرأة ، ونزع حجابها ، واختلاطها
بالرجال .. وإن يدا ًماكرة خبيثة تريد نزع حجابك والعبث بعرضك وعزتك .
فقد عرف أعداء الإسلام أن في فساد المرأة تحللها إفساداً للمجتمع كله .
يقول أحد كبار المسونيين : ( كأس وغانية تفعلان في الأمة المحمدية أكثر
مما يفعله ألف مدفع فأغرقوهم في حب المادة والشهوات ) ..
ويقول آخر : (
يجب علينا أن نكسب المرأة فأي يوم مدت إلينا يدها فزنا بالحرام ، وتبدد
جيش المنتصرين للدين ) .
ولقد امتدت هذه الأيادي الخبيثة إلى حجابك ،
وتحت ستار التقدم ، والحرية عملت على نزع حجابك شعار الحشمة ، ورمز العفاف .
وبصورة تدريجية . فما زال الحجاب والعباءة والثوب ينحسر تدريجياً ويتقلص
من بعض الفتيات اللاتي وقعن ضحية التغريب الإعلامي الذي يبثه أعداؤنا وضحية
التقليد الأعمى . فما يزال خبثهم يتتابع ، وموضاتهم تتوالى ، في تزيين
الحجاب والعباءة وقد طرزت بأنماط مختلفة من التطريز الملف للنظر حتى وقعت
كثير من فتيات المسلمين فريسة وضحية لهؤلاء الأعداء الحاقدين فهي مؤامرة
بدايتها بطيئة ونهايتها سحيقة .
إنهم يريدون إخراجك إلى التعاسة
والشقاء .. يريدونك فتاة سافرة عاهرة فاجرة ينتظرون بفارغ الصبر أن تلقي
الحياء وضاع إيمانك ، فانظري إلى من حولك ممن نزعن الحجاب ، واستجابت
لصرخات الذئاب ، وخرجن إلى الأسواق سافرات متبرجات ، متشبهات بالرجال في
ملابسهن .. هل هن في سعادة ؟! .
وهل وجدن ما يبثُّه أعداء الإسلام من
أن في الحرية ونزع الحجاب سعادة للمسلمة ؟
إذاً ماذا يريد أعداء
الإسلام ؟ !
قال الله تعالى : {وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ
لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّاراً حَسَداً مِنْ
عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ } [ البقرة : 109 ] .
وقال تعالى : {وَدُّوا مَا
عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي
صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ} [ آل عمران : 118 ] .
وقد جاء في الآيات
والأحاديث والتي تنبئ مكرهم وخبثهم وحقدهم على الإسلام والمسلمين .
وما زال ذلك يتتابع عن طريق الغزو الفكري من مسلسلات ومجالات وإنخداع
بالأزياء والموديلات وكثرة معروضاتها وتجددها .. ماذا يريدون ؟ ؟
إنهم
{ )يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ } ولكن الله
سبحانه وتعالى { مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ } .
إن
العدو وإن أبدى مجاملة
إذا رأى منك يوماً فرصة وثبا
لقد عمد
أعداء الإسلام .. ومن سار على نهجهم من العلمانيين ودعاة التغريب لسياسة
خبيثة في نشر الفساد الدعوة إلى سفور المرأة ، ونزع حجابها ، واختلاطها
بالرجال .. وإن يدا ًماكرة خبيثة تريد نزع حجابك والعبث بعرضك وعزتك .
فقد عرف أعداء الإسلام أن في فساد المرأة تحللها إفساداً للمجتمع كله .
يقول أحد كبار المسونيين : ( كأس وغانية تفعلان في الأمة المحمدية أكثر
مما يفعله ألف مدفع فأغرقوهم في حب المادة والشهوات ) ..
ويقول آخر : (
يجب علينا أن نكسب المرأة فأي يوم مدت إلينا يدها فزنا بالحرام ، وتبدد
جيش المنتصرين للدين ) .
ولقد امتدت هذه الأيادي الخبيثة إلى حجابك ،
وتحت ستار التقدم ، والحرية عملت على نزع حجابك شعار الحشمة ، ورمز العفاف .
وبصورة تدريجية . فما زال الحجاب والعباءة والثوب ينحسر تدريجياً ويتقلص
من بعض الفتيات اللاتي وقعن ضحية التغريب الإعلامي الذي يبثه أعداؤنا وضحية
التقليد الأعمى . فما يزال خبثهم يتتابع ، وموضاتهم تتوالى ، في تزيين
الحجاب والعباءة وقد طرزت بأنماط مختلفة من التطريز الملف للنظر حتى وقعت
كثير من فتيات المسلمين فريسة وضحية لهؤلاء الأعداء الحاقدين فهي مؤامرة
بدايتها بطيئة ونهايتها سحيقة .
إنهم يريدون إخراجك إلى التعاسة
والشقاء .. يريدونك فتاة سافرة عاهرة فاجرة ينتظرون بفارغ الصبر أن تلقي
الحياء وضاع إيمانك ، فانظري إلى من حولك ممن نزعن الحجاب ، واستجابت
لصرخات الذئاب ، وخرجن إلى الأسواق سافرات متبرجات ، متشبهات بالرجال في
ملابسهن .. هل هن في سعادة ؟! .
وهل وجدن ما يبثُّه أعداء الإسلام من
أن في الحرية ونزع الحجاب سعادة للمسلمة ؟
إذاً ماذا يريد أعداء
الإسلام ؟ !
قال الله تعالى : {وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ
لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّاراً حَسَداً مِنْ
عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ } [ البقرة : 109 ] .
وقال تعالى : {وَدُّوا مَا
عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي
صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ} [ آل عمران : 118 ] .
وقد جاء في الآيات
والأحاديث والتي تنبئ مكرهم وخبثهم وحقدهم على الإسلام والمسلمين .
وما زال ذلك يتتابع عن طريق الغزو الفكري من مسلسلات ومجالات وإنخداع
بالأزياء والموديلات وكثرة معروضاتها وتجددها .. ماذا يريدون ؟ ؟
إنهم
{ )يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ } ولكن الله
سبحانه وتعالى { مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ } .
إن
العدو وإن أبدى مجاملة
إذا رأى منك يوماً فرصة وثبا
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى