لبيك يا الله



حديث قدسىعن رب العزة جلا وعلاعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إن الله إذا أحب عبداً دعا له جبريل، عليه السلام، فقال: إني أحب فلانا فأحبه، قال: فيحبه جبريل، ثم ينادي في السماء فيقول: إن الله يحب فلانا فأحبوه، فيحبه أهل السماء، قال: ثم يوضع له القبول في الأرض، وإذا أبغض الله عبداً، دعا جبريل، فيقول: إني أبغض فلانا فأبغضه، فيبغضه جبريل، ثم ينادي في أهل السماء: إن الله يبغض فلاناً، فأبغضوه، قال: فيبغضونه، ثم توضع له البغضاء في الأرض”.
المواضيع الأخيرة
كل عام وانتم بخيرالجمعة 23 أبريل - 16:08رضا السويسى
كل عام وانتم بخيرالخميس 7 مايو - 22:46رضا السويسى
المسح على رأس اليتيم و العلاج باللمسالأربعاء 22 أغسطس - 14:45البرنس
(16) ما أجمل الغنائمالجمعة 11 أغسطس - 18:51رضا السويسى
مطوية ( وَخَابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ)الأحد 9 أغسطس - 19:02عزمي ابراهيم عزيز
مطوية ( وَآتُوا الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ)السبت 8 أغسطس - 12:46عزمي ابراهيم عزيز
مطوية ( إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ )الأربعاء 5 أغسطس - 18:34عزمي ابراهيم عزيز



اذهب الى الأسفل
رضا السويسى
الادارة
الادارة
رضا السويسى
لبيك يا الله
الرسائل
النقاط
البلد

وقت تكبيرات العيد Empty وقت تكبيرات العيد {الأحد 14 أغسطس - 20:25}



وقت تكبيرات العيد



الشيخ/ عبد الكريم الخضير




التكبير يُسَن في ليلتي العيدين، ويستمر بالنِّسبة للفطر منذُ غُرُوب شَّمس ليلة
العِيد {وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا
اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ}
[البقرة/ 183]
وهذا من شُكر نِعمة إتمام الصِّيام، ويستمر التَّكبير إلى صلاة العيد، هذا
التَّكبير ليلة العِيد ويوم العِيد إلى الصَّلاة، وهذا غير التَّكبير في الصَّلاة،
هذا بالنِّسبة لعيد الفِطْر، عيد الأضحى التَّكبير يبدأ من دُخُول العشر ويستمر إلى
نِهاية أيَّام التَّشريق؛ لأنَّها أيَّام بَهِيمة الأنعام، العشر أيَّام عرضِها في
الأسواق وبيعها وشرائِها وأيَّام العيد والتَّشريق أيَّام النَّحر والأكل،
التَّكبير في صلاة العيد جاء في حديث ابن عمر وغيره، والقراءة جاءت في الحديث
الأول، هذا ثابت عن الصحابة مأثور عن سلف هذه الأمة، التكبير المطلق الذي يبدأ من
دخول العشر إلى نهاية أيام التشريق، هذا غير مقيد بوقت معين، والتَّكبير المُقيَّد
الذِّي يبدأ من فجر يوم عرفة هذا ثابت عن بعض الصَّحابة والتّاَبِعين وسلف هذه
الأُمَّة، فَبَالَغَ بعضُهم مثل الحسن البصري -رحمهُ الله- يرى أنَّ المسبُوق
يُكبِّر مع الإمام بعد السَّلام ثُمَّ يقضي ما فَاتَهُ مُحَافظةً على هذهِ
السُّنَّة المأثُورة، على كُلِّ حال ما دام ثَبَتت عن سلف هذه الأُمَّة فلا كلام،
من فجر يوم عرفة إلى عصر آخر أيَّام التَّشريق هذا غير الحاج، أمَّا الحاج فمن ظُهر
يوم النَّحر عند أهلِ العِلم
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى