لبيك يا الله



حديث قدسىعن رب العزة جلا وعلاعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إن الله إذا أحب عبداً دعا له جبريل، عليه السلام، فقال: إني أحب فلانا فأحبه، قال: فيحبه جبريل، ثم ينادي في السماء فيقول: إن الله يحب فلانا فأحبوه، فيحبه أهل السماء، قال: ثم يوضع له القبول في الأرض، وإذا أبغض الله عبداً، دعا جبريل، فيقول: إني أبغض فلانا فأبغضه، فيبغضه جبريل، ثم ينادي في أهل السماء: إن الله يبغض فلاناً، فأبغضوه، قال: فيبغضونه، ثم توضع له البغضاء في الأرض”.
المواضيع الأخيرة
كل عام وانتم بخيرالجمعة 23 أبريل - 16:08رضا السويسى
كل عام وانتم بخيرالخميس 7 مايو - 22:46رضا السويسى
المسح على رأس اليتيم و العلاج باللمسالأربعاء 22 أغسطس - 14:45البرنس
(16) ما أجمل الغنائمالجمعة 11 أغسطس - 18:51رضا السويسى
مطوية ( وَخَابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ)الأحد 9 أغسطس - 19:02عزمي ابراهيم عزيز
مطوية ( وَآتُوا الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ)السبت 8 أغسطس - 12:46عزمي ابراهيم عزيز
مطوية ( إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ )الأربعاء 5 أغسطس - 18:34عزمي ابراهيم عزيز



اذهب الى الأسفل
بنت عائشه
بنت عائشه
لبيك يا الله
الرسائل
النقاط
البلد

ربما ... Empty ربما ... {الثلاثاء 27 سبتمبر - 20:56}

ر ب م ا

تلتقي الدروب
في ميناء السفن
مع الزمن
ولاتلتقي القلوب
مع فضاء الشجن
مع الوَسنْ

ربما

يمتطي الأملود
شعاع الوصول
إلى الفنن
ولايمتطي الجلمود
أسطورة الخلود
بلا وَهَنْ

ر ب م ا

يتسامر غصن الزيتون
في الحقول بسكون
مع الكَفن
ولايتسامر هدبٌ وعيون
إلا في جناتِ عَدَنْ

ربما

تعانق قطرات الهتون
بريق طرحةِ العروس
حيث ارتوتْ
ولا تعانق فقاعات الركود
لترسم دمعاً للعيون
عندما ارتمتْ

ر ب م ا

تعودُ أروقة الذكريات للسنون
التي تاهتْ
وانقضتْ
ولاتعودُ أجنحةُ الهروب للحسون
التي هرمتْ
واختفتْ

ر
ب
م
ا

باتت ربما كلمة للحبور
تصاحب الفرح
لاالترح
ولانحفرها حيث تكون السطور
أثاراً للعبور
حيث
ينابيعً الغَسقْ


ر بما

بقلمي الصامت

همسة صادق
أم البراء
....

الأملود: الغصن الناعم
الهتون: قطرات المطر
امتطى : ركب





ربما ...
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى