عبير الروح
لبيك يا الله
الرسائل
النقاط
البلد
سورة الاعراف
قال الشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمه الله تعالي : مسائل فى سورة الاعراف :
الاية الأولى: فيها وصفه بإنه كتاب .
الثانية :كونهمنزل إلى النبي صلي الله عليه وسلم .
الثالثة :النهي عن الحرج .
الرابعة :فاء التفريغ .
الخامسة ذكر الحكمة في ذلك ، وهى الإنذار العام و الذكرى الخاصة.
الآية الثانية :فيها الأمر بأتباعه. الثانية: التحريض على ذلك بأنه منزل إلينا من ربنا . الثالثة : النهي عن اتباع ماسواه . الرابعة : انه لا بد من هذا وهذا .
الخامسة : ذكر ان لمتلاكز منا قليل .
الآية الثالثه : ذكر عقوبات من لم يفعل .
الثانية: أن ذلك كثير .
الثالثة :أن البأس جاءهم وقت الغفلة .
الآية الرابعة فيها : ذكر إقرارهم بالظلم عند نزوله .
الثانية : أن ذلك الإقرار ليس لهم دعوى غيره .
الآية الخامسة: فيها : أنه لما ذكر عقوبة الدنيا توعد بالحساب .
الثانية : أن الحساب متوقف على الرسالة .
الثالثة : أنه عام حتى المرسلين .
وفي الآية السادسة : أنه يقص عليهم ما فعلوا بعلمه .
الثانية : أنه شهيد على الجزئيات .
وفي الآية السابعة والثامنة: الوعيد بالميزان .
الثانية :أنه الحق لتقطع الأطماع.
الثالثة : أن الفلاح بسبب ثقله .
الرابعة : أن الخسارة بسبب خفته ، الخامسة ذكر سبب الخفة . الآية التاسعة فيها : ذكر نعمته بالتمكين في الأرض .
الثانية : ذكر نعمته بما فيها من المعايش .
الثالثة : ذكر قلة شكرهم .
وفي الآية العاشرة : ذكر نعمة الخلق .
الثانية : ذكر نعمة التصوير .
الثالثة : ذكر نعمة أمر الملائكة بالسجود لأبينا ادم .
الر ابعة: انهم امتثلوا كلهم.
ألخامسة : إلا ابليس .
الحادية عشرة : فيها سؤال الله إياه عن علة الامتناع .
الثانية : تعظيم الفعل بقوله : ( إذ أمرتك ) .
الثالثه :أن الاستدلال بالعموم صحيح . الرابعة : جواب إبليس أن ذلك لأجل كونه خيراً منه ،لأن الفاضل لايفعله مع المفضول .
الخامسة . الاستدلال عل فضيلته عليه بالأصل .
السادسة : أن أصل الأبوين مما ذكر . الآية الثانية عشرة فيها : أن كثيراًُ من شبه أهل الباطل لايخاض معهم في حلها ، بل جوابهم العقوبه . الثانية قوله: ( فاهبط منها ) .
الثالثة: ذكر العلة . الرابعة : ذكر فاء التفريغ .
الخامسة : قوله : ( فاخرج إنك من الصاغرين ) . السا دسة : تغليظ شأن الكبر .
السابعة : معاقبة العاصي بضد قصده . الثامنة :تغليظ رد النص بالرأي .
وفي الآية الثالثة عشرة والرابعة عشرة : سؤاله النظرة ولم ينزع إلى التوبة .
الثانية : ليزداد معصية .
الثالثة : النظر إلى عجيب القدر كيف صدر هذا منه مع علمة وعبادته .
الرابعة : علمه بالبعث وذكره فى ذلك الموطن .
الخامسة : ان إجابة دعاء الداعي في بعض الاحيان لايدل على الكرامة .
السادسة : أنه قد يكون نقمة . السابعة : أن طول العمر قديكون نقمة . الآية الخامسة عشرة والسادسة عشرة : فيهما الإيمان بالقدر .
الثانية :أن الاحتجاج به على المعاص من طريقة إبليس .
الثالثة : ذكر تجرده لهذا الأمر بذكر القعود.
الرابعة : أنه قاعد على صراط الله المستقيم .
الخامسة : تفصيله ما اراد فعله أنه يأتي من الجهات كلها .
السا دسة : ان القوة على فعل القبيح والتمدح بذلك من فعله .
السابعة : ان الفاسق قد يعطي من الذكاء ما يصير به من اهل الفراسة.
الثامنة : ما فى هذا السياق من تقبيح المعصية .
التاسعة : ما فيه من تقبيح ترك الشكر .
العاشرة:أن الاعتراض على الحكمة بمثل هذ ا من فعله . الحادية عشرة: لو وقع المحذور فالاعتراض به على الحكمه من فعله. وفي الآية السابعة عشرة: إجابته بهذا الجواب .
الثانية: أنه خرج فى هذه الحال ضد ما طلب . الثالثة: وعيد من اتبعه بالنار . الرابعة: أنها لا تملأ إلا بهم ، ففيه الرد على من زعم أن أطفال المشركين منهم. الخامسه: امتلاؤها مع ذكر من عظمتها. الثامنة عشرة : ما ذكر من إكرام آدم وزوجته .
الثانية: إباحته لهما جمع ما في الجنة إلا شجرة واحدة . الثالثة : تأكيد النهي.
الرابعة: ظلم دون ظلم . وفي التاسعة عشرة والعشرين والحادية والعشرين : ذكر وسوسته لهما . الثانية : ذكر غرضه في ذلك .
الثالثة : ذكر تعليله النهي بضده.
الرابعة : ذكر حلفة الفاجر . الخامسة : ذكر تدليه إياهما بالغرور . السا دسة : أنهما لما فعلا بانت لهما العاقبة . السا بعة : رحمة الله بعبده فيما حجره عليه ، وأنه لم ينهه إلا عما يضره . الثامنة : ان بدو العورة مستقبح شرعاً وعقلا . التاسعة : تكليم الله لهما . العاشرة : أنه ذكر لهما انه نصحهما عن الأمرين . وفي الاية الثانية والعشرين :أن الاعتراف بالذنب هو الصواب ، وهو من اسباب السلامة . الثانية :الاستغفار.
الثالثة : المبالغه فيه.
الرابعه :ان العاصي لم يظلم الا نفسه .
وفي الأية الثالثة والعشرين :اهره لهم بالهبوط .
الثانية: إخباره بعداوة بعضهم لبعض .
الثالثة: إخباره لهما بما لهم في الأرض.
الرابعة: مضرة المعصية ولو تاب فاعلها منها.
الخامسة . الرد عل من قال:. بالعصمة .
وفي الآية السادسة والعشرين : فيها تذكيره بما يواري السوءات.
الثانية: تذكيره بإنزال لريش .
الثالثة : تذكيره بإنزال التقوى .
الرابعة: إخبارة بخير اللباسين.
الخامسة :ذكره ان ذلك من آياته . السادسة: ذكره الحكمة في ذلك . وفي الاية السابعة والعشرين : إخباره وانذاره عن فتنة الشيطان .
الثانية : تمثيلة بما لايستطيع احد دفعه .
الثالثة : ذكر ماجرى في طاعته من التعب العاجل .
الرابعة : نزعه عنهما لباسهما .
الخامسة : مراده في ذلك .
السادسة : تنبيه على هذا المهم وهو كونهم يروننا ولانراهم .
السابعة : القاعده الكلية ، وهي من مسائل الصفات .
وفي الآية الثامنة والعشرين فيها : إنكاره عليهم الفاحشة.
الثانية : الرد على من أنكر التحسين والتقبيح العقلي .
الثالثة : إنكارهم حجتهم الأولى والثانية .
الرابعة: أمره بالتقوى الذى فيه تنزيه الله عن ذلك .
الخامسة : اشتمال هذا الكلام على مالايحصى من المسائل.
السادسة : أن من معرفة الله نفي مالايجوز عليه.
السابعة: إنكاره عليهم القول عليه بلا علم .
وفي الآية التاسعة والعشرين والآية الثلاثين :
الأولى : أمره أن نقول هذا الإثبات .
الثانية: الاستدلال بالصفات على الأفعال .
الثالثة: الاستدلال بالعموم .
الرابعة: ذكره امره بالعدل.
الخامسة: إقامة الوجه عند كل مسجد .
السادسة: دعوته بالإخلاص.
السابعة : ذكر المعاد .
الثامنة : الاستدلال عليه بالمبدأ .
التاسعة : ذكر الإيمان بالقدر بذكر الهداية والإضلال .
العاشرة : الإشارة إلي سبب الأمرين.
الحادية عشرة : ذكر تعظيم ، وهو اتخاذهم الشياطين أولياء .
الثانية عشرة : ذكر حسبانهم أنهم مهتدون.
الثالثة عشرة : ذكر أن ذلك ليس عذراً .
وفي الآيةالواحدة والثلاثين : ذكر الأمر بأخذ الزينة عند كل مسجد.
الثانية : ذكر الاكل والشرب.
الثالثة : النهي عن السرف .
الرابعة :إخباره أنه لا يحب المسرفين.
وفي الآيه الثانية والثلاثين :
الإنكار على من حرم الزينة .
الثانية :إضافتهما إلى الله .
الثالثة : تنبهه على العلة بقوله: ( من الرزق ) .
الرابعة: أمره أن تقول هذا القول.
الخامسة : ذكر تفصيل الايات .
السادسة : ذكر اهل التفصيل .
وفي الآية الثالثة والثلاثين : أمره أن نقول هذا القول.
الثانية: حصر المحرمات فيما ذكر .
الثالثة : تحريم الفواحش .
الرابعة: تحريم الاثم والبغي بغير الحق .
الخامسة : تحريم الشرك .
السادسة : ذكر هذا القيد العظيم .
السابعة : تحريم القول بلا علم. والله أعلم.
قال الشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمه الله تعالي : مسائل فى سورة الاعراف :
الاية الأولى: فيها وصفه بإنه كتاب .
الثانية :كونهمنزل إلى النبي صلي الله عليه وسلم .
الثالثة :النهي عن الحرج .
الرابعة :فاء التفريغ .
الخامسة ذكر الحكمة في ذلك ، وهى الإنذار العام و الذكرى الخاصة.
الآية الثانية :فيها الأمر بأتباعه. الثانية: التحريض على ذلك بأنه منزل إلينا من ربنا . الثالثة : النهي عن اتباع ماسواه . الرابعة : انه لا بد من هذا وهذا .
الخامسة : ذكر ان لمتلاكز منا قليل .
الآية الثالثه : ذكر عقوبات من لم يفعل .
الثانية: أن ذلك كثير .
الثالثة :أن البأس جاءهم وقت الغفلة .
الآية الرابعة فيها : ذكر إقرارهم بالظلم عند نزوله .
الثانية : أن ذلك الإقرار ليس لهم دعوى غيره .
الآية الخامسة: فيها : أنه لما ذكر عقوبة الدنيا توعد بالحساب .
الثانية : أن الحساب متوقف على الرسالة .
الثالثة : أنه عام حتى المرسلين .
وفي الآية السادسة : أنه يقص عليهم ما فعلوا بعلمه .
الثانية : أنه شهيد على الجزئيات .
وفي الآية السابعة والثامنة: الوعيد بالميزان .
الثانية :أنه الحق لتقطع الأطماع.
الثالثة : أن الفلاح بسبب ثقله .
الرابعة : أن الخسارة بسبب خفته ، الخامسة ذكر سبب الخفة . الآية التاسعة فيها : ذكر نعمته بالتمكين في الأرض .
الثانية : ذكر نعمته بما فيها من المعايش .
الثالثة : ذكر قلة شكرهم .
وفي الآية العاشرة : ذكر نعمة الخلق .
الثانية : ذكر نعمة التصوير .
الثالثة : ذكر نعمة أمر الملائكة بالسجود لأبينا ادم .
الر ابعة: انهم امتثلوا كلهم.
ألخامسة : إلا ابليس .
الحادية عشرة : فيها سؤال الله إياه عن علة الامتناع .
الثانية : تعظيم الفعل بقوله : ( إذ أمرتك ) .
الثالثه :أن الاستدلال بالعموم صحيح . الرابعة : جواب إبليس أن ذلك لأجل كونه خيراً منه ،لأن الفاضل لايفعله مع المفضول .
الخامسة . الاستدلال عل فضيلته عليه بالأصل .
السادسة : أن أصل الأبوين مما ذكر . الآية الثانية عشرة فيها : أن كثيراًُ من شبه أهل الباطل لايخاض معهم في حلها ، بل جوابهم العقوبه . الثانية قوله: ( فاهبط منها ) .
الثالثة: ذكر العلة . الرابعة : ذكر فاء التفريغ .
الخامسة : قوله : ( فاخرج إنك من الصاغرين ) . السا دسة : تغليظ شأن الكبر .
السابعة : معاقبة العاصي بضد قصده . الثامنة :تغليظ رد النص بالرأي .
وفي الآية الثالثة عشرة والرابعة عشرة : سؤاله النظرة ولم ينزع إلى التوبة .
الثانية : ليزداد معصية .
الثالثة : النظر إلى عجيب القدر كيف صدر هذا منه مع علمة وعبادته .
الرابعة : علمه بالبعث وذكره فى ذلك الموطن .
الخامسة : ان إجابة دعاء الداعي في بعض الاحيان لايدل على الكرامة .
السادسة : أنه قد يكون نقمة . السابعة : أن طول العمر قديكون نقمة . الآية الخامسة عشرة والسادسة عشرة : فيهما الإيمان بالقدر .
الثانية :أن الاحتجاج به على المعاص من طريقة إبليس .
الثالثة : ذكر تجرده لهذا الأمر بذكر القعود.
الرابعة : أنه قاعد على صراط الله المستقيم .
الخامسة : تفصيله ما اراد فعله أنه يأتي من الجهات كلها .
السا دسة : ان القوة على فعل القبيح والتمدح بذلك من فعله .
السابعة : ان الفاسق قد يعطي من الذكاء ما يصير به من اهل الفراسة.
الثامنة : ما فى هذا السياق من تقبيح المعصية .
التاسعة : ما فيه من تقبيح ترك الشكر .
العاشرة:أن الاعتراض على الحكمة بمثل هذ ا من فعله . الحادية عشرة: لو وقع المحذور فالاعتراض به على الحكمه من فعله. وفي الآية السابعة عشرة: إجابته بهذا الجواب .
الثانية: أنه خرج فى هذه الحال ضد ما طلب . الثالثة: وعيد من اتبعه بالنار . الرابعة: أنها لا تملأ إلا بهم ، ففيه الرد على من زعم أن أطفال المشركين منهم. الخامسه: امتلاؤها مع ذكر من عظمتها. الثامنة عشرة : ما ذكر من إكرام آدم وزوجته .
الثانية: إباحته لهما جمع ما في الجنة إلا شجرة واحدة . الثالثة : تأكيد النهي.
الرابعة: ظلم دون ظلم . وفي التاسعة عشرة والعشرين والحادية والعشرين : ذكر وسوسته لهما . الثانية : ذكر غرضه في ذلك .
الثالثة : ذكر تعليله النهي بضده.
الرابعة : ذكر حلفة الفاجر . الخامسة : ذكر تدليه إياهما بالغرور . السا دسة : أنهما لما فعلا بانت لهما العاقبة . السا بعة : رحمة الله بعبده فيما حجره عليه ، وأنه لم ينهه إلا عما يضره . الثامنة : ان بدو العورة مستقبح شرعاً وعقلا . التاسعة : تكليم الله لهما . العاشرة : أنه ذكر لهما انه نصحهما عن الأمرين . وفي الاية الثانية والعشرين :أن الاعتراف بالذنب هو الصواب ، وهو من اسباب السلامة . الثانية :الاستغفار.
الثالثة : المبالغه فيه.
الرابعه :ان العاصي لم يظلم الا نفسه .
وفي الأية الثالثة والعشرين :اهره لهم بالهبوط .
الثانية: إخباره بعداوة بعضهم لبعض .
الثالثة: إخباره لهما بما لهم في الأرض.
الرابعة: مضرة المعصية ولو تاب فاعلها منها.
الخامسة . الرد عل من قال:. بالعصمة .
وفي الآية السادسة والعشرين : فيها تذكيره بما يواري السوءات.
الثانية: تذكيره بإنزال لريش .
الثالثة : تذكيره بإنزال التقوى .
الرابعة: إخبارة بخير اللباسين.
الخامسة :ذكره ان ذلك من آياته . السادسة: ذكره الحكمة في ذلك . وفي الاية السابعة والعشرين : إخباره وانذاره عن فتنة الشيطان .
الثانية : تمثيلة بما لايستطيع احد دفعه .
الثالثة : ذكر ماجرى في طاعته من التعب العاجل .
الرابعة : نزعه عنهما لباسهما .
الخامسة : مراده في ذلك .
السادسة : تنبيه على هذا المهم وهو كونهم يروننا ولانراهم .
السابعة : القاعده الكلية ، وهي من مسائل الصفات .
وفي الآية الثامنة والعشرين فيها : إنكاره عليهم الفاحشة.
الثانية : الرد على من أنكر التحسين والتقبيح العقلي .
الثالثة : إنكارهم حجتهم الأولى والثانية .
الرابعة: أمره بالتقوى الذى فيه تنزيه الله عن ذلك .
الخامسة : اشتمال هذا الكلام على مالايحصى من المسائل.
السادسة : أن من معرفة الله نفي مالايجوز عليه.
السابعة: إنكاره عليهم القول عليه بلا علم .
وفي الآية التاسعة والعشرين والآية الثلاثين :
الأولى : أمره أن نقول هذا الإثبات .
الثانية: الاستدلال بالصفات على الأفعال .
الثالثة: الاستدلال بالعموم .
الرابعة: ذكره امره بالعدل.
الخامسة: إقامة الوجه عند كل مسجد .
السادسة: دعوته بالإخلاص.
السابعة : ذكر المعاد .
الثامنة : الاستدلال عليه بالمبدأ .
التاسعة : ذكر الإيمان بالقدر بذكر الهداية والإضلال .
العاشرة : الإشارة إلي سبب الأمرين.
الحادية عشرة : ذكر تعظيم ، وهو اتخاذهم الشياطين أولياء .
الثانية عشرة : ذكر حسبانهم أنهم مهتدون.
الثالثة عشرة : ذكر أن ذلك ليس عذراً .
وفي الآيةالواحدة والثلاثين : ذكر الأمر بأخذ الزينة عند كل مسجد.
الثانية : ذكر الاكل والشرب.
الثالثة : النهي عن السرف .
الرابعة :إخباره أنه لا يحب المسرفين.
وفي الآيه الثانية والثلاثين :
الإنكار على من حرم الزينة .
الثانية :إضافتهما إلى الله .
الثالثة : تنبهه على العلة بقوله: ( من الرزق ) .
الرابعة: أمره أن تقول هذا القول.
الخامسة : ذكر تفصيل الايات .
السادسة : ذكر اهل التفصيل .
وفي الآية الثالثة والثلاثين : أمره أن نقول هذا القول.
الثانية: حصر المحرمات فيما ذكر .
الثالثة : تحريم الفواحش .
الرابعة: تحريم الاثم والبغي بغير الحق .
الخامسة : تحريم الشرك .
السادسة : ذكر هذا القيد العظيم .
السابعة : تحريم القول بلا علم. والله أعلم.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى