لبيك يا الله



حديث قدسىعن رب العزة جلا وعلاعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إن الله إذا أحب عبداً دعا له جبريل، عليه السلام، فقال: إني أحب فلانا فأحبه، قال: فيحبه جبريل، ثم ينادي في السماء فيقول: إن الله يحب فلانا فأحبوه، فيحبه أهل السماء، قال: ثم يوضع له القبول في الأرض، وإذا أبغض الله عبداً، دعا جبريل، فيقول: إني أبغض فلانا فأبغضه، فيبغضه جبريل، ثم ينادي في أهل السماء: إن الله يبغض فلاناً، فأبغضوه، قال: فيبغضونه، ثم توضع له البغضاء في الأرض”.
المواضيع الأخيرة
كل عام وانتم بخيرالجمعة 23 أبريل - 16:08رضا السويسى
كل عام وانتم بخيرالخميس 7 مايو - 22:46رضا السويسى
المسح على رأس اليتيم و العلاج باللمسالأربعاء 22 أغسطس - 14:45البرنس
(16) ما أجمل الغنائمالجمعة 11 أغسطس - 18:51رضا السويسى
مطوية ( وَخَابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ)الأحد 9 أغسطس - 19:02عزمي ابراهيم عزيز
مطوية ( وَآتُوا الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ)السبت 8 أغسطس - 12:46عزمي ابراهيم عزيز
مطوية ( إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ )الأربعاء 5 أغسطس - 18:34عزمي ابراهيم عزيز



اذهب الى الأسفل
عبير الروح
عبير الروح
لبيك يا الله
الرسائل
النقاط
البلد

ســــــــــورة النور  Empty ســــــــــورة النور {الأربعاء 12 أكتوبر - 23:29}

ســــــــــورة النور

ومن كلامه رحمه الله علي سورة النور :
فيه مسائل :
الأولي : حد الزانية .
الثانية : النهي عن الرأفة .
الثالثة : قوله : ( وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين )
الرابعة : تحريم نكاح الزانية .
الخامسة : ما ذكر الله في رمي المحصنات ما لم يأتوا بالبينة .
السادسة : رد شهادتهم .
السابعة : كون الله سبحانه استثني التوبة والإصلاح .
الثامنة : ما ذكر الله في رمي الإنسان زوجته , وفيه من الأحكام إنها إذا لم تلاعن ترجم .
التاسعة : قوله : ( لا تحسبوه شراً لكم ) أن ما يبتلي به الإنسان قد يكون خيراً له ز
العاشرة : أن هذه المسألة قد تشكل علي اعلم الناس حتى يبين له ذلك , كما أشكل علي أبي بكر وقوله ( والذي تولي كبره ) إلي أخره لأن الإنسان يفرح بالشئ وهو شر له .
الحادية عشرة : حسن الظن بالمسلم إذا سمع فيه مثل هذا الكلام وان يقول السامع : هذا أفك مبين ولو من توري الإنسان .
الثانية عشرة : ما ذكر الله من الشرط , وهي من اجل المسائل أن لا بد من أربعة شهداء .
الثالثة عشرة : أنهم أن لم يأتوا بهذا الشرط أنهم عند الله هم الكاذبون .
الرابعة عشرة : تعظيم هذا النوع ولو لم يكن فيه إلا التلقي بالألسن.
الخامسة عشرة : انه من القول بما ليس له به علم .
السادسة عشرة : أن الذنب قد يكون عند الله عظيماً ويخفي علي أكثر الناس ز
السابعة عشرة : إن الواجب عليهم أن يقولوا : ( ما يكون لنا أن نتكلم بهذا ) .
الثامنة عشرة : أن الله عظم هذه وشرط فيها الإيمان وخفي علي أولئك .
التاسعة عشرة : أن الله توعد من أحب أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا وإن لم يعلموا .
العشرون : انه توعده بعذاب الدنيا قبل الآخرة .
الحادية والعشرون : أنه نهي عن أتباع خطوات الشيطان فيدل علي أن المحذور الذي وقعوا فيه من خطوات الشيطان .
الثانية والعشرون : ( إن لا ياتل ) أن لا يعمل معروفاً في الظالم إذا كان من أهل الخصال .
الثالثة والعشرون : الأمر بالعفو والصفح .
الرابعة والعشرون : النهي عن رمي المحصنات وعدها رسول الله صلي الله عليه وسلم من السبع الموبقات .
الخامسة والعشرون : قوله ( الخبيثات ) للخبيثين والخبيثون للخبيثات ) إن فسرت الخبيثات بالكلمات كان هذا من أعظم الخوف .
السادسة والعشرون : النهي عن دخول بيت الغير إلا بهذا الشرط وهو الإذن .
السابعة والعشرون : إذا كان البيت خالياً لا يدخل .
الثامنة والعشرون : إذا قيل له ارجع فليرجع وهو أزكي فلا يجوز له أن يغضب أو يظنه منقصة .
التاسعة والعشرون : الرخصة في دخول البيت إذا كان فيه متاع للمسافر .
الثلاثون : الأمر بغض البصر ز
الحادية والثلاثون : الأمر بحفظ الفرج ز
الثانية والثلاثون : أمر النساء بغض البصر .
الثالثة والثلاثون : أمرهن بحفظ الفرج .
الرابعة والثلاثون : النهي عن إبداء الزينة إلا للأصناف المذكورة .
الخامسة والثلاثون : النهي عن الضرب بالأرجل ليسمع صوت الخلخال .
السادسة والثلاثون : الأمر بالتوبة وإن كانت عامة في هذا الموضع خاصة .
السابعة والثلاثون : الأمر بإنكاح ألأيامي .
الثامنة والثلاثون : الأمر بإنكاح الصالحين من العبيد والإماء .
التاسعة والثلاثون : الأمر بموافقة العبيد في المكاتبة إذا علمت فيه خيراً
الأربعون : الأمر بمعاونتهم ببعض المال .
الحادية والأربعون : النهي عن إكراه الفتيات علي البغاء .
الثانية والأربعون : إخباره سبحانه انه غفور رحيم من بعد إكراههن .
الثالثة والأربعون : مثل النور الذي انزله الله في قلوب العبيد بهذا المثل العظيم .
الرابعة والأربعون : قوله : ( في بيوت إذن الله أن ترفع ) تعظيماً
الخامسة والأربعون : ( ويذكر فيها اسمه )
السادسة والأربعون : قوله : ( رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله ) يبيعون ويشترون لكن إذا جاء أمر الله قدموه .
السابعة والأربعون : تمثيل أعمال الكافر بالسراب الذي يحسبه الظمآن ماء.
الثامنة والأربعون : ذكر المثل الثاني ( أو كظلمات ) .
التاسعة والأربعون : قولهم : ( آمنا بالله وبالرسول وأطعنا ) ولم يأتوا بشروطه .
الخمسون : ذكره أنهم دعوا إلي الله ورسوله أعرضوا , وإن يكن لهم الحق يأتوا إليه مذعنين .
الحادية والخمسون : ذكر الشرط في قوله : ( إنما كان قول المؤمنين إذا دعوا إلي الله ورسوله ) .
الثانية والخمسون : ذكره النهي عن القسم لقوله : ( قل لا تقسموا طاعة معروفة ) .
الثالثة والخمسون : الأمر بطاعته وطاعة رسوله ومن تولي فإنما علي رسوله ما حمل وعليكم ما حملتم .
الرابعة والخمسون : قوله : ( وإن تطيعوه تهتدوا ) وذكر أن الهدي في طاعته إلي قوله : ( وما علي الرسول إلا البلاغ المبين ) .
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى