لبيك يا الله



حديث قدسىعن رب العزة جلا وعلاعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إن الله إذا أحب عبداً دعا له جبريل، عليه السلام، فقال: إني أحب فلانا فأحبه، قال: فيحبه جبريل، ثم ينادي في السماء فيقول: إن الله يحب فلانا فأحبوه، فيحبه أهل السماء، قال: ثم يوضع له القبول في الأرض، وإذا أبغض الله عبداً، دعا جبريل، فيقول: إني أبغض فلانا فأبغضه، فيبغضه جبريل، ثم ينادي في أهل السماء: إن الله يبغض فلاناً، فأبغضوه، قال: فيبغضونه، ثم توضع له البغضاء في الأرض”.
المواضيع الأخيرة
كل عام وانتم بخيرالجمعة 23 أبريل - 16:08رضا السويسى
كل عام وانتم بخيرالخميس 7 مايو - 22:46رضا السويسى
المسح على رأس اليتيم و العلاج باللمسالأربعاء 22 أغسطس - 14:45البرنس
(16) ما أجمل الغنائمالجمعة 11 أغسطس - 18:51رضا السويسى
مطوية ( وَخَابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ)الأحد 9 أغسطس - 19:02عزمي ابراهيم عزيز
مطوية ( وَآتُوا الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ)السبت 8 أغسطس - 12:46عزمي ابراهيم عزيز
مطوية ( إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ )الأربعاء 5 أغسطس - 18:34عزمي ابراهيم عزيز



اذهب الى الأسفل
رضا السويسى
الادارة
الادارة
رضا السويسى
لبيك يا الله
الرسائل
النقاط
البلد

عبدالحليم حافظ ينبهني لطريق الصلاح Empty عبدالحليم حافظ ينبهني لطريق الصلاح {الخميس 6 أكتوبر - 19:50}

عبدالحليم حافظ ينبهني لطريق الصلاح



"قابلته في مدينة عمان العاصمه الاردنيه رجل ما ان سمعت به حتى تأثرت من كلامه مع اللكنة الواضحه في لسانه كان يخطب في المصلين بعد الصلاة وكان لسانه يتدفق حلاوة ما ان سمعت خطبته حتى قررت في نفسي ان اجلس
حتى اسلم على هذا الداعية انتظرته ليس طويلا ثم رأيته يقبل علي بوجهه الصبوح الذي يتلالئ من نور الايمان والهداية سلم علي ثم جلس بجانبي وقد عرف باني لست من الاردن فابدرني ملاطفا لي وسألني من اي البلاد فاخبرته باني من السعودية فترقرقت عيناه من الدمع ثم قال انت من الجزيرة التي اضاء الله نور الاسلام من جنباتها على يدي رسول البشرية سألني عن اسمي فأخبرته ثم اخبرني بأسمه (سعيد) واخبرني بانه من المغرب العربي وقد جاء الى الاردن للدعوة الى الله ، فقلت ولماذا لم تدعو في بلدك وبين اهلك فقال يا اخي انا كنت من الذين يغنون وكنت من المقربين الى البلاط الملكي ، في بلدي لي اخ من ابي داعية وكم حاول معي لكن دون جدوى وفي يوم من الايام رأيت صديق عزيز علي كان قد فرق بيننا وبينه الموت وهو عبد الحليم حافظ وكان داخل القبر فقال لي ياسعسد انا والله مش مرتاح قال فاستيقظت من نومي فزعا لكنني قلت في نفسي اظغاث احلام لكني فوجئت بنفس الحلم في الليلة التالية والثالثة فعرفت انه تذكير من الله العلي العظيم فآليت على نفسي بعد ان عرفت انني كنت على طريق لا يؤدي لطريق الله فآليت على نفسي ان اسمع صوتي قدر استطاعتي لمن سمعه في الغناء وها انا ذا اتجول في الدول التي زرتها مغنيا عسى الله ان يرحمني ثم بكى وبكيت معه فانظرو احبتي في الله الى قصة هذا الداعية سبحان الله كيف لا والله يقول(قل ياعبادي الذين اسرفوا على انفسهم لا تقنطو من رحمة الله ....)"
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى