عبير الروح
لبيك يا الله
الرسائل
النقاط
البلد
بين الخطرة والأخرى، في خفقات قلبي الذي تسكنيه، ومن روحي المحبّة لكِ على الدوام...
أرسل طيّب الدعوات، لمن أحببتها في الله
جعل الله أوقاتك دائماً عامرة بمحبته وشكره
لنتآزر في العبادات ولو من بعيد
رسالة أتتني
من بين خضم الوهن والتكاسل استقامت الروح تخطر في جنبات بستان حروفها
تتنشق العبير من حروفها الدافئة
عدت من عملي من دقائق قليلة فقط والساعة تقترب منتصف الليل وقد تعب الجسد وباتت يدي كالة من ساعات الدوام المتواصلة .
وأحسست كم يكبر الإنسان فجأة !
وسنين العمل التي يعملها تتراكض أمام الناظر وكأنها برق في ليلة شتاء , مطرها نتاج وذكريات لخبرات .
وكدت أن أقفل حاسوبي وإذا بالنافذة تقفز أمامي تقول :
يا أمة الله بقي القليل فانتظري جاءتك هذه الرسالة ((بين الخطرة والأخرى، في خفقات قلبي الذي تسكنيه، ومن روحي المحبّة لكِ على الدوام...
أرسل طيّب الدعوات، لمن أحببتها في الله
جعل الله أوقاتك دائماً عامرة بمحبته وشكره
لنتآزر في العبادات ولو من بعيد ))
يبدو أن الله يرسل لي الهدايا وأنا الجاحدة في ليلة رمضانية لا أوفيه حق العبادة .
تأتيني بلحظة يكاد الروح يجف ويحتاج سقيا فيبرق في ثنايا طيات رسالتها وابل الخير لتقول لي
معك ..
بالعبادة
روحان تقتربان من كمال صحبة
أوليست في الله
فلم لا تكون على أكمل وجه !
في هذه الليلة الرمضانية الجميلة ... تنتعش الروح وتستقيم لما نعلم أن هناك من يقف معنا ..
في أول النهار هناك في بيت الله الحرام من يدعو لك
وفي آخره وأوله هناك من يقول
لا ننساك ومعا إلى الله
إليها أقول لما يلامس كفي خضرة الأرض
وتهمس جبهتي أن يا ألله في كل سكنة احفظهم سيأتيني الأنس ويعتلي الفؤاد ليقول ..
معا إلى الله
في سجود القلب يوم انحناء الجذع يسبح
وفي همس الحنايا يوم يتلو في سحر ألم نشرح
وفي قبلة الجبين على سجادة التوحيد والخضوع
معا إلى الله
فكم تحلق النفس في امتنان وجناحيها عبادة وشكر
فكوني مع أختك إلى الله
تكن معك
معـــا إلى الله
لتستقيم الروح في ليلة رمضانية
صباح الضامن
أرسل طيّب الدعوات، لمن أحببتها في الله
جعل الله أوقاتك دائماً عامرة بمحبته وشكره
لنتآزر في العبادات ولو من بعيد
رسالة أتتني
من بين خضم الوهن والتكاسل استقامت الروح تخطر في جنبات بستان حروفها
تتنشق العبير من حروفها الدافئة
عدت من عملي من دقائق قليلة فقط والساعة تقترب منتصف الليل وقد تعب الجسد وباتت يدي كالة من ساعات الدوام المتواصلة .
وأحسست كم يكبر الإنسان فجأة !
وسنين العمل التي يعملها تتراكض أمام الناظر وكأنها برق في ليلة شتاء , مطرها نتاج وذكريات لخبرات .
وكدت أن أقفل حاسوبي وإذا بالنافذة تقفز أمامي تقول :
يا أمة الله بقي القليل فانتظري جاءتك هذه الرسالة ((بين الخطرة والأخرى، في خفقات قلبي الذي تسكنيه، ومن روحي المحبّة لكِ على الدوام...
أرسل طيّب الدعوات، لمن أحببتها في الله
جعل الله أوقاتك دائماً عامرة بمحبته وشكره
لنتآزر في العبادات ولو من بعيد ))
يبدو أن الله يرسل لي الهدايا وأنا الجاحدة في ليلة رمضانية لا أوفيه حق العبادة .
تأتيني بلحظة يكاد الروح يجف ويحتاج سقيا فيبرق في ثنايا طيات رسالتها وابل الخير لتقول لي
معك ..
بالعبادة
روحان تقتربان من كمال صحبة
أوليست في الله
فلم لا تكون على أكمل وجه !
في هذه الليلة الرمضانية الجميلة ... تنتعش الروح وتستقيم لما نعلم أن هناك من يقف معنا ..
في أول النهار هناك في بيت الله الحرام من يدعو لك
وفي آخره وأوله هناك من يقول
لا ننساك ومعا إلى الله
إليها أقول لما يلامس كفي خضرة الأرض
وتهمس جبهتي أن يا ألله في كل سكنة احفظهم سيأتيني الأنس ويعتلي الفؤاد ليقول ..
معا إلى الله
في سجود القلب يوم انحناء الجذع يسبح
وفي همس الحنايا يوم يتلو في سحر ألم نشرح
وفي قبلة الجبين على سجادة التوحيد والخضوع
معا إلى الله
فكم تحلق النفس في امتنان وجناحيها عبادة وشكر
فكوني مع أختك إلى الله
تكن معك
معـــا إلى الله
لتستقيم الروح في ليلة رمضانية
صباح الضامن
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى