لبيك يا الله



حديث قدسىعن رب العزة جلا وعلاعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إن الله إذا أحب عبداً دعا له جبريل، عليه السلام، فقال: إني أحب فلانا فأحبه، قال: فيحبه جبريل، ثم ينادي في السماء فيقول: إن الله يحب فلانا فأحبوه، فيحبه أهل السماء، قال: ثم يوضع له القبول في الأرض، وإذا أبغض الله عبداً، دعا جبريل، فيقول: إني أبغض فلانا فأبغضه، فيبغضه جبريل، ثم ينادي في أهل السماء: إن الله يبغض فلاناً، فأبغضوه، قال: فيبغضونه، ثم توضع له البغضاء في الأرض”.
المواضيع الأخيرة
كل عام وانتم بخيرالجمعة 23 أبريل - 16:08رضا السويسى
كل عام وانتم بخيرالخميس 7 مايو - 22:46رضا السويسى
المسح على رأس اليتيم و العلاج باللمسالأربعاء 22 أغسطس - 14:45البرنس
(16) ما أجمل الغنائمالجمعة 11 أغسطس - 18:51رضا السويسى
مطوية ( وَخَابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ)الأحد 9 أغسطس - 19:02عزمي ابراهيم عزيز
مطوية ( وَآتُوا الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ)السبت 8 أغسطس - 12:46عزمي ابراهيم عزيز
مطوية ( إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ )الأربعاء 5 أغسطس - 18:34عزمي ابراهيم عزيز



اذهب الى الأسفل
عبير الروح
عبير الروح
لبيك يا الله
الرسائل
النقاط
البلد

ســــــــــــورة النحل Empty ســــــــــــورة النحل {الأربعاء 12 أكتوبر - 23:26}

ســــــــــــورة النحل

وقال أيضا الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله تعالي :
بسم الله الرحمن الرحيم
قوله : ( أتي أمر الله ) أي الذي يفصل بين المؤمنين والمشركين , فسر بالنصر في الدنيا وبالقيامة , ففيها إتيان سبحانه بصيغة الماضي للتحقيق والبشارة والنذارة .
الثانية : النهي عن الاستعجال به .
الثالثة : تسبيحه نفسه وتعاليه عن شركهم , ففيه التنبيه علي عظمة قبحه لكونه مسبة له .
الثانية : فيها تنزيله الملائكة .
الثانية : تسمية المنزل روحاً لكونه يحي القلوب .
الثالثة : أن ذلك الروح من أمره .
الرابعة : أن التخصيص بمن ينزل عليه بمشيئة لا بالاقتراح .
الخامسة : أن المخصوص بذلك من جملة عباده .
السادسة : ذكر الحكمة في هذا وهو إنذار الخلق عن الشرك .
السابعة : أنه إذا ثبت ذلك فحصوه بالتقوى لكونه المتفرد بالضر والنفع .
الثالثة : فيها الاستدلال بخلق السموات والأرض .
الثانية : أنه بالحق .
الثالثة : ذكر تعاليه عن شركهم , ذكره عند بدء الخلق وعند الوعد بالفصل .
الرابعة : فيها الاستدلال بخلق الإنسان , ذكرا أولا الخلق العام ثم الخاص .
الثانية : كونه من نطفة .
الثالثة : صيرورته إلي هذا الحال بعد تلك الحال وهو تفضيله بالعقل والبيان .
الرابعة : علي تفسير مجاهد : ذكر هذا الكفر بعد ما أعطاه من النعمة وبين له من القدرة .
الخامسة : والآيتان بعدها فيهما الاستدلال بخلق الأنعام علي اختلافها .
الثانية : أن ذلك لنا .
الثالثة : التنبيه علي ما فيها من المصالح منها الدفء والأكل والجمال .وحمل الأثقال إلي ما ذكره وغير ذلك من النفع .
الرابعة : التنبيه علي رأفته ورحمته بنا .
الثامنة : ذكر الخيل والبغال والحمير في الاستدلال .
الثانية : ذكر نعمته أن الحكمة في ذلك لركوبنا .
الثالثة : زينة لنا .
الرابعة : التنبيه علي خلق ما لا نعلم .
التاسعة : فيها أن السبيل منها قاصد .
الثانية : أنه يوصل إلي الله .
الثالثة : أن منها جائر فيدل علي الطلب والنظر .
الرابعة : ذكر القدرة بعد ما ذكر الشرع .
العاشرة : فيها الاستدلال بإنزال المطر.
الثانية : علي أن غيره لا يقدر عليه .
الثالثة : التنبيه علي النعمة بقوله ( لكم ) .
الرابعة : ما يحصل به من الشراب والمرعي .
الخامسة : إنبات الزرع والأشجار الخاصة .
السادسة : من كل الثمرات .
السابعة : أن ذلك الإنبات لنا .
الثامنة : ذكره أن في هذا لآيات .
التاسعة : كونها مخصوصة بالمتفكرين .
الحادية عشرة : الاستدلال بخلق الليل والنهار والعلويات .
الثانية : أن تسخيرها لنا .
الثالثة : قوله : ( مسخرات بأمره ) .
الرابعة : ذكر الآيات في ذلك .
الخامسة : أنها مخصوصة بالذين يعقلون .
الثانية عشرة : الاستدلال بخلق ما في الأرض لنا علي اختلافه وكثرته .
الثانية : ذكر النعمة في كونه لنا .
الثالثة : ذكر الآيات في ذلك .
الرابعة : تخصيص المتفكرين بفهمها .
الثالثة عشرة : تسخير البحر .
الثانية : انه الذي فعله لا غيره .
الثالثة : التنبيه علي ما فيه من مصالحنا من أكل اللحم الطري , واستخراج الحلية ولبسها , وجريان الفلك فيه والإبتغاء من فضله .
الرابعة : أن الحكمة في ذلك ليستخرج منكم الشكر في هذه الأمور التي فيها الآيات والنعم .
الرابعة عشرة : الاستدلال بخلق الجبال .
الثانية : ذكر الحكمة .
الثالثة : ذكر الأنهار .
الرابعة : ذكر السبل .
الخامسة : ذكر الحكمة وهي الاهتداء .
السادسة : ذكر الحكمة الثانية وهي العلامات فالجبال علامات النهار ثم ذكر حكمة ثالثة وهي الاهتداء بالنجم في الليل .
الخامسة عشرة : ذكر الدليل القاطع البديهي الفطري الضروري .
الثانية : دعاؤهم إلي التذكر.
الثالثة : أتي باستفهام الإنكار ولكن لتأمل التذكر ما هو لقوله : ( وما يتذكر إلا من ينيب ) .
الرابعة : دعاؤهم إلي الطاعة بذكر نعمه علي الإجمال , وأنها لا تحصي .
الخامسة : ختمة الآية بالاسمين .
السادسة عشرة : ذكر سعة علمه وأحاطته بالسر والجهر .
الثانية : أن الذين يدعون غيره ليس لهم قدرة ولا لهم علم , فلا يخلقون شيئاً ولا يدري متي يبعثون .
الثالثة : أنهم أموات غير أحياء .
السابعة عشرة : ذكر توحيد الإلهية .
الثانية : أنه مع تكاثر هذه الأدلة ووضوحها أنكرته قلوب هؤلاء .
الثالثة : أن سببه عدم الإيمان بالآخرة لا خفاء الأدلة .
الرابعة : أن الشرك وعدم الإيمان بالآخرة متلازمان .
الخامسة : أنهم مع هذا الجهل العظيم الذي لا أخس منه متكبرون .
السادسة : جمعوا بين الإنكار والاستكبار .
لسابعة : ذكر علمه سرهم وعلانيتهم , وهو صريح الوعيد .
الثامنة : كونه لا يحب المستكبرين .
الثامنة عشرة : ذكر وصفهم أعظم نعمة جاءتهم من الله .
الثانية : إقرارهم بالربوبية .
الثالثة : ذكر عاقبة ذلك .
الرابعة : ذكر حملهم أوزار من أضلوا .
الخامسة : أنهم جهال ولو ظن الأتباع غيره .
السادسة : تهويل ذكر الجزاء .
التاسعة عشرة : وأربع بعدها ذكر ما فعل بمن قبلهم لما مكروا .
الثانية : أنه أتاه من القواعد .
الثالثة : أنهم خر عليهم الذين بنوا .
الرابعة : أن الخرور من فوقهم .
الخامسة : إتيان العذاب من طريق لم يعلموا بها .
السادسة : الخزي يوم القيامة .
السابعة : هذا العتاب الشديد .
الثامنة : ما فيه من قبح الشرك .
التاسعة : ما فيه من فتنة المشرك بالشرك .
العاشرة : مشاقتهم الله وأولياه .
الحادية عشرة : ذكره انه لجل الشركاء .
الثانية عشرة : ما فيه من تعزية المؤمن وتبشيره .
الثالثة عشرة : شرف العلم في الآخرة .
الرابعة عشرة : جمعه بين الخزي والسوء.
الخامسة عشرة : كونه علي من كفر .
السادسة عشرة : ذكره موتهم علي هذه الحال .
السابعة عشرة : كونهم ما ظلموا إلا أنفسهم .
الثامنة عشرة : كون ملك الموت له أعوان يتوفون .
التاسعة عشرة : كونهم ألقوا السلم حين لا ينفعهم .
العشرون : تفسير ذلك بقولهم : ( ما كنا نعمل من سوء ) .
الحادية والعشرون : جوابهم .
الثانية والعشرون : عقابهم .
الثالثة والعشرون : هؤلاء أهل الأبواب .
الرابعة والعشرون : عظمة الكبر عند الله .
الرابعة والعشرون : وآيتان بعدها قول المتقين في المنزل .
الثانية : الوعد بحسنة الدنيا .
الثالثة : أن حسنة الآخرة خير .
الرابعة : أنها دار المتقين .
الخامسة : وصفها بهذا الصفات العظيمة .
السادسة : أن الجزاء بهذا مما يوصف به في حق المتقين .
السابعة : وصفهم عند الوفاة وما يقال لهم .
السابعة والعشرون : وآية بعدها : الولي الموعظة عن التسويف .
الثانية : الفرق بين إتيان الملائكة وأمر الله .
الثالثة : أن هذا كفعل من قبلهم .
الرابعة : تنزيهه سبحانه عن الظلم .
الخامسة : إثبات ظلمهم لأنفسهم .
السادسة : أن علمهم هو الذي أصابهم .
السابعة : كون الذي استهزءوا به حاق بهم .
الثامنة والعشرون : أن الاحتجاج بالقدر من كلام الكفار .
الثانية : اعترافهم أنهم يعبدون من دونه مع قولهم هؤلاء شفعاؤنا عنده .
الثالثة : اعترافهم أنهم يحرمون من دونه مع زعمهم أنهم يتقربون به إليه .
الرابعة ذكره سبحانه أن هذا كفعل المتقدمين .
الخامسة : ذكره الواجب علي الرسل .
التاسعة والعشرون : عموم الرسالة لكل الأمة .
الثانية : أن كل أمة لها رسول يخصها .
الثالثة : أن بعثة الكل لأجل هاتين الكلمتين .
الرابعة : أنه لا بد من الإثبات مع النفي .
الخامسة : ذكر حسن الأولي بالإضافة إليه
السادسة : ذكر قبح الشرك وحسن النهي عنه .
السابعة : أنهم افترقوا .
الثامنة : أن من أعطي خيراً فالله أعطاه .
الثانية : أن الإرسال بالوحي.
الثالثة : أن هذا مسلم عند كل من عرف العلم النازل من الله .
الرابعة : تنبيه الجاهل أنه لا يعذر لأنه يمكنه السؤال .
الخامسة : أن كل الرسل رجال لا جني فيهم ولا أنثي .
السادسة : أن كل رسول لا يرسل إلا بينات .
السابعة : لا يرسل إلا ومعه كتاب .
الثامنة : ذكر الحكمة في إنزال القرآن علي محمد , وأنها لبيان المنزل ولتفكرهم .
التاسعة : تسميته الذكر.
الثامنة والثلاثون : ذكر مكر السيئات .
الثانية : أنهم مستحقون لتعجيل العقوبة .
الثالثة : كيف آمنوا ذلك .
الرابعة : ذكر أنواع العذاب الأربعة .
الخامسة : أنهم لا يعجزون بعد ذكر الثالث .
السادسة : ذكر الرأفة والرحمة بعد الرابع
التاسعة والثلاثون : والآيتان بعدها فيها ذكر الآية في المخلوقات .
الثانية : تقرير عدم رؤيتهم ذلك مع وضوحه .
الثالثة : تفيء الظلال يميناً وشمالاً .
الرابعة : سجودهم لله .
الخامسة : حال الدخول .
السادسة : ذكر جميع دواب السماء والأرض .
السابعة : سجود جميع الملائكة .
الثامنة : عدم استكبارهم مع شرفهم .
التاسعة : مع ذلك خوفهم منه .
العاشرة : ذكر الفوقية .
الحادية عشرة : ذكر كونهم مع ذلك الخوف كاملي الانقياد فيما أمروا .
الثانية والأربعون : النهي عن اتخاذ إلهين .
الثانية : بيان أن الإله واحد .
الثالثة : بيان أن من لوازم ذلك إفراده بالرهبة .
الرابعة : الاستدلال علي ذلك بملك السموات والأرض .
الخامسة : الاستدلال بأن دينه واصب .
السادسة : الإنكار عليهم في تقوى غيره مع هذه الأدلة .
الثالثة والأربعون : فيها التذكير بأن كل ما بنا من بعمة فهو المتفرد بها .
الثانية : اللجأ إليه وحده إذا نزل الضر بالجؤور .
الثالثة : فعلهم القبيح بعد كشفهم وبعد الإخلاص .
الرابعة : ذكر عاقبة فعلهم أنه الكفر بالنعم .
الخامسة : ذكر العاقبة الثانية وهي التمتع .
السادسة : الوعيد .
السابعة والأربعون : جعلهم حقاً من الذي أعطاهم الله لغيره .
الثانية : أنهم لا يعلمون .
الثالثة : الوعيد .
الرابعة : أنه بالقسم .
الثامنة والأربعون : جعلهم الله الأوكس .
الثانية : جعلهم لأنفسهم الأعلى .
الثالثة : إذا بشروا بما جعلوا لله جري منهم ما ذكر .
الرابعة : أنه لشدته .
الخامسة : أنه يتردد : هل يمسكه علي هون أم يدسه .
السادسة : التسجيل علي سوء هذا الحكم .
الخمسون : ذكر مثل السوء لمن لا يؤمن بالآخرة .
الثانية : إثبات المثل الأعلى لله سبحانه ؟
الثانية : ذكر عزته .
الرابعة : ذكر حكمته .
الحادية والخمسون : ذكر حلمه .
الثانية : ذكر استحقاقهم .
الثالثة : إهلاك من لا ذنب له بسبب كبر الجريمة .
الرابعة : ذكر أنه مع ذلك لا يهمــٌل .
الخامسة : أن التأخير إلي أجل غير مسمي .
السادسة : أنه إذا جاء لا يستأخرون ساعة .
السابعة : أنهم لا يستقدمون قبله .
الثانية والخمسون : ذكر فعلهم العجيب .
الثانية : ذكر اغترارهم مع ذلك .
الثالثة : ذكر الصواب فيما يستحقون .
الرابعة : أنهم مفرطــون .
الثالثة والخمسون : القســـــــــــم .
الثانية : ذكر أنه أرشدهم إلي ما ينفعهم .
الثالثة : ذكر السبب الذي صدهم .
الرابعة : ذكر الثمرة اليوم .
الخامسة : الوعيد بغيره .
الرابعة والخمسون : ذكر الحكم في إنزال الكتاب عليه .
الثانية : الحصر في ذلك .
الثالثة : أنها ثلاثة أنواع الأول عام , والثاني والثالث خاص .
الرابعة : ذكر سبب الخصوص .
الخامسة والخمسون : ذكر الآية الشهيرة .
الثانية : أن فيها آية .
الثالثة : لقوم مخصوصين .
الرابعة : أنهم أهل السمع .
السادسة والخمسون : ذكر الآية في الإنعام باللبن .
الثانية : تفصيل الإنعام .
السابعة والخمسون : ذكر ثمرات النوعين .
الثانية اتخاذ النوعين منها.
الثالثة : ذكر الآية التي في ذلك .
الرابعة : أنهل لأهل العقل خاصة .
الثامنة والخمسون : ذكر أن الإلهام من أقسام الوحي.
الثانية : إلهامها اتخاذ تلك البيوت من تلك الأمكنة .
الثالثة : إلهامها مأكولها .
الرابعة : سلوك سبل ربها .
الخامسة : كونها ذللا .
السادسة : خروج تلك الشراب من بطونها .
السابعة : اختلاف ألوانه .
الثامنة : ما فيه من الشفاء .
التاسعة : الآية التي فيه .
العاشرة : كونها للمتفكرين .
التاسعة والخمسون : الآية في خلقهم ؟
الثانية : توفيهم .
الثالثة : رد من شاء إلي أرذل العمر .
الرابعة : لكيلا يعلم من بعد علم شيئاً .
الخامسة : علمه .
السادسة : قدرته .
الستون : تفضيلهم في الرزق .
الثانية : أن المفضلين لا يرضون لأنفسهم بهذا خصوصاً مع التساوي .
الثالثة : استفهام الإنكار .
الحادية والستون : جعل الأزواج من الأنفس .
الثانية : جعل منها بنين .
الثالثة : حفدة
الرابعة : الرزق من الطيبات .
الخامسة : استفهام الإنكار في هذا الأمر الباهـــر .
الثانية والستون : عبادة من لا يملك نفعاً .
الثانية : أنهم لا يستطيعون .
الثالثة : النهي عن ضرب المثل له .
الرابعة : التنبيه علي علمه وجهلهم .
الثالثة والستون : والتي بعدها فيهما المثلان العظيمان القاطعان .
الخامسة والستون : ذكر تفرده بعلم الغيب .
الثانية : ذكر أمره الآخرة .
الثالثة : ذكر قدرته علي كل شئ فلا تستبعد شيئاً .
السادسة والستون : ذكر إخراجنا من البطون هكذا .
الثانية : وهب الآلات .
الثالثة : ذكر مراده في ذلك .
السابعة والستون : ذكر آيات الطير .
الثانية : كيف لم يفهموها !
الثالثة : إن فيها آيات .
الرابعة : لقوم مخصوصين .
الثامنة والستون : ذكر السكن من البيوت .
الثانية : جعل البيوت من جلود الأنعام .
الثالثة : استخفافها ظعناً وإقامة .
الرابعة : من الأصواف والأوبار والأشعار أثاثاً .
الخامسة : المتاع إلي حين .
التاسعة والستون : ذكر الظلال مما خلق .
الرابعة : بيانه لكل شئ .
الخامسة كونه الهدي .
السادسة : كونه رحمة .
السابعة : كونه بشري لقوم مخصوصين .
الثامنة : الثناء علي الإسلام .
السابعة والسبعون : الأمر بالعدل .
الثانية : الأمر بالإحسان .
الثالثة : الأمر بإيتاء ذي القربى .
الرابعة : النهـي عن الفحشاء .
الخامسة : النهي عن المنكر .
السادسة : النهي عن البغي .
السابعة : ذكر أن الأمر والنهي موعظة.
الثامنة : ذكر الحكمة في ذلك .
التاسعة : أن التذكير مستلزم العمل .
الثامنة والسبعون : الأمر بالوفاء بالعهد .
الثانية : نسبته إلي الله .
الثالثة : النهي عن مقض الإيمان بعد توكيدها .
الرابعة : التنبيه علي قبح ذلك بجعلهم الله كفيلاً عليهم .
الخامسة : الوعظ بعلمه بأعمالهم .
التاسعة والسبعون : وأربع بعدها : نهيهم عن مشابهة الخرقاء
الثانية : تبين ذلك باتخاذ الإيمان دخلاً بينهم .
الثالثة : أنه لأجل كون أمة أربي من أمة .
الرابعة : ذكر أن ذلك اختبار منه سبحانه .
الخامسة : وعظهم بالبيان للاختلاف ذلك اليوم .
السادسة : أنه لو شاء لجعلهم أمة واحدة .
السابعة : بيان المشيئة .
الثامنة : الرد علي القدرية .
التاسعة : الرد علي الجبرية.
العاشرة : توعده بسؤالهم.
الحادية عشرة: نهيه عن اتخاذها دخلا.
الثانية عشرة: ذكر العقوبة.
الثالثة عشرة: أنها نوعان.
الرابعة عشرة : أن ذلك بما صدوا عن سبيله.
الخامسة عشرة : ذكر العذاب المهين.
السادسة عشرة : نهيهم عن الاشتراء بالعهد ثمناً قليلا.
السابعة عشرة : ذكر أن ما عنده علي الوفاء خير.
الثامنة عشرة : ذكر أن من آثر هذا فلجهله.
التاسعة عشرة : ذكره بعض الخيرية وهو نفاد وبقاء هذا.
العشرون : وعد الصابرين
الحادية والعشرون : أن ذلك بأحسن أعمالهم.
الرابعة والثمانون: إلزام العمل الإيمان والعكس.
الثانية: ذكر الجزاء بالحياة الطيبة , وما بعدها أكبر هو جزاؤهم بأحسن أعمالهم.
الثالثة : أنه لمن فعل ذكراً كان أو أنثي.
الرابعة : التنبيه علي طيب الحياة.
الخامسة والثمانون : والتي بعدها المر بالاستعاذة من الشيطان عند القراءة .
الثانية: أن القراءة غير المقروء.
الثالثة : التنبيه علي التوحيد.
الرابعة: الإخبار أنه لا سلطان له علي هؤلاء.
الخامسة : عطف التوكل علي الإيمان مع انه منه.
السادسة : أن نفي سلطانه عنهم لا ينافي فعلهم الأسباب مثل الاستعاذة .
السابعة: إثبات سلطانه علي هؤلاء.
الثامنة : عطف توليهم علي شركهم .
الثامنة والثمانون : ذكر النسخ .
الثانية : ذكر الفتنة به .
الثالثة : جوابهم .
الرابعة : سببه عدم العلم .
الخامسة : أنه روح القدس جبرائيل.
السادسة : أنه من ربك .
السابعة: انه لا ينافي كون الله نزله.
الثامنة : انه الحــــــــق
التاسعة : ذكر الحكمة وهي تثبيت هؤلاء.
العاشرة : ذكر الحكمة الأخرى أنه هدي هؤلاء.
الحادية عشرة : ذكر الحكمة الأخرى أنه بشري لهم .
الثانية عشرة : مدح الإسلام.
التاسعة والثمانون : ذكر إفكهم .
الثانية : ذكر علمه به .
الثالثة : بيان فساد إفكهم بأوضح حجة .
الرابعة : الرد علي الأشعرية .
الخامسة : الرد علي من زعم أنه لا يمكن معرفته .
التسعون : ذكر عقوبة من لم يؤمن بآيات الله .
الثانية : أن ذلك منعهم الخير الذي هو الهداية وإيصال الشر وهو العذاب.
الثالثة : أن الهداية نعمة منه .
الحادية والتسعون : تعظيم أمر الكذب بكونه ينافي الإيمان.
الثانية : أن الإيمان بآيات الله يستلزم العمل ومنه ترك الكذب.
الثالثة : حصر الكذب فيمن لم يؤمن بآيات الله .
الثانية والتسعون : وأربع بعدها ذكر تعظيم الكفر بعد الإيمان .
الثانية : استثناء المكره المطمئن .
الثالثة : أن الرخصة لمن جمع بينهما خلاف المكره فقط .
الرابعة : أن الردة المذكورة كلام أو فعل من غير اعتقاد .
الخامسة : أنها تكون مع شدة المعرفة بالدين.
السادسة : أنها أكون مع شدة المعرفة بالباطل.
السابعة : أنها تكون مع محبة الدين .
الثامنة : أنها تكون مع بغض الباطل .
التاسعة : أنها تكون مع شدة الخوف .
العاشرة : تكون أيضا مع شدة حاجته لما بدل له أو لما يرجوه .
الحادية عشرة : كون من فعل ذلك كفر ولو هو أفضل الأولياء .
الثانية عشرة : يكفر بذلك ولو كان في بلد المشركين تحت أيديهم .
الثالثة عشرة : من فعل ذلك فقد شرح بالكفر صدراً ولو كره ذلك لأنه لم يستثن إلا من ذكر .
الرابعة عشرة : فيه أنه يتصور أنه مؤمن ولم يطمئن .
الخامسة عشرة : ذكر العقوبة نوعان .
السادسة عشرة : ذكر سبب تلك العقوبة وهي استحباب الدنيا علي الآخرة . لا مجرد الاعتقاد أو الشك.
السابعة عشرة : ذكر السبب الآخر وهو الصفات .
الثامنة عشرة : ذكر أن سبب فعلهم للطبع المذكور .
التاسعة عشرة : ذكر حصر الغفلة فيهم .
العشرون : حصر الخسران في الآخرة فيهم .
الحادية والعشرون : ذكر قبول توبة هؤلاء.
الثانية والعشرون : ذكر صفة توبتهم وهي الهجرة والجهاد والصبر .
الثالثة والعشرون : ذكر أن المغفرة لما صدر منهم من العمال المذكورة .
السابعة والتسعون : تعظيم ذلك اليوم .
الثانية : ذكر الأمر الهائل في كل نفس .
الثالثة : كشف الشبهة بقوله ( عن نفسها ) .
الرابعة : توفيه كل نفس عملها .
الخامسة : نفي الظلم ولو علي الأشرار .
الثامنة والتسعون : والتي بعده ذكر ما أعطي القرية .
الثانية : الفرق بين الأمان والطمأنينة .
الثالثة : إتيان الرزق لها رغداً .
الرابعة : من كل مكان .
الخامسة : أن النعمة بما خرق العادة أظهر .
السادسة : أن ترك الشكر له عقوبة عاجلة .
السابعة : أن العقوبة تأتي من حيث لا يحتسب .
الثامنة : ذكر الجمع بين هاتين العقوبتين .
التسعة : أن ذلك لباس.
العاشرة : كونه بصنيعهم .
الحادية عشرة : كون النعمة أتتهم ولم يطلبوها .
الثانية عشرة : كونه منهم .
الثالثة عشرة : تكذبيه مع هذا .
الرابعة عشرة : كون العذاب أخذهم بهذا السبب .
الخامسة عشرة : كونهم في تلك الحالة الظالمين .
المائة : ذكر قاعدة الشريعة وهي أن الأصل الحل .
الثانية : أمره بالشكر .
الثالثة : تنبيهه علي ترك الغلو.
الرابعة : أن كل حلال فهو طيب .
الخامسة : الشكر للنعمة من الفرائض , لكونه من شروط العبادة الخاصة.
الحادية بعد المائة : ذكر تحريم الأربع .
الثانية : ذكر إنما التي تفيد الحصر .
الثالثة : الرخصة للمضطر .
الرابعة : شروط ذلك .
الخامسة : ختم الحكم بالصفتين .
الثانية بعد المائة : نهيه عن التحليل والتحريم بلا علم .
الثانية : أن ذلك وصف الألسنة بالكذب .
الثالثة : لام كي في قوله : ( لتفتروا ) .
الرابعة : وعيد الفاعل .
الخامسة : إزالة الشبهة بقوله : ( متاع قليل ) .
الثالثة بعد المائة : ذكر تحريمه علي اليهود ما ذكر .
الثانية : أنه بسبب ظلمهم .
الثالثة : تسمية ما حرم عليهم طيبات .
الرابعة : تنزيهه نفسه عن الظلم .
الخامسة : إثبات الظلم علي من ظلم .
الرابعة بعد المائة : ذكر توبته علي العاصين .
الثانية : قوله : ( بجهالة ).
الثالثة : ذكره الإصلاح مع التوبة .
الرابعة : ذكر الربوبية له في أول الكلمة وأخره .
الخامسة : ختم الحكم بالصفتين .
الخامسة بعد المائة : ذكر تعظيمه إبراهيم بما لا يعلم له نظير .
الثانية : كونه أمة .
الثالثة : قنوته لله .
الرابعة : كونه حنيفاً .
الخامسة : تنزيهه عن هذه الطائفة .
السادسة : كونه شاكراً .
السابعة : كونه اجتباه .
الثامنة : هداه إلي صراط مستقيم .
التاسعة : أعطاه في الدنيا حسنة .
العاشرة : كونه في الآخرة مع هذه الطائفة :
الحادية عشرة : كون سيد المرسلين مأمور بإتباع ملته .
التاسعة بعد المائة : ذكر فرض السبت عليهم .
الثانية : ذكر الحصر بإنما .
الثالثة : ذكر اختلافهم فيه .
الرابعة : ذكر الوعيد .
الخامسة : ذكر فصل جميع الاختلاف ذلك اليوم .
العاشرة بعد المائة : كونه مأموراً بالدعوة إلي سبيل ربه لأغير .
الثانية : كونه بالحكمة .
الثالثة : كونه بالموعظة الحسنة .
الرابعة : المجادلة بالتي هي أحسن .
الخامسة : تعزية المؤمن بعلمه سبحانه بالمهتدي والضال .
الحادية عشرة بعد المائة : ذكر العدل حتى في حق الكفار
الثانية : ذكر أن الصبر أفضل ولو علي الكفار .
الثانية عشرة بعد المائة : والتي بعدها الأمر بالصبر .
الثانية : لا يكون إلا بالله .
الثالثة : نهيه عن الحزن عليهم .
الرابعة : نهيه عن الضيق من مكرهم .
الخامسة : تنبيهه علي أن الله مع الذين جمعوا بين الوصفين .
أخره والحمد لله رب العالمين وصلي الله علي سيدنا ونبينا محمد وآله وصحبه أجمعين .
وتكلم رحمه الله علي آخر هذه السورة أيضاً فقال :
( إن إبراهيم كان أمة ) لئلا يستوحش سالك الطريق من قلة السالكين ( قانتاً لله ) لا للملوك ولا للتجار المترفين
( حنيفاً ) لا بميل يميناً ولا شمالاً كفعل العلماء المفتونين ( لم يكن من المشركين ) خلافاً لمن كشر سوادهم وزعم أنه مع المسلمين ( شاكراً لأنعمه ) ليس كمن نسي النعم ونسبها إلي نفسه فصار من المتكبرين ( اجتباه ) ليعلم أنه المتفرد بالفضل والتمكين ( وهداه إلي صراط مستقيم ) لتعرف الاستقامة من الاعوجاج عن الحق المبين (وآتيناه في الدنيا حسنة ) لنعلم أن الدنيا مع الآخرة في إتباع الدين ( وأنه في الآخرة لمن الصالحين ) ترغيباً في زمرة الصالحين .
ثم ختم هذا الثناء العظيم بالأمر الكبير والعصمة والقاعدة الكلية فقال ( ثم أوحينا إليك أن اتبع ملة إبراهيم حنيفاً وما كان من المشركين ) تبيينا للناجين من الهالكين , وفرقاناً بين المحقين والمبطلين , وبيانا للموحدين من المشركين .
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى