لبيك يا الله



حديث قدسىعن رب العزة جلا وعلاعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إن الله إذا أحب عبداً دعا له جبريل، عليه السلام، فقال: إني أحب فلانا فأحبه، قال: فيحبه جبريل، ثم ينادي في السماء فيقول: إن الله يحب فلانا فأحبوه، فيحبه أهل السماء، قال: ثم يوضع له القبول في الأرض، وإذا أبغض الله عبداً، دعا جبريل، فيقول: إني أبغض فلانا فأبغضه، فيبغضه جبريل، ثم ينادي في أهل السماء: إن الله يبغض فلاناً، فأبغضوه، قال: فيبغضونه، ثم توضع له البغضاء في الأرض”.
المواضيع الأخيرة
كل عام وانتم بخيرالجمعة 23 أبريل - 16:08رضا السويسى
كل عام وانتم بخيرالخميس 7 مايو - 22:46رضا السويسى
المسح على رأس اليتيم و العلاج باللمسالأربعاء 22 أغسطس - 14:45البرنس
(16) ما أجمل الغنائمالجمعة 11 أغسطس - 18:51رضا السويسى
مطوية ( وَخَابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ)الأحد 9 أغسطس - 19:02عزمي ابراهيم عزيز
مطوية ( وَآتُوا الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ)السبت 8 أغسطس - 12:46عزمي ابراهيم عزيز
مطوية ( إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ )الأربعاء 5 أغسطس - 18:34عزمي ابراهيم عزيز



اذهب الى الأسفل
رضا السويسى
الادارة
الادارة
رضا السويسى
لبيك يا الله
الرسائل
النقاط
البلد

فلسطين وقفا اسلامى وهذا هوة الدليل Empty فلسطين وقفا اسلامى وهذا هوة الدليل {الأربعاء 2 ديسمبر - 21:30}







فلسطين وقفا اسلامى وهذا هوة الدليل 515218

فلسطين وقفا اسلامى

وها هوة الد ليل




السلطان عبد الحميد الثاني

رحمه الله أفشل محاولة للرشوة والمساومة ، حينما جاء
( هيرتزل )


مؤسس الحركة الصهيونية إلى السلطان عبد الحميد رحمه الله يعرض عليه استعداده للمساهمة في
تصفية ديون
الدولة العثمانية ، عارضاً خمسين مليوناً من الجنيهات الذهبية للدولة ، وخمسة ملايين أخرى
لخزينة السلطان الخاصة
وذلك في مقابل إعطاء اليهود مساحة صغيرة من أرض فلسطين !!




ولكن

السلطان المسلم
حسم الموقف في حزم حيث قال : ( أنصح الدكتور
هيرتزل
أن لا يسير أبداً في هذا الأمر، لا أقدر أن أبيع ولو قدماً واحداً من البلاد ، لأنها[
ليست لي بل لشعبي
، ولقد حصل شعبي على هذه الإمبراطورية
بإراقة الدماء
وقد غذَّاها بدمائه ، وسوف
نغطيها بدمائنا[
قبل أن نسمح لأحد باغتصابها



فلسطين وقفا اسلامى وهذا هوة الدليل Foto4110




وقال في نبرة حادة

قولته المشهورة
التي سارت بها الركبان وسجلها التاريخ : ( إن
فلسطين وقف إسلامي
لا يجوز لعبد الحميد ولا لغيره أن يمنح أحداً ـ مهما كان ـ شبراً منه وستبقى فلسطين وقفاً إسلامياً ، وسوف
نغطيها بدمائنا قبل أن نسمح لأحد باغتصابها منا ، ليحتفظ اليهود بملايينهم فإذا ما قسمت الإمبراطورية فقد يحصل اليهود على فلسطين بدون قتال



فلسطين وقفا اسلامى وهذا هوة الدليل Foto4110



ثم أصدر في شهر يونيو سنة 1898م أمره التاريخي
يمنع اليهود الأجانب من دخول فلسطين دون تمييز بين جنسياتهم


الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى