خلود
لبيك يا الله
الرسائل
النقاط
البلد
القدر
يقول زهير بن أبي سلمى:
ومن هاب أسباب المنايا ينلنه وإن يرقَ أسباب السماء بسلّمِ
******************
قال الشافعيً
يريد المرء أن يعطى منـاه ويأبـى الله إلا مــا أرادا
يقول المرء فائدتي ومالي وتقوى الله أفضل ما استفادا
************************
يقول الشاعر:
سيفتح باب إذا سد باب نعم وتهون الأمور الصعاب
ويتسع العيش من بعد ما تضيق المذاهب فيها الرحاب
مع الهم يسران هون عليك فلا الهم يجدي ولا الاكتئاب
فكم ضقت ذرعاً بما هبته فلم ير من ذاك قدر يهاب
وكم برد خفته من سحاب فعوفيت وإنجاب عنك السحاب
ورزق أتــاك ولم تأتـه ولا أرق العين منه الطــلاب
وناء عن الأهل من بعدمـا عـلاه من الموج طام عباب
إذا احتجب الناس عن سائل فما دون سائل ربي حجاب
يعود بفضل على من رجاه وراجيه في كل حين يجاب
لا تأس يوماً على فائت وعندك منه رضا واحتساب
فلا بد من كـون ما خط في كتـابك , تحبى به أو تصاب
فمن حائل دون ما في الكتاب ومن مرسل ما أبـاه الكتاب
تقع في مـواقع تردى بهـا وتهوي إليك السهام الصياب
تبين زمانـك ذا واقتصـد فان زمانـك هذا عـذاب
واقفل عتـاباً فما فيـه من يعـاتب حين يحق العتـاب
مضى الناس طرا وبادوا سوى أراذل عنهم تجل الكلاب
يلاقيك بالبشر دهماؤهم وتسليم من رق منهم سباب
فأحسن وما الحر مستحسن صيان لهم عنهم واجتناب
فدع ما هويت فان الهوى يقـود النفوس إلى ما يعاب
وميز كلامـك قبل الكلام فان لكـل كـلام جواب
فرب كــلام يمص الحشا وفيه من المزح ما يستطاب
************************
يقول ابن المقري
لا تجزعنَّ لخَطبٍ ما به حِيَلٌ تُغني إلا فلا تَعْجَزْ عن الحيَلِ
************************
يقول ابن دريد:
لنْ تستطيعَ لأمرِ اللهِ تعقيبا فَاسْتَنْجِدِ الصَّبْرَ أَو فَاسْتَشْعِرِ الحُوبَا
وافْزَعْ إِلَى كَنَفِ التَّسْلِيمِ وَارْضَ بِمَا قَضَى المُهَيْمِنُ مَكْرُوهاً ومَحْبُوبَا
إِنَّ العَزَاءَ إِذَا عَزَّتْهُ جَائِحَة ٌ ذَلَّتْ عَرِيكَتُهُ فَانْقَادَ مَجْنُوبَا
فإنْ قرنتْ إليهِ العزمَ أيَّدهُ حتَّى يعودَ لديهِ الحزنُ مغلوبا
*******************
ويقول أيضاً:
فَارْمِ الأَسَى بِالأُسَى يُطْفِي مَوَاقِعَهَا جمراً خلالَ ضلوعِ الصَّدرِ مشبوبا
منْ صاحبَ الدَّهرِ لمْ يعدمْ مجلجلة ً يظلُّ منها طوالَ العيشِ منكوبا
*******************
يقول زهير بن أبي سلمى:
ومن هاب أسباب المنايا ينلنه وإن يرقَ أسباب السماء بسلّمِ
******************
قال الشافعيً
يريد المرء أن يعطى منـاه ويأبـى الله إلا مــا أرادا
يقول المرء فائدتي ومالي وتقوى الله أفضل ما استفادا
************************
يقول الشاعر:
سيفتح باب إذا سد باب نعم وتهون الأمور الصعاب
ويتسع العيش من بعد ما تضيق المذاهب فيها الرحاب
مع الهم يسران هون عليك فلا الهم يجدي ولا الاكتئاب
فكم ضقت ذرعاً بما هبته فلم ير من ذاك قدر يهاب
وكم برد خفته من سحاب فعوفيت وإنجاب عنك السحاب
ورزق أتــاك ولم تأتـه ولا أرق العين منه الطــلاب
وناء عن الأهل من بعدمـا عـلاه من الموج طام عباب
إذا احتجب الناس عن سائل فما دون سائل ربي حجاب
يعود بفضل على من رجاه وراجيه في كل حين يجاب
لا تأس يوماً على فائت وعندك منه رضا واحتساب
فلا بد من كـون ما خط في كتـابك , تحبى به أو تصاب
فمن حائل دون ما في الكتاب ومن مرسل ما أبـاه الكتاب
تقع في مـواقع تردى بهـا وتهوي إليك السهام الصياب
تبين زمانـك ذا واقتصـد فان زمانـك هذا عـذاب
واقفل عتـاباً فما فيـه من يعـاتب حين يحق العتـاب
مضى الناس طرا وبادوا سوى أراذل عنهم تجل الكلاب
يلاقيك بالبشر دهماؤهم وتسليم من رق منهم سباب
فأحسن وما الحر مستحسن صيان لهم عنهم واجتناب
فدع ما هويت فان الهوى يقـود النفوس إلى ما يعاب
وميز كلامـك قبل الكلام فان لكـل كـلام جواب
فرب كــلام يمص الحشا وفيه من المزح ما يستطاب
************************
يقول ابن المقري
لا تجزعنَّ لخَطبٍ ما به حِيَلٌ تُغني إلا فلا تَعْجَزْ عن الحيَلِ
************************
يقول ابن دريد:
لنْ تستطيعَ لأمرِ اللهِ تعقيبا فَاسْتَنْجِدِ الصَّبْرَ أَو فَاسْتَشْعِرِ الحُوبَا
وافْزَعْ إِلَى كَنَفِ التَّسْلِيمِ وَارْضَ بِمَا قَضَى المُهَيْمِنُ مَكْرُوهاً ومَحْبُوبَا
إِنَّ العَزَاءَ إِذَا عَزَّتْهُ جَائِحَة ٌ ذَلَّتْ عَرِيكَتُهُ فَانْقَادَ مَجْنُوبَا
فإنْ قرنتْ إليهِ العزمَ أيَّدهُ حتَّى يعودَ لديهِ الحزنُ مغلوبا
*******************
ويقول أيضاً:
فَارْمِ الأَسَى بِالأُسَى يُطْفِي مَوَاقِعَهَا جمراً خلالَ ضلوعِ الصَّدرِ مشبوبا
منْ صاحبَ الدَّهرِ لمْ يعدمْ مجلجلة ً يظلُّ منها طوالَ العيشِ منكوبا
*******************
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى