لبيك يا الله



حديث قدسىعن رب العزة جلا وعلاعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إن الله إذا أحب عبداً دعا له جبريل، عليه السلام، فقال: إني أحب فلانا فأحبه، قال: فيحبه جبريل، ثم ينادي في السماء فيقول: إن الله يحب فلانا فأحبوه، فيحبه أهل السماء، قال: ثم يوضع له القبول في الأرض، وإذا أبغض الله عبداً، دعا جبريل، فيقول: إني أبغض فلانا فأبغضه، فيبغضه جبريل، ثم ينادي في أهل السماء: إن الله يبغض فلاناً، فأبغضوه، قال: فيبغضونه، ثم توضع له البغضاء في الأرض”.
المواضيع الأخيرة
كل عام وانتم بخيرالجمعة 23 أبريل - 16:08رضا السويسى
كل عام وانتم بخيرالخميس 7 مايو - 22:46رضا السويسى
المسح على رأس اليتيم و العلاج باللمسالأربعاء 22 أغسطس - 14:45البرنس
(16) ما أجمل الغنائمالجمعة 11 أغسطس - 18:51رضا السويسى
مطوية ( وَخَابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ)الأحد 9 أغسطس - 19:02عزمي ابراهيم عزيز
مطوية ( وَآتُوا الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ)السبت 8 أغسطس - 12:46عزمي ابراهيم عزيز
مطوية ( إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ )الأربعاء 5 أغسطس - 18:34عزمي ابراهيم عزيز



اذهب الى الأسفل
رضا السويسى
الادارة
الادارة
رضا السويسى
لبيك يا الله
الرسائل
النقاط
البلد

الرسل والأنبياء Empty الرسل والأنبياء {الأحد 17 يوليو - 17:47}


ملخص الخطبة





1- معنى النبوة
والرسالة. 2- مضمون دعوة الرسل: التوحيد. 3-
عدد الرسل. 4- مهمات الرسل. 5- إجابات الفكر
الغربي عن الأسئلة الفطرية. 6- مزية نبينا
عن إخوانه من الأنبياء. 7- معجزات
الأنبياء.










الخطبة الأولى


















قال
تعالى: الرسل والأنبياء Start-icon
وإن
من أمة إلا خلا فيها نذير
الرسل والأنبياء End-icon
[فاطر:24].



لو
أوكل الله البشرية إلى عقولها لضلت.
ولما كان الله سبحانه أرحم بعبيده من
عبيده بأنفسهم اجتبى من البشر رسلا
وأنبياء يبلغون وحي الله إلى الناس
ويعطون الصورة العملية للالتزام فهم
القدوة والمثل.



فما
الرسل والأنبياء؟ وما هي مهمتهم؟ وما
الفرق بين محمد بن عبد الله الرسل والأنبياء Salla-icon
وسائر الأنبياء والرسل؟



الرسل
جمع رسول والأنبياء جمع نبي، والنبي:
هو ذكر من بني آدم، أوحى الله تعالى
إليه بأمر، فإن أمر بتبليغه فهو نبي
ورسول، وإن لم يؤمر بتبليغه فهو نبي
غير رسول: وعلى هذا فكل رسول هو نبي
وليس كل نبي هو رسول.



وينبغي
أن تعلم:



أن
الرسل والأنبياء بعثوا بالتوحيد
الخالص لله عز وجل قال تعالى: الرسل والأنبياء Start-icon
وما أرسلنا من قبلك من رسول إلا نوحي
إليه أنه لا إله إلا أنا فاعبدون
الرسل والأنبياء End-icon
[الأنبياء:25].



والانحرافات
التي حدثت بعد ذلك إنما هي من فعل
الأتباع من أحبار ورهبان سوء بدّلوا
وحرّفوا وغيّروا قال تعالى: الرسل والأنبياء Start-icon
وقالت
اليهود عزير ابن الله وقالت النصارى
المسيح ابن الله ذلك قولهم بأفواههم
يضاهئون قول الذين كفروا من قبل قاتلهم
الله أنى يؤفكون الرسل والأنبياء Mid-iconاتخذوا
أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله
والمسيح ابن مريم وما أمروا إلا
ليعبدوا إلها واحدا لا إله إلا هو
سبحانه عما يشركون

الرسل والأنبياء End-icon

[التوبة:30-31].



وعدد
الرسل والأنبياء كما جاء في حديث أبي
ذر الرسل والأنبياء Radia-icon: قلت
يا رسول الله أي الأنبياء كان أول؟ قال:
((آدم قلت: يا رسول الله أنبي كان؟ قال:
نعم، نبي مكلّم، قلت: يا رسول الله كم
المرسلون؟ قال: ثلثمائة وخمسة عشر جماً
غفيرا))
وفي لفظ: ((كم
وفاء عدد الأنبياء؟ قال: مائة ألف
وأربعة وعشرين ألفا، الرسل منهم
ثلثمائة وخمسة عشر جماً غفيراً))
([1]).



والإيمان
بهم جميعا ركن من أركان الإيمان والكفر
بأحدهم يعتبر كفرا بالجميع.



وأولوا
العزم من الرسل الذين نوه القرآن
بذكرهم وفضلهم فقال: الرسل والأنبياء Start-icon
فاصبر
كما صبر أولوا العزم من الرسل
الرسل والأنبياء End-icon
[الأحقاف:35]. جاء في آية أخرى التصريح
بأسمائهم فقال سبحانه: الرسل والأنبياء Start-icon
وإذ
أخذنا من النبيين ميثاقهم ومنك ومن نوح
وإبراهيم وموسى وعيسى ابن مريم

الرسل والأنبياء End-icon

[الأحزاب:7].



فهم
محمد الرسل والأنبياء Salla-icon
ونوح وإبراهيم وموسى وعيسى عليهم
الصلاة والسلام.



وأما
مهمتهم:



1-
تبليغ وحي الله للناس: قال تعالى: الرسل والأنبياء Start-icon
ما
كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم
عليه حتى يميز الخبيث من الطيب وما كان
الله ليطلعكم على الغيب ولكن الله
يجتبي من رسله من يشاء فآمنوا بالله
ورسله وإن تؤمنوا وتتقوا فلكم أجر عظيم

الرسل والأنبياء End-icon

[آل عمران:179].



وعن
ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي الرسل والأنبياء Salla-icon
خرج إلى البطحاء فصعد الجبل فنادى: ((يا
صباحاه، فاجتمعت إليه قريش :فقال
أرأيتم إن حدثتكم أن العدو مصبحكم أو
ممسيكم أكنتم تصدقوني؟ قالوا: نعم، قال:
فإني نذير لكم بين يدي عذاب شديد))
([2]).



فتأمل
بعض العلماء هذا الموقف حيث صعود النبي
الرسل والأنبياء Salla-icon
أعلى الجبل فهو يرى ما أمامه وما خلفه
بحكم موضعه في أعلى الجبل وقريش عندما
اجتمعت أمام الجبل لا يرون ما رواء
الجبل بحكم موضعهم أنهم أمام الجبل
فأبصارهم لا تنفذ إلى ما ورواء الجبل.
فلما سألهم رسول الله الرسل والأنبياء Salla-icon
أهم يصدقون قوله إن أعلمهم أن وراء
الجبل عدو قالوا: نعم، فقال فإني رسول
الله وقد أطلعني ربي على ما هو غيب
بالنسبة لكم فكان وقوفه الرسل والأنبياء Salla-icon
عملية توضيحية لأمر الرسول والرسالة.



2-
الإجابة على الأسئلة الثلاث التي ضلت
البشرية يوم أن وضعت لها الإجابات
البشرية القاصرة الضالة المنحرفة، وهي
كيف جئنا؟ ولماذا جئنا؟ وإلى أين
المصير؟



أ-
كيف جئنا؟ جاءت نظرية داروين بأن مصدر
وجودنا إنما هي الأميبا الحي والصدفة
ونظرية النشوء والارتقاء إلى قرد ثم
إلى إنسان بعد ذلك فإذا كان الأصل أصلا
حيوانيا فلماذا البحث عن الفضائل بعد
ذلك.



وجاءت
إجابة الرسل عن الله أن مصدر الخلق هو
الله: الرسل والأنبياء Start-icon
ولقد
خلقنا الإنسان ونعلم ما توسوس به نفسه

الرسل والأنبياء End-icon

[ق:16]. وأن الأمر بدأ بخلق آدم عليه
السلام.



وأسجد
الله له الملائكة في حفل عظيم فأي
تكريم للإنسان من الله سبحانه: الرسل والأنبياء Start-icon
وإذ
قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض
خليفة

الرسل والأنبياء End-icon

[البقرة:30]. الرسل والأنبياء Start-icon
وإذ
قلنا للملائكة اسجدوا لآدم

الرسل والأنبياء End-icon

[البقرة
:34].



ب-
ولماذا جئنا؟ جاءت نظرية فرويد أن غاية
الوجود إنما هو الجنس وكل قيد على
الجنس يعتبر قيدا باطلا فلا دين ولا
خلق ولا عرف كريم.



وجاءت
إجابة الرسل عن الله أن غاية الوجود
إنما هي العبادة. لله الواحد القهار: الرسل والأنبياء Start-icon
وما
خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون

الرسل والأنبياء End-icon

[الذاريات:56].



ج-
وإلى أين المصير؟



جاءت
نظرية ماركس (لا إله والحياة مادة) فلا
جنة ولا نار ولا حساب ولا عقاب وإنما هي
حياة فقط تنتهي بموتك.



جاءت
الرسل بإجابة عن الله أن المصير إلى
الله وحده حيث يجازى المحسن على إحسانه
والمسيء على إساءته: الرسل والأنبياء Start-icon
وأن
إلى ربك المنتهى

الرسل والأنبياء End-icon

[النجم:42].



الرسل والأنبياء Start-icon
فمن
يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل
مثقال ذرة شرا يره

الرسل والأنبياء End-icon

[الزلزلة:6-8].



إعطاء
الصورة العملية التطبيقية للمنهج: قال
تعالى: الرسل والأنبياء Start-icon
لقد
كان لكم في رسول الله أسوة حسنة
الرسل والأنبياء End-icon
[الممتحنة:6]. وعن عائشة رضي الله عنها
قالت: ((كان خلق نبي الله
الرسل والأنبياء Salla-icon
القرآن))
([3]).
وفي ذلك إعلام أن المنهج المنزل من عند
الله عز وجل في طاقة البشر وقدرتهم
التعامل معه والالتزام به وتطبيقه في
أنفسهم وفي واقع حياتهم. كيف لا ورسل
الله وأنبياؤه هم من البشر قال تعالى: الرسل والأنبياء Start-icon
قل
إنما أنا بشر مثلكم

الرسل والأنبياء End-icon

[الكهف:110]. الرسل والأنبياء Start-icon
وما
أرسلنا من قبلك إلا رجالا نوحي إليهم
فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون

الرسل والأنبياء End-icon

[النحل :43].



وما
عندهم من أحاسيس ومشاعر وطاقات كلها
بشرية: الرسل والأنبياء Start-icon
طه
ما أنزلنا عليكم القرآن لتشقى

الرسل والأنبياء End-icon

[طه:1]. الرسل والأنبياء Start-icon
فلعلك
باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا
بهذا الحديث أسفا

الرسل والأنبياء End-icon

[الكهف:6]. الرسل والأنبياء Start-icon
يا
أيها الرسول لا يحزنك الذين يسارعون في
الكفر

الرسل والأنبياء End-icon

[المائدة:41].



وفي
غزوة أحد شج رأسه وكسرت رباعيته ودخلت
حلقتان من حلق المغفر في وجنتيه عليه
الصلاة والسلام، ومنهم من قتل: الرسل والأنبياء Start-icon
ففريقا
كذبتم وفريقا تقتلون

الرسل والأنبياء End-icon

[البقرة:87].



وأما
الفرق بين رسول الله وسائر الأنبياء
والرسل؟



فاعلم
أن الأنبياء والرسل كلهم صادقون
مرسلون من عند الله عز وجل، والمؤمنون
يؤمنون بأن الله واحد أحد، ويصدقون
بجميع الأنبياء والرسل والكتب المنزلة
من السماء على عباد الله المرسلين
والأنبياء ولا يفرقون بين أحد منهم
فيؤمنون ببعض ويكفرون ببعض بل الجميع
عندهم صادقون راشدون وإن كان بعضهم
ينسخ شريعة بعض بإذن الله حتى نسخ
الجميع بشرع محمد الرسل والأنبياء Salla-icon
وقال تعالى: الرسل والأنبياء Start-icon
كل
آمن بالله وملائكته ورسله لا نفرق بين
أحد من رسله

الرسل والأنبياء End-icon

[البقرة:285]. فلا فرق بين رسول الله الرسل والأنبياء Salla-icon
والأنبياء والمرسلين من قبله في صدقهم
ورسالتهم وبعثهم، وإنما الفرق من
ثلاثة وجوه هي أدلة ختم النبوة
والرسالة فلا نبوة بعد رسول الله الرسل والأنبياء Salla-icon
ولا رسالة.



أ-
أرسل الأنبياء والرسل إلى أمم خاصة أما
محمد الرسل والأنبياء Salla-icon
فقد أرسل إلى العالمين قال تعالى: الرسل والأنبياء Start-icon
وما
أرسلناك إلا رحمة للعالمينْ

الرسل والأنبياء End-icon

[الأنبياء:107]. فلا نبي أو رسول بعده.



ب-
تعرضت الكتب السابقة إلى التحريف
والتبديل وأما القرآن فقد تولى الله
حفظه بنفسه فقال: الرسل والأنبياء Start-icon إنا
نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون

الرسل والأنبياء End-icon

[الحجر:9] لا حاجة لمجيء كتاب جديد.



ج-
كانت الكتب السابقة تعالج جوانب
محدودة في حياة الناس العملية أو
الأخلاقية فقط أما الكتاب الذي جاء به
محمد بن عبد الله الرسل والأنبياء Salla-icon
ففيه المعالجة الكاملة لحياة الناس في
شتى الجوانب: الرسل والأنبياء Start-icon ما
فرطنا في الكتاب من شيء

الرسل والأنبياء End-icon

[الأنعام:38]. فلا حجة لمن يأتي بمنهج
يعالج فيه أمرا قد استكمل بيانه في
الإسلام.



وفي
الحديث: ((إن الرسالة
والنبوة قد انقطعت فلا رسول بعدي ولا
نبي))
([4]
والبشرية مدعوة للإيمان به قال تعالى: الرسل والأنبياء Start-icon
ومن
يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه
وهو في الآخرة من الخاسرين

الرسل والأنبياء End-icon

[آل عمران:85].



وللحديث:
((لا يسمع بي يهودي ولا
نصراني ثم لا يؤمن بي إلا حرم الله عليه
الجنة))
([5])
.



فالأنبياء
والرسل جاءوا لهداية البشرية في
أطوارها المختلفة وذلك شبيه بأساتذة
المراحل التعليمية فالجميع معلمون
والكل يكمل بعضهم بعضا في تلبية حاجة
العقل البشري بمراحله حتى انتهى الأمر
ببعثة المصطفى الرسل والأنبياء Salla-icon
الذي جمع الكمالات الإنسانية والمنهج
الكامل المحفوظ.



وأما
الذي ينبغي أن تدركه:



أ

أن الرسل والأنبياء المذكورين في كتاب
الله خمسة وعشرون نبيا ورسولا علما أن
الله تعالى ابتعث (124000) مائة وأربعة
وعشرين ألفا فلماذا أخفيت أسماؤهم؟



قال
العلماء:



أ

حتى تتربى الأمة على الإخلاص فليست
العبرة بذكر الأسماء وإنما بقبول
العمل قال تعالى: الرسل والأنبياء Start-icon
وجاء
من أقصا المدينة رجل
يسعى
الرسل والأنبياء End-icon
[يس:20]. الرسل والأنبياء Start-icon
إنهم
فتية آمنوا بربهم وزدناهم هدى

الرسل والأنبياء End-icon

[الكهف:13]. من هم لا ندري؟ ما هي
أسماؤهم؟.



ب-
عزاء لكل مجاهد مجهول يمضي لا يلتفت له
الناس بل قد يتعرض للعنت والاضطهاد
والقتل فله في رسل الله وأنبيائه عزاء.



ج-
توجيه للهمم إلى الاقتداء بالأعمال لا
التنقيب عن الأسماء والمسميات التي لا
طائل تحتها ولا نفع، ولو علم الله في
الأمر خيرا لأخبرنا به.



إن
الله يؤيد رسله بالمعجزات: وهي الأمر
الخارق للعادة الذي يجريه الله سبحانه
على يدي نبي مرسل ليقيم الدليل القاطع
على صدق نبوته فهذا إبراهيم الخليل
كانت معجزته بأن كانت النار بردا
وسلاما عليه: الرسل والأنبياء Start-icon
قالوا
حرقوه وانصروا آلهتكم إن كنتم فاعلين
قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على
إبراهيم

الرسل والأنبياء End-icon

[الأنبياء:68-69].



وهذا
عيسى عليه السلام وقد شاع في زمنه الطب
فكانت معجزته في الإبراء والشفاء بأمر
الله بل وإحياء الموتى بإذن الله: الرسل والأنبياء Start-icon
وأبرئ
الأكمه والأبرص وأحيي الموتى بإذن
الله

الرسل والأنبياء End-icon

[آل
عمران:49].



وهذا
موسى عليه السلام وقد شاع في زمنه
السحر فكانت آية العصا معجزة له في
انقلابها إلى حية تسعى: الرسل والأنبياء Start-icon
فألقاها
فإذا هي حية تسعى

الرسل والأنبياء End-icon

[طه:20]. والمتأمل في معجزات الأنبياء
والرسل إنها كانت حسيّة وقتية لا يعلم
بها إلا من رآها وعاصرها.



وأما
معجزة المصطفى الرسل والأنبياء Salla-icon
فكانت عقلية دائمة وهي القرآن العظيم
وما فيه من إعجاز في اللغة والأحكام
والحقائق العلمية والتاريخية
والنفسية والجغرافية والحسابية وغير
ذلك كثير فلا تنقضي عجائبه وكلما
ازدادت البشرية ازدادت علما بجهلها
وإدراكها للسبق العظيم الدال على عظيم
كتاب الله سبحانه كيف لا ومصدره اللطيف
الخبير جل جلاله سبحانه.







([1])أحمد
وسنده ليس بالقوي.






([2])البخاري.







([3])مسلم.







([4])أحمد.







([5])أحمد
ومسلم.














الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى