رضا السويسى
الادارة
لبيك يا الله
الرسائل
النقاط
البلد
بسم الله الرحمن الرحيم
كلمة حول محبة رسول الله
«اللهم! أمتي أمتي»وبكى. فقال الله عز وجل: يا جبريل! اذهب إلى محمد، وربك أعلم، فسله ما يبكيك؟ فأتاه جبريل عليه الصلاة والسلام فسأله. فأخبره رسول الله صلى الله عليه وسلم بما قال. وهو أعلم. فقال الله: يا جبريل! اذهب إلى محمد فقل: إنا سنرضيك في أمتك ولا نسوءك. أخرجه مسلم، إنه بكى من أجلنا صلى الله عليه وسلم.
: (لكل نبي دعوة مستجابة يدعو بها، وأريد أن أختبئ دعوتي شفاعة لأمتي في الآخرة) رواه البخاري
(أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أقبل ذات يوم من العالية. حتى إذا مر بمسجد بني معاوية، دخل فركع فيه ركعتين. وصلينا معه. ودعا ربه طويلا. ثم انصرف إلينا. فقال صلى الله عليه وسلم «سألت ربي ثلاثا. فأعطاني ثنتين ومنعني واحدة. سألت ربي أن لا يهلك أمتي بالسنة فأعطانيها. وسألته أن لا يهلك أمتي بالغرق فأعطانيها. وسألته أن لا يجعل بأسهم بينهم فمنعنيها». وفي رواية: أنه أقبل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في طائفة من أصحابه. فمر بمسجد بني معاوية). رواه مسلم.
حب الصحابة: عروة ابن مسعود، ثوبان، بسواد بن غزية، أبو دجانة صاحب العصابة حامل سيف النبي صار ظهره كظهر القنفذ، فكان دمه يسيل كالأنهار، ولكنه روحه ترفرف كالأطيار فرحا أن حمى حبيبه وإمامه ص، من يطيق ما تطيقين يا أم عماره؟
قال أبو مسلم الخولاني رحمه الله: أيظن أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم أن يسبقونا عليه، والله لأزاحمنهم عليه، حتى يعلموا أنهم خلفوا بعدهم رجالا.
أخرج مسلم في صحيحه عن أبي هريرة - رضي الله تعالى عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم قال: «إن من أشد أمتي لي حباً ناس يكونون بعدي يود أحدهم لو رآني بأهله وماله».
إمامَ المُرسلينَ فداكَ رُوحـــي وأرواحُ الأئمةِ والدُّعــــاةِ
رسولَ العالمينَ فداكَ عرضي وأعراضُ الأحبّةِ والتُّقــاةِ
ويا علم الهدى يفديك عمري ومالي.. يا نبي المكرماتِ!!
كلمة حول محبة رسول الله
«اللهم! أمتي أمتي»وبكى. فقال الله عز وجل: يا جبريل! اذهب إلى محمد، وربك أعلم، فسله ما يبكيك؟ فأتاه جبريل عليه الصلاة والسلام فسأله. فأخبره رسول الله صلى الله عليه وسلم بما قال. وهو أعلم. فقال الله: يا جبريل! اذهب إلى محمد فقل: إنا سنرضيك في أمتك ولا نسوءك. أخرجه مسلم، إنه بكى من أجلنا صلى الله عليه وسلم.
: (لكل نبي دعوة مستجابة يدعو بها، وأريد أن أختبئ دعوتي شفاعة لأمتي في الآخرة) رواه البخاري
(أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أقبل ذات يوم من العالية. حتى إذا مر بمسجد بني معاوية، دخل فركع فيه ركعتين. وصلينا معه. ودعا ربه طويلا. ثم انصرف إلينا. فقال صلى الله عليه وسلم «سألت ربي ثلاثا. فأعطاني ثنتين ومنعني واحدة. سألت ربي أن لا يهلك أمتي بالسنة فأعطانيها. وسألته أن لا يهلك أمتي بالغرق فأعطانيها. وسألته أن لا يجعل بأسهم بينهم فمنعنيها». وفي رواية: أنه أقبل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في طائفة من أصحابه. فمر بمسجد بني معاوية). رواه مسلم.
حب الصحابة: عروة ابن مسعود، ثوبان، بسواد بن غزية، أبو دجانة صاحب العصابة حامل سيف النبي صار ظهره كظهر القنفذ، فكان دمه يسيل كالأنهار، ولكنه روحه ترفرف كالأطيار فرحا أن حمى حبيبه وإمامه ص، من يطيق ما تطيقين يا أم عماره؟
قال أبو مسلم الخولاني رحمه الله: أيظن أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم أن يسبقونا عليه، والله لأزاحمنهم عليه، حتى يعلموا أنهم خلفوا بعدهم رجالا.
أخرج مسلم في صحيحه عن أبي هريرة - رضي الله تعالى عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم قال: «إن من أشد أمتي لي حباً ناس يكونون بعدي يود أحدهم لو رآني بأهله وماله».
إمامَ المُرسلينَ فداكَ رُوحـــي وأرواحُ الأئمةِ والدُّعــــاةِ
رسولَ العالمينَ فداكَ عرضي وأعراضُ الأحبّةِ والتُّقــاةِ
ويا علم الهدى يفديك عمري ومالي.. يا نبي المكرماتِ!!
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى