رضا السويسى
الادارة
لبيك يا الله
الرسائل
النقاط
البلد
الحمدُ لله الأوّلِ والآخر، والظاهِرِ والباطن، له مقاليد السّموات والأرض، {الثلاثاء 27 سبتمبر - 9:05}
الحمدُ لله الأوّلِ والآخر، والظاهِرِ والباطن، له مقاليد السّموات والأرض، يسبُط الرزق لمن يشاء من عبادِه ويقدِر، له الحمدُ في الضَّرَّاء كما له الشّكرُ في السَّرَّاء، وأشهد أن لا إلهَ إلا الله وحدَه لا شريكَ له، وأشهَد أنَّ محمَّدًا عبد الله ورسوله، ابتُلِي فصبر، وأنعِمَ عليه فشكر، بلَّغ الرسالة، وأدَّى الأمانة، ونصح الأمّة، وجاهد في الله حقَّ جهاده، فصلوات الله وسلامه عليه، وعلى آلِه الطيِّبين الطاهرين، وعلى أصحابه والتابعين ومن تبِعَهم بإحسانٍ إلى يوم الدين.
الحمد لله الذي منَّ علَى عباده بفريضةِ الصيام، أحمده سبحانَه جعل صيامَ رمضان وقيامَه سببًا لغفرانِ الذنوب والآثامِ، وأشهد أن لا إلهَ إلا الله وحده لا شريكَ له الملكُ القدّوس السلام، وأشهد أنّ سيّدنا ونبيَّنا محمّدًا عبد الله ورسوله خيرُ من صلّى وصام وقام، اللّهمّ صلِّ وسلِّم عليه وعلى آله وصحبِه صلاةً دائمة ما تعاقبَت الليالي والأيّام.
الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر كلما تلي الكتاب، الله أكبر كلما أمطر السحاب، الله أكبر كلما طلع كوكب وأفل وغاب، الله أكبر عدد ما وسعت رحمة ربي العزيز الوهاب، الله أكبر عدد خلق الله ومداد كلماته وزنة عرشه، الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، والله أكبر الله أكبر ولله الحمد.
الحمد لله الذي شرع الشرائع بحكمته ورحمته، وختمها بشريعة الإسلام وملته، وحفظ هذا الدين من التغيير والتبديل في كتابه وسنته، وهدى المؤمنين لطاعته وكراهة معصيته، ففاز الطائعون برضوان رب العالمين وجنته، وخسر العصاة الفاسقون فباءوا بغضب الرب ونقمته، أحمده ربنا وإلهنا إله الحق على عظيم كرمه ومنته، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له في ربوبيته وألوهيته، وأشهد أن نبينا وسيدنا محمدًا عبده ورسوله، المبعوث بالحنفية السمحة التي بددت الظلام، وأرست العدل والسلام، اللهم صل وسلم وبارك على عبدك ورسولك محمد وعلى آله وصحابته.
الحمد لله يحب من عباده الموحدين، ويكره منهم المشركين المبتدعين، أحمده سبحانه وأشكره وأومن به وأستغفره، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، قال وقوله حق: {وَمَا خَلَقْتُ ٱلْجِنَّ وَٱلإِنسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ % مَا أُرِيدُ مِنْهُم مّن رّزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَن يُطْعِمُونِ % إِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلرَّزَّاقُ ذُو ٱلْقُوَّةِ ٱلْمَتِينُ} [الذاريات:56-58].
وأشهد أن سيدنا محمداً عبده ورسوله حمل لواء التوحيد وقاوم الشرك بجميع أصنافه وجاهد في الله حق جهاده حتى أتاه اليقين من ربه، فصلوات الله وسلامه عليه وعلى آله وأصحابه الذين باشر الإيمان قلوبهم وخالط الصدق مشاعرهم، فرضي الله عنهم وعن التابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، من يطع الله فقد رشد واهتدى..
قال تعالى: {فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَـٰلِحاً وَلاَ يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبّهِ أَحَدَا} [الكهف:111].
الحمد لله الذي منَّ علَى عباده بفريضةِ الصيام، أحمده سبحانَه جعل صيامَ رمضان وقيامَه سببًا لغفرانِ الذنوب والآثامِ، وأشهد أن لا إلهَ إلا الله وحده لا شريكَ له الملكُ القدّوس السلام، وأشهد أنّ سيّدنا ونبيَّنا محمّدًا عبد الله ورسوله خيرُ من صلّى وصام وقام، اللّهمّ صلِّ وسلِّم عليه وعلى آله وصحبِه صلاةً دائمة ما تعاقبَت الليالي والأيّام.
الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر كلما تلي الكتاب، الله أكبر كلما أمطر السحاب، الله أكبر كلما طلع كوكب وأفل وغاب، الله أكبر عدد ما وسعت رحمة ربي العزيز الوهاب، الله أكبر عدد خلق الله ومداد كلماته وزنة عرشه، الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، والله أكبر الله أكبر ولله الحمد.
الحمد لله الذي شرع الشرائع بحكمته ورحمته، وختمها بشريعة الإسلام وملته، وحفظ هذا الدين من التغيير والتبديل في كتابه وسنته، وهدى المؤمنين لطاعته وكراهة معصيته، ففاز الطائعون برضوان رب العالمين وجنته، وخسر العصاة الفاسقون فباءوا بغضب الرب ونقمته، أحمده ربنا وإلهنا إله الحق على عظيم كرمه ومنته، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له في ربوبيته وألوهيته، وأشهد أن نبينا وسيدنا محمدًا عبده ورسوله، المبعوث بالحنفية السمحة التي بددت الظلام، وأرست العدل والسلام، اللهم صل وسلم وبارك على عبدك ورسولك محمد وعلى آله وصحابته.
الحمد لله يحب من عباده الموحدين، ويكره منهم المشركين المبتدعين، أحمده سبحانه وأشكره وأومن به وأستغفره، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، قال وقوله حق: {وَمَا خَلَقْتُ ٱلْجِنَّ وَٱلإِنسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ % مَا أُرِيدُ مِنْهُم مّن رّزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَن يُطْعِمُونِ % إِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلرَّزَّاقُ ذُو ٱلْقُوَّةِ ٱلْمَتِينُ} [الذاريات:56-58].
وأشهد أن سيدنا محمداً عبده ورسوله حمل لواء التوحيد وقاوم الشرك بجميع أصنافه وجاهد في الله حق جهاده حتى أتاه اليقين من ربه، فصلوات الله وسلامه عليه وعلى آله وأصحابه الذين باشر الإيمان قلوبهم وخالط الصدق مشاعرهم، فرضي الله عنهم وعن التابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، من يطع الله فقد رشد واهتدى..
قال تعالى: {فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَـٰلِحاً وَلاَ يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبّهِ أَحَدَا} [الكهف:111].
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى